أقوال عن الموت والفراق طب 21 الشاملة

أقوال عن الموت والفراق طب 21 الشاملة

أقوال وحكم عن الموت

حكم عن الفراق

كلام عن ألم الموت والفراق

أشعار عن الموت

كَفى بِكَ داءً أَن تَرى المَوتَ شافِيا

وَحَسبُ المَنايا أَن يَكُنَّ أَمانِيا

وَحَسبُ المَنايا أَن يَكُنَّ أَمانِيا

وَحَسبُ المَنايا أَن يَكُنَّ أَمانِيا

وَحَسبُ المَنايا أَن يَكُنَّ أَمانِيا

وَحَسبُ المَنايا أَن يَكُنَّ أَمانِيا

تَمَنَّيتَها لَمّا تَمَنَّيتَ أَن تَرى

صَديقاً فَأَعيا أَو عَدُوّاً مُداجِيا

صَديقاً فَأَعيا أَو عَدُوّاً مُداجِيا

صَديقاً فَأَعيا أَو عَدُوّاً مُداجِيا

صَديقاً فَأَعيا أَو عَدُوّاً مُداجِيا

صَديقاً فَأَعيا أَو عَدُوّاً مُداجِيا

إِذا كُنتَ تَرضى أَن تَعيشَ بِذِلَّةٍ

فَلا تَستَعِدَّنَّ الحُسامَ اليَمانِيا

فَلا تَستَعِدَّنَّ الحُسامَ اليَمانِيا

فَلا تَستَعِدَّنَّ الحُسامَ اليَمانِيا

فَلا تَستَعِدَّنَّ الحُسامَ اليَمانِيا

فَلا تَستَعِدَّنَّ الحُسامَ اليَمانِيا

لَقَد لَعِبتُ وَجَدَّ المَوتُ في طَلَبي

وَإِنَّ في المَوتِ لي شُغلاً عَنِ اللَعِبِ

وَإِنَّ في المَوتِ لي شُغلاً عَنِ اللَعِبِ

وَإِنَّ في المَوتِ لي شُغلاً عَنِ اللَعِبِ

وَإِنَّ في المَوتِ لي شُغلاً عَنِ اللَعِبِ

وَإِنَّ في المَوتِ لي شُغلاً عَنِ اللَعِبِ

لَو شَمَّرَت فِكرَتي فيما شُلِقتُ لَهُ

ما اِشتَدَّ حِرصي عَلى الدُنيا وَلا طَلَبي

ما اِشتَدَّ حِرصي عَلى الدُنيا وَلا طَلَبي

ما اِشتَدَّ حِرصي عَلى الدُنيا وَلا طَلَبي

ما اِشتَدَّ حِرصي عَلى الدُنيا وَلا طَلَبي

ما اِشتَدَّ حِرصي عَلى الدُنيا وَلا طَلَبي

سُبحانَ مَن لَيسَ مِن شَيءٍ يُعادِلُهُ

إِنَّ الحَريصَ عَلى الدُنيا لَفي تَعَبِ

إِنَّ الحَريصَ عَلى الدُنيا لَفي تَعَبِ

إِنَّ الحَريصَ عَلى الدُنيا لَفي تَعَبِ

إِنَّ الحَريصَ عَلى الدُنيا لَفي تَعَبِ

إِنَّ الحَريصَ عَلى الدُنيا لَفي تَعَبِ

هُوَ المَوتُ عَضبٌ لا تَخونُ مَضارِبُه

وَحَوضٌ زُعاقٌ كُلُّ مَن عاشَ شارِبُه

وَحَوضٌ زُعاقٌ كُلُّ مَن عاشَ شارِبُه

وَحَوضٌ زُعاقٌ كُلُّ مَن عاشَ شارِبُه

وَحَوضٌ زُعاقٌ كُلُّ مَن عاشَ شارِبُه

وَحَوضٌ زُعاقٌ كُلُّ مَن عاشَ شارِبُه

وَما الناسُ إِلّا وارِدوهُ فَسابِقٌ

إِلَيهِ وَمَسبوقٌ تَخِبُّ نَجائِبُه

إِلَيهِ وَمَسبوقٌ تَخِبُّ نَجائِبُه

إِلَيهِ وَمَسبوقٌ تَخِبُّ نَجائِبُه

إِلَيهِ وَمَسبوقٌ تَخِبُّ نَجائِبُه

إِلَيهِ وَمَسبوقٌ تَخِبُّ نَجائِبُه

يُحِبُّ الفَتى إِدراكَ ما هُوَ راغِبٌ

وَيُدرِكُهُ لابُدَّ ما هُوَ راهِبُه

وَيُدرِكُهُ لابُدَّ ما هُوَ راهِبُه

وَيُدرِكُهُ لابُدَّ ما هُوَ راهِبُه

وَيُدرِكُهُ لابُدَّ ما هُوَ راهِبُه

وَيُدرِكُهُ لابُدَّ ما هُوَ راهِبُه

فَكَم لابِسٍ ثَوبَ الحَياةِ فَجاءَهُ

عَلى فَجأَةٍ عادٍ مِنَ المَوتِ سالِبُه

عَلى فَجأَةٍ عادٍ مِنَ المَوتِ سالِبُه

عَلى فَجأَةٍ عادٍ مِنَ المَوتِ سالِبُه

عَلى فَجأَةٍ عادٍ مِنَ المَوتِ سالِبُه

عَلى فَجأَةٍ عادٍ مِنَ المَوتِ سالِبُه

وَلَم يَقِهِ فِرعَونَ عَونٌ أَعَدَّهُ

وَلا مُردُ نَمروذٍ حَمَت وَأَشايِبُه

وَلا مُردُ نَمروذٍ حَمَت وَأَشايِبُه

وَلا مُردُ نَمروذٍ حَمَت وَأَشايِبُه

وَلا مُردُ نَمروذٍ حَمَت وَأَشايِبُه

وَلا مُردُ نَمروذٍ حَمَت وَأَشايِبُه

يا وَيحَ هَذا الفِراقِ ما صَنَعا

بَدَّدَ شَملي وَكانَ مُجتَمِعا

بَدَّدَ شَملي وَكانَ مُجتَمِعا

بَدَّدَ شَملي وَكانَ مُجتَمِعا

بَدَّدَ شَملي وَكانَ مُجتَمِعا

بَدَّدَ شَملي وَكانَ مُجتَمِعا

مَن لَم يَذُق لَوعَةَ الفِراقِ فَلَم

يُلفَ حَزيناً وَما رَأى جَزَعا

يُلفَ حَزيناً وَما رَأى جَزَعا

يُلفَ حَزيناً وَما رَأى جَزَعا

يُلفَ حَزيناً وَما رَأى جَزَعا

يُلفَ حَزيناً وَما رَأى جَزَعا

وَكلُّ شَيءٍ سِوى مُفارَقِة ال

أَحبابِ مُستَصَغَرٌ وَإِن فَجَعا

أَحبابِ مُستَصَغَرٌ وَإِن فَجَعا

أَحبابِ مُستَصَغَرٌ وَإِن فَجَعا

أَحبابِ مُستَصَغَرٌ وَإِن فَجَعا

أَحبابِ مُستَصَغَرٌ وَإِن فَجَعا