أقوال عن فصل الشتاء طب 21 الشاملة

أقوال عن فصل الشتاء طب 21 الشاملة

أقوال و عبارات حلوة عن الشتاء

أقوال جميلة عن عشق الشتاء

الشتاء و الحب

أجمل أبيات من الشعر عن الشتاء

سَلَّ الرَبيعُ عَلى الشِتاءِ صَوارِماً

تَرَكتهُ مَجروحاً بِلا إِغمادِ

تَرَكتهُ مَجروحاً بِلا إِغمادِ

تَرَكتهُ مَجروحاً بِلا إِغمادِ

تَرَكتهُ مَجروحاً بِلا إِغمادِ

تَرَكتهُ مَجروحاً بِلا إِغمادِ

وَبَكَت لَهُ عَينُ السَحابِ بِأَدمُعٍ

ضَحِكَت لِساجِمِها رُبى الأَنجادِ

ضَحِكَت لِساجِمِها رُبى الأَنجادِ

ضَحِكَت لِساجِمِها رُبى الأَنجادِ

ضَحِكَت لِساجِمِها رُبى الأَنجادِ

ضَحِكَت لِساجِمِها رُبى الأَنجادِ

وَبَدَت شَقائِقُها خِلالَ رِياضِها

تُزهى بِثَوبي حُمرَةٍ وَسَوادِ

تُزهى بِثَوبي حُمرَةٍ وَسَوادِ

تُزهى بِثَوبي حُمرَةٍ وَسَوادِ

تُزهى بِثَوبي حُمرَةٍ وَسَوادِ

تُزهى بِثَوبي حُمرَةٍ وَسَوادِ

فَكَأَنَّها بِنتُ الشِتاءِ تَوَجَّعَت

لِمُصابِهِ كَشَقيقَةِ الأَولادِ

لِمُصابِهِ كَشَقيقَةِ الأَولادِ

لِمُصابِهِ كَشَقيقَةِ الأَولادِ

لِمُصابِهِ كَشَقيقَةِ الأَولادِ

لِمُصابِهِ كَشَقيقَةِ الأَولادِ

فَقُنو حُمرَتِها خِضابُ نَجيعِهِ

وَسَوادُ كِسوَتِها لِباسُ حِدادِ

وَسَوادُ كِسوَتِها لِباسُ حِدادِ

وَسَوادُ كِسوَتِها لِباسُ حِدادِ

وَسَوادُ كِسوَتِها لِباسُ حِدادِ

وَسَوادُ كِسوَتِها لِباسُ حِدادِ

قصيدة جاءَ الشِتاءُ جيأَةَ المُفاجي

جاءَ الشِتاءُ جيأَةَ المُفاجي

كَأَنَّما قَد كانَ في الرِتاجِ

كَأَنَّما قَد كانَ في الرِتاجِ

كَأَنَّما قَد كانَ في الرِتاجِ

كَأَنَّما قَد كانَ في الرِتاجِ

كَأَنَّما قَد كانَ في الرِتاجِ

فَجَمَدَ السائِلُ في الزُجاجِ

وَاِكتَسَتِ الأَرضُ بِمِثلِ العاجِ

وَاِكتَسَتِ الأَرضُ بِمِثلِ العاجِ

وَاِكتَسَتِ الأَرضُ بِمِثلِ العاجِ

وَاِكتَسَتِ الأَرضُ بِمِثلِ العاجِ

وَاِكتَسَتِ الأَرضُ بِمِثلِ العاجِ

فَاِمتَنَعَ المَرعى عَلى النِعاجِ

وَاِمتَنَعَ الحَبُّ عَلى الدَجاجِ

وَاِمتَنَعَ الحَبُّ عَلى الدَجاجِ

وَاِمتَنَعَ الحَبُّ عَلى الدَجاجِ

وَاِمتَنَعَ الحَبُّ عَلى الدَجاجِ

وَاِمتَنَعَ الحَبُّ عَلى الدَجاجِ

وَاِمتَنَعَ السَيرُ عَلى النَواجي

رُبَّ جَوادٍ لاحيقٍ هِملاجِ

رُبَّ جَوادٍ لاحيقٍ هِملاجِ

رُبَّ جَوادٍ لاحيقٍ هِملاجِ

رُبَّ جَوادٍ لاحيقٍ هِملاجِ

رُبَّ جَوادٍ لاحيقٍ هِملاجِ

مُعَوَّدِ الإِلجام وَالإِسراجِ

وَالوَخد وَالذَميل وَالإِهماجِ

وَالوَخد وَالذَميل وَالإِهماجِ

وَالوَخد وَالذَميل وَالإِهماجِ

وَالوَخد وَالذَميل وَالإِهماجِ

وَالوَخد وَالذَميل وَالإِهماجِ

أَصبَحَ مِثلَ العِرقِ في اِختِلاجِ

مُنعَرِجاً في غَيرِ ذي اِنعِراجِ

مُنعَرِجاً في غَيرِ ذي اِنعِراجِ

مُنعَرِجاً في غَيرِ ذي اِنعِراجِ

مُنعَرِجاً في غَيرِ ذي اِنعِراجِ

مُنعَرِجاً في غَيرِ ذي اِنعِراجِ

لَو هاجَهُ الراكِبُ بِالكُرباجِ

لَما مَشى بِهِ سِوى اِعوِجاجِ

لَما مَشى بِهِ سِوى اِعوِجاجِ

لَما مَشى بِهِ سِوى اِعوِجاجِ

لَما مَشى بِهِ سِوى اِعوِجاجِ

لَما مَشى بِهِ سِوى اِعوِجاجِ

لَولا الجَليدُ طارَ بِالمُهتاجِ

مِثلَ البُراقِ بِفَتى المِعراجِ

مِثلَ البُراقِ بِفَتى المِعراجِ

مِثلَ البُراقِ بِفَتى المِعراجِ

مِثلَ البُراقِ بِفَتى المِعراجِ

مِثلَ البُراقِ بِفَتى المِعراجِ

وَحَطَّه وَالشَمسُ في الأَبراجِ

لَكِنَّهُ مِنهُ عَلى الزُجاجِ

لَكِنَّهُ مِنهُ عَلى الزُجاجِ

لَكِنَّهُ مِنهُ عَلى الزُجاجِ

لَكِنَّهُ مِنهُ عَلى الزُجاجِ

لَكِنَّهُ مِنهُ عَلى الزُجاجِ

وَأَمسَكَ الناسُ عَنِ اللَجاجِ

أَما تَرى نِدائَهُم تَناجي

أَما تَرى نِدائَهُم تَناجي

أَما تَرى نِدائَهُم تَناجي

أَما تَرى نِدائَهُم تَناجي

أَما تَرى نِدائَهُم تَناجي

كَأَنَّما الجُموعُ في المَلاجي

عَلى مِنى مَواكِبُ الحُجّاجِ

عَلى مِنى مَواكِبُ الحُجّاجِ

عَلى مِنى مَواكِبُ الحُجّاجِ

عَلى مِنى مَواكِبُ الحُجّاجِ

عَلى مِنى مَواكِبُ الحُجّاجِ

وَرَغِبَ المُثري عَنِ الديباجِ

إِلى اللِباسِ الخَشِنِ النِساجِ

إِلى اللِباسِ الخَشِنِ النِساجِ

إِلى اللِباسِ الخَشِنِ النِساجِ

إِلى اللِباسِ الخَشِنِ النِساجِ

إِلى اللِباسِ الخَشِنِ النِساجِ

وَكانَ أَن جيءَ لَهُ بِالتاجِ

أَعرَضَ عَنهُ وارِمَ الأَوداجِ

أَعرَضَ عَنهُ وارِمَ الأَوداجِ

أَعرَضَ عَنهُ وارِمَ الأَوداجِ

أَعرَضَ عَنهُ وارِمَ الأَوداجِ

أَعرَضَ عَنهُ وارِمَ الأَوداجِ

وَاِنقَبَضَ النَهرُ عَنِ الهِياجِ

وَكانَ مِثلَ الزاخِرِ العَجّاجِ

وَكانَ مِثلَ الزاخِرِ العَجّاجِ

وَكانَ مِثلَ الزاخِرِ العَجّاجِ

وَكانَ مِثلَ الزاخِرِ العَجّاجِ

وَكانَ مِثلَ الزاخِرِ العَجّاجِ

يُصارِعُ الأَمواجَ بِالأَمواجِ

يا مَسبَحَ الأُوَز وَالدُرّاجِ

يا مَسبَحَ الأُوَز وَالدُرّاجِ

يا مَسبَحَ الأُوَز وَالدُرّاجِ

يا مَسبَحَ الأُوَز وَالدُرّاجِ

يا مَسبَحَ الأُوَز وَالدُرّاجِ

كيَفَ غَدَوتَ مَوطِئَ الأَحداجِ

وَمَعبَرَ الخَلقِ إِلى الخَراجِ

وَمَعبَرَ الخَلقِ إِلى الخَراجِ

وَمَعبَرَ الخَلقِ إِلى الخَراجِ

وَمَعبَرَ الخَلقِ إِلى الخَراجِ

وَمَعبَرَ الخَلقِ إِلى الخَراجِ

ما لِي وَالصُبحُ عَلى اِنبِلاجِ

أَخبِطُ كَالعَشواءِ في الدَياجي

أَخبِطُ كَالعَشواءِ في الدَياجي

أَخبِطُ كَالعَشواءِ في الدَياجي

أَخبِطُ كَالعَشواءِ في الدَياجي

أَخبِطُ كَالعَشواءِ في الدَياجي

إِذا أَرَدتُ السَيرَ في مِنهاجي

طالَ عِثاري فيه وَاِنزِلاجي

طالَ عِثاري فيه وَاِنزِلاجي

طالَ عِثاري فيه وَاِنزِلاجي

طالَ عِثاري فيه وَاِنزِلاجي

طالَ عِثاري فيه وَاِنزِلاجي

كَأَنَّي أَمشي عَلى زُجاجِ

مُحتَذِياً بِالزِئبَقِ الرَجراجِ

مُحتَذِياً بِالزِئبَقِ الرَجراجِ

مُحتَذِياً بِالزِئبَقِ الرَجراجِ

مُحتَذِياً بِالزِئبَقِ الرَجراجِ

مُحتَذِياً بِالزِئبَقِ الرَجراجِ

خُيِّلَ لي لِشِدَّةِ اِرتِجاجي

أَنَّ دَمي يَرتَجُّ في أَشاجي

أَنَّ دَمي يَرتَجُّ في أَشاجي

أَنَّ دَمي يَرتَجُّ في أَشاجي

أَنَّ دَمي يَرتَجُّ في أَشاجي

أَنَّ دَمي يَرتَجُّ في أَشاجي

أَرى الدُنى ضَيَّةَ الفِجاجِ

وَلَم تَضِق لَكِنَّما اِحتِياجي

وَلَم تَضِق لَكِنَّما اِحتِياجي

وَلَم تَضِق لَكِنَّما اِحتِياجي

وَلَم تَضِق لَكِنَّما اِحتِياجي

وَلَم تَضِق لَكِنَّما اِحتِياجي

إِلى طَريقٍ واضِحِ الشِجاجِ

أَسلُكُ فيهِ غَيرَ ما اِنزِعاجِ

أَسلُكُ فيهِ غَيرَ ما اِنزِعاجِ

أَسلُكُ فيهِ غَيرَ ما اِنزِعاجِ

أَسلُكُ فيهِ غَيرَ ما اِنزِعاجِ

أَسلُكُ فيهِ غَيرَ ما اِنزِعاجِ

وَحاجَتي بَِلكَوكَبِ الوَهّاجِ

كَحاجَةِ الأَعمى إِلى سِراجِ

كَحاجَةِ الأَعمى إِلى سِراجِ

كَحاجَةِ الأَعمى إِلى سِراجِ

كَحاجَةِ الأَعمى إِلى سِراجِ

كَحاجَةِ الأَعمى إِلى سِراجِ

إِن لَجَّ هَذا القَرُّ في إِحراجي

لَأَرفَعَنَّ لِلسَما اِحتِجاجي

لَأَرفَعَنَّ لِلسَما اِحتِجاجي

لَأَرفَعَنَّ لِلسَما اِحتِجاجي

لَأَرفَعَنَّ لِلسَما اِحتِجاجي

لَأَرفَعَنَّ لِلسَما اِحتِجاجي

أجمل قصائد نزار قباني في الشتاء

وكان الوعد أن تأتي شتاءً

لقد رحل الشتا.. ومضى الربيع

تطرزها، ولا ثوبٌ بديع.

ولا شالٌ يشيل على ذرانا

وهاجر كل عصفورٍ صديقٍ

ومات الطيب، وارتمت الجذوع

ولم يسعد بك الكوخ الوديع

ففي بابي يرى أيلول يبكي

ويسعل صدر موقدتي لهيباً

فيسخن في شراييني النجيع

وتذهل لوحةٌ.. ويجوع جوع

وفيما يضمر الكرم الرضيع

وفي تشرين، في الحطب المغني

وفي كرم الغمائم في بلادي

وفي النجمات في وطني تضيع

إليها قبل، ما اهتدت القلوع

ولا ادعت الضمائر والضلوع

أشم بفيك رائحة المراعي

أقبل إذ أقبله حقولاً

ويلثمني على شفتي الربيع

بجسمي، من هواك، شذاً يضوع

فهل يطفي جهنم.. مستطيع؟

فلا تخشي الشتاء ولا قواه

أحبك.. لا يحد هواي حدٌ

ولا ادعت الضمائر والضلوع

أشم بفيك رائحة المراعي

ويلهث في ضفائرك القطيع..

أقبل إذ أقبله حقولاً

ويلثمني على شفتي الربيع

أنا كالحقل منك.. فكل عضوٍ

بجسمي، من هواك، شذاً يضوع

جهنمي الصغيرة.. لا تخافي

فهل يطفي جهنم.. مستطيع؟

فلا تخشي الشتاء ولا قواه

ففي شفتيك يحترق الصقيع

أخاف أن تمطر الدنيا، ولست معي

فمنذ رحت.. وعندي عقدة المطر

كان الشتاء يغطيني بمعطفه

فلا أفكر في برد ولا ضجر

وكانت الريح تعوي خلف نافذتي

فتهمسين: تمسك ها هنا شعري

والآن أجلس.. والأمطار تجلدني

على ذراعي. على وجهي. على ظهري

فمن يدافع عني.. يا مسافرة

مثل اليمامة، بين العين والبصر

وكيف أمحوك من أوراق ذاكرتي

و أنت في القلب مثل النقش في الحجر

أنا أحبك يا من تسكنين دمي

إنت إن كنت في الصين، أو إن كنت في القمر

ففيك شيء من المجهول أدخله

و فيك شيء من التاريخ و القدر