أشعار وحكم حزينة طب 21 الشاملة

أشعار وحكم حزينة طب 21 الشاملة

حكم وأقوال حزينة

الشاعر إيليا أبوماضي

وَتَحَيَّرَت في مُقلَتَيها دَمعَةٌ

خَرساءُ لا تَهمي وَلَيسَ تَغورُ

خَرساءُ لا تَهمي وَلَيسَ تَغورُ

خَرساءُ لا تَهمي وَلَيسَ تَغورُ

خَرساءُ لا تَهمي وَلَيسَ تَغورُ

خَرساءُ لا تَهمي وَلَيسَ تَغورُ

فَكَأَنَّها بَطَلٌ تَكَنَّفَهُ العِدى

بِسُيوفِهِم وَحُسامُهُ مَكسورُ

بِسُيوفِهِم وَحُسامُهُ مَكسورُ

بِسُيوفِهِم وَحُسامُهُ مَكسورُ

بِسُيوفِهِم وَحُسامُهُ مَكسورُ

بِسُيوفِهِم وَحُسامُهُ مَكسورُ

أبيات شعر للشاعرة نازك الملائكة

أصيخ ولا صوت غير الأنين

وأرنو ولا لون غير الدجى

غيوم وصمت وليل حزين

فلا عجب أن أحسّ الشجا

أبيات شعر للشاعر لبيد بن ربيعة

ذهبَ الذينَ يُعاشُ في أكنافِهِمْ،

وبقيتُ في خَلَفٍ كجلدِ الأجرَبِ

وبقيتُ في خَلَفٍ كجلدِ الأجرَبِ

وبقيتُ في خَلَفٍ كجلدِ الأجرَبِ

وبقيتُ في خَلَفٍ كجلدِ الأجرَبِ

وبقيتُ في خَلَفٍ كجلدِ الأجرَبِ

يَتَأَكَّلونَ مَغالَةً وَخِيانَةً

وَيُعابُ قائِلُهُم وَإِن لَم يَشغَبِ

وَيُعابُ قائِلُهُم وَإِن لَم يَشغَبِ

وَيُعابُ قائِلُهُم وَإِن لَم يَشغَبِ

وَيُعابُ قائِلُهُم وَإِن لَم يَشغَبِ

وَيُعابُ قائِلُهُم وَإِن لَم يَشغَبِ

وَلَقَد أَراني تارَةً مِن جَعفَرٍ

في مِثلِ غَيثِ الوابِلِ المُتَحَلَّبِ

في مِثلِ غَيثِ الوابِلِ المُتَحَلَّبِ

في مِثلِ غَيثِ الوابِلِ المُتَحَلَّبِ

في مِثلِ غَيثِ الوابِلِ المُتَحَلَّبِ

في مِثلِ غَيثِ الوابِلِ المُتَحَلَّبِ

مِن كُلِّ كَهلٍ كَالسِنانِ وَسَيِّدٍ

صَعبِ المَقادَةِ كَالفَنيقِ المُصعَبِ

صَعبِ المَقادَةِ كَالفَنيقِ المُصعَبِ

صَعبِ المَقادَةِ كَالفَنيقِ المُصعَبِ

صَعبِ المَقادَةِ كَالفَنيقِ المُصعَبِ

صَعبِ المَقادَةِ كَالفَنيقِ المُصعَبِ

مِن مَعشَرٍ سَنَّت لَهُم آباؤُهُم

وَالعِزُّ قَد يَأتي بِغَيرِ تَطَلُّبِ

وَالعِزُّ قَد يَأتي بِغَيرِ تَطَلُّبِ

وَالعِزُّ قَد يَأتي بِغَيرِ تَطَلُّبِ

وَالعِزُّ قَد يَأتي بِغَيرِ تَطَلُّبِ

وَالعِزُّ قَد يَأتي بِغَيرِ تَطَلُّبِ

فَبَرى عِظامي بَعدَ لَحمِيَ فَقدُهُم

وَالدَهرُ إِن عاتَبتُ لَيسَ بِمُعتِبِر

وَالدَهرُ إِن عاتَبتُ لَيسَ بِمُعتِبِر

وَالدَهرُ إِن عاتَبتُ لَيسَ بِمُعتِبِر

وَالدَهرُ إِن عاتَبتُ لَيسَ بِمُعتِبِر

وَالدَهرُ إِن عاتَبتُ لَيسَ بِمُعتِبِر

الشاعر البارودي

فَزِعْتُ إِلَى الدُّمُوعِ فَلَمْ تُجِبْنِي

وَفَقْدُ الدَّمْعِ عِنْدَ الْحُزْنِ دَاءُ

وَفَقْدُ الدَّمْعِ عِنْدَ الْحُزْنِ دَاءُ

وَفَقْدُ الدَّمْعِ عِنْدَ الْحُزْنِ دَاءُ

وَفَقْدُ الدَّمْعِ عِنْدَ الْحُزْنِ دَاءُ

وَفَقْدُ الدَّمْعِ عِنْدَ الْحُزْنِ دَاءُ

وَما قَصَّرْتُ في جَزَعٍ وَلَكِنْ

إِذا غَلَبَ الأَسَى ذَهَبَ الْبُكاءُ

إِذا غَلَبَ الأَسَى ذَهَبَ الْبُكاءُ

إِذا غَلَبَ الأَسَى ذَهَبَ الْبُكاءُ

إِذا غَلَبَ الأَسَى ذَهَبَ الْبُكاءُ

إِذا غَلَبَ الأَسَى ذَهَبَ الْبُكاءُ

قصيدة الشاعر عدي بن ربيعة

إِنَّ في الصَدرِ مِن كُلَيبِ شُجوناً

هاجِساتٍ نَكَأنَ مِنهُ الجِراحا

هاجِساتٍ نَكَأنَ مِنهُ الجِراحا

هاجِساتٍ نَكَأنَ مِنهُ الجِراحا

هاجِساتٍ نَكَأنَ مِنهُ الجِراحا

هاجِساتٍ نَكَأنَ مِنهُ الجِراحا

أَنكَرَتني حَليلَتي إِذ رَأَتني

كاسِفَ اللَونِ لا أُطيقُ المُزاحا

كاسِفَ اللَونِ لا أُطيقُ المُزاحا

كاسِفَ اللَونِ لا أُطيقُ المُزاحا

كاسِفَ اللَونِ لا أُطيقُ المُزاحا

كاسِفَ اللَونِ لا أُطيقُ المُزاحا

وَلَقَد كُنتُ إِذ أُرَجِّلُ رَأسي

ما أُبالي الإِفسادَ وَالإِصلاحا

ما أُبالي الإِفسادَ وَالإِصلاحا

ما أُبالي الإِفسادَ وَالإِصلاحا

ما أُبالي الإِفسادَ وَالإِصلاحا

ما أُبالي الإِفسادَ وَالإِصلاحا

بِئسَ مَن عاشَ في الحَياةِ شَقِيّاً

كاسِفَ اللَونِ هائِماً مُلتاحا

كاسِفَ اللَونِ هائِماً مُلتاحا

كاسِفَ اللَونِ هائِماً مُلتاحا

كاسِفَ اللَونِ هائِماً مُلتاحا

كاسِفَ اللَونِ هائِماً مُلتاحا

يا خَليلَيَّ نادِنا لي كُلَيباً

وَاِعلَما أَنَّهُ مُلاقٍ كِفاحا

وَاِعلَما أَنَّهُ مُلاقٍ كِفاحا

وَاِعلَما أَنَّهُ مُلاقٍ كِفاحا

وَاِعلَما أَنَّهُ مُلاقٍ كِفاحا

وَاِعلَما أَنَّهُ مُلاقٍ كِفاحا

يا خَليلَيَّ نادِنا لي كُلَيباً

ثُمَّ قولا لَهُ نَعِمتَ صَباحا

ثُمَّ قولا لَهُ نَعِمتَ صَباحا

ثُمَّ قولا لَهُ نَعِمتَ صَباحا

ثُمَّ قولا لَهُ نَعِمتَ صَباحا

ثُمَّ قولا لَهُ نَعِمتَ صَباحا

يا خَليلَيَّ نادِنا لي كُلَيباً

قَبلَ أَن تُبصِرَ العُيونَ الصَباحا

قَبلَ أَن تُبصِرَ العُيونَ الصَباحا

قَبلَ أَن تُبصِرَ العُيونَ الصَباحا

قَبلَ أَن تُبصِرَ العُيونَ الصَباحا

قَبلَ أَن تُبصِرَ العُيونَ الصَباحا

لَم نَرَ الناسَ مِثلَنا يَومَ سِرنا

سلُبُ المُلكَ غُدوَةً وَرَواحا

سلُبُ المُلكَ غُدوَةً وَرَواحا

سلُبُ المُلكَ غُدوَةً وَرَواحا

سلُبُ المُلكَ غُدوَةً وَرَواحا

سلُبُ المُلكَ غُدوَةً وَرَواحا

وَضَرَبنا بِمُرهَفاتٍ عِتاقٍ

تَترُكُ الهُدمَ فَوقَهُنَّ صُياحا

تَترُكُ الهُدمَ فَوقَهُنَّ صُياحا

تَترُكُ الهُدمَ فَوقَهُنَّ صُياحا

تَترُكُ الهُدمَ فَوقَهُنَّ صُياحا

تَترُكُ الهُدمَ فَوقَهُنَّ صُياحا

تَرَكَ الدارَ ضَيفُنا وَتَوَلّى

عَذَرَ اللَهَ ضَيفَنا يَومَ راحا

عَذَرَ اللَهَ ضَيفَنا يَومَ راحا

عَذَرَ اللَهَ ضَيفَنا يَومَ راحا

عَذَرَ اللَهَ ضَيفَنا يَومَ راحا

عَذَرَ اللَهَ ضَيفَنا يَومَ راحا

ذَهَبَ الدَهرُ بِالسَماحَةِ مِنّا

يا أَذى الدَهرِ كَيفَ تَرضى الجِماحا

يا أَذى الدَهرِ كَيفَ تَرضى الجِماحا

يا أَذى الدَهرِ كَيفَ تَرضى الجِماحا

يا أَذى الدَهرِ كَيفَ تَرضى الجِماحا

يا أَذى الدَهرِ كَيفَ تَرضى الجِماحا

وَيحَ أُمّي وَوَيحَها لِقَتيلٍ

مِن بَني تَغلِبٍ وَوَيحاً وَواحا

مِن بَني تَغلِبٍ وَوَيحاً وَواحا

مِن بَني تَغلِبٍ وَوَيحاً وَواحا

مِن بَني تَغلِبٍ وَوَيحاً وَواحا

مِن بَني تَغلِبٍ وَوَيحاً وَواحا

يا قَتيلاً نَماهُ فَرعُ كَريمٌ

فَقدُهُ قَد أَشابَ مِنّي المِساحا

فَقدُهُ قَد أَشابَ مِنّي المِساحا

فَقدُهُ قَد أَشابَ مِنّي المِساحا

فَقدُهُ قَد أَشابَ مِنّي المِساحا

فَقدُهُ قَد أَشابَ مِنّي المِساحا

كَيفَ أَسلوا عَنِ البُكاءِ وَقَومي

قَد تَفانَوا فَكَيفَ أَرجو الفَلاحا

قَد تَفانَوا فَكَيفَ أَرجو الفَلاحا

قَد تَفانَوا فَكَيفَ أَرجو الفَلاحا

قَد تَفانَوا فَكَيفَ أَرجو الفَلاحا

قَد تَفانَوا فَكَيفَ أَرجو الفَلاحا