أقوال وحكم عن الطمع طب 21 الشاملة

أقوال وحكم عن الطمع طب 21 الشاملة

أقوال عن الطمع و عواقبه

حكم عن الطمع والقناعة

حكم عن الطمع والجشع

أبيات شعرية عن الطمع

لاَ تَخْضَعَنَّ لِمَخْلَوقٍ عَلى طَمَعٍ

فإنَّ ذلك وهن منك في الدين

فإنَّ ذلك وهن منك في الدين

فإنَّ ذلك وهن منك في الدين

فإنَّ ذلك وهن منك في الدين

فإنَّ ذلك وهن منك في الدين

واسترزق الله مما في خزانته

فإنما الأمر بين الكاف والنون

فإنما الأمر بين الكاف والنون

فإنما الأمر بين الكاف والنون

فإنما الأمر بين الكاف والنون

فإنما الأمر بين الكاف والنون

إنّ الذي أنت ترجوه وتأمله

مِنَ البَرِيَّة ِ مِسْكِيْنُ ابْنِ مِسْكِيْنِ

مِنَ البَرِيَّة ِ مِسْكِيْنُ ابْنِ مِسْكِيْنِ

مِنَ البَرِيَّة ِ مِسْكِيْنُ ابْنِ مِسْكِيْنِ

مِنَ البَرِيَّة ِ مِسْكِيْنُ ابْنِ مِسْكِيْنِ

مِنَ البَرِيَّة ِ مِسْكِيْنُ ابْنِ مِسْكِيْنِ

ما أَحْسَنَ الجُوْدَ في الدُّنُيا وفي الدِّينِ

وأَقْبَحَ البُخْلَ فِيْمَنْ صِيْغَ مِنْ طِيْنِ

وأَقْبَحَ البُخْلَ فِيْمَنْ صِيْغَ مِنْ طِيْنِ

وأَقْبَحَ البُخْلَ فِيْمَنْ صِيْغَ مِنْ طِيْنِ

وأَقْبَحَ البُخْلَ فِيْمَنْ صِيْغَ مِنْ طِيْنِ

وأَقْبَحَ البُخْلَ فِيْمَنْ صِيْغَ مِنْ طِيْنِ

ما أَحْسَنَ الدِّيْنَ والدُّنْيا إذااجْتَمَعَا

لا بَارَكَ اللِه في دُنْيا بِلا دِيْنِ

لا بَارَكَ اللِه في دُنْيا بِلا دِيْنِ

لا بَارَكَ اللِه في دُنْيا بِلا دِيْنِ

لا بَارَكَ اللِه في دُنْيا بِلا دِيْنِ

لا بَارَكَ اللِه في دُنْيا بِلا دِيْنِ

لو كان باللُّبّ يَزْدادُ اللَّبِيْبُ غِنًى

لَكانَ كُلُّ لَبيبٍ مِثْلَ قارُونِ

لَكانَ كُلُّ لَبيبٍ مِثْلَ قارُونِ

لَكانَ كُلُّ لَبيبٍ مِثْلَ قارُونِ

لَكانَ كُلُّ لَبيبٍ مِثْلَ قارُونِ

لَكانَ كُلُّ لَبيبٍ مِثْلَ قارُونِ

لكنما الرزق بالميزان من حكم

يعطي اللبيب ويعطي كل مأفون

يعطي اللبيب ويعطي كل مأفون

يعطي اللبيب ويعطي كل مأفون

يعطي اللبيب ويعطي كل مأفون

يعطي اللبيب ويعطي كل مأفون

أذَلَّ الحِرْصُ والطَّمَعُ الرِّقابَا

وقَد يَعفو الكَريمُ، إذا استَرَابَا

وقَد يَعفو الكَريمُ، إذا استَرَابَا

وقَد يَعفو الكَريمُ، إذا استَرَابَا

وقَد يَعفو الكَريمُ، إذا استَرَابَا

وقَد يَعفو الكَريمُ، إذا استَرَابَا

إذا اتَّضَحَ الصَّوابُ فلا تَدْعُهُ

فإنّكَ قلّما ذُقتَ الصّوابَا

فإنّكَ قلّما ذُقتَ الصّوابَا

فإنّكَ قلّما ذُقتَ الصّوابَا

فإنّكَ قلّما ذُقتَ الصّوابَا

فإنّكَ قلّما ذُقتَ الصّوابَا

وَجَدْتَ لَهُ على اللّهَواتِ بَرْداً،

كَبَرْدِ الماءِ حِينَ صَفَا وطَابَا

كَبَرْدِ الماءِ حِينَ صَفَا وطَابَا

كَبَرْدِ الماءِ حِينَ صَفَا وطَابَا

كَبَرْدِ الماءِ حِينَ صَفَا وطَابَا

كَبَرْدِ الماءِ حِينَ صَفَا وطَابَا

ولَيسَ بحاكِمٍ مَنْ لا يُبَالي،

أأخْطأَ فِي الحُكومَة ِ أمْ أصَابَا

أأخْطأَ فِي الحُكومَة ِ أمْ أصَابَا

أأخْطأَ فِي الحُكومَة ِ أمْ أصَابَا

أأخْطأَ فِي الحُكومَة ِ أمْ أصَابَا

أأخْطأَ فِي الحُكومَة ِ أمْ أصَابَا

وإن لكل تلخيص لوجها،

وإن لكل مسألة جوابا

وإن لكل مسألة جوابا

وإن لكل مسألة جوابا

وإن لكل مسألة جوابا

وإن لكل مسألة جوابا

وإنّ لكُلّ حادِثَة ٍ لوَقْتاً؛

وإنّ لكُلّ ذي عَمَلٍ حِسَابَا

وإنّ لكُلّ ذي عَمَلٍ حِسَابَا

وإنّ لكُلّ ذي عَمَلٍ حِسَابَا

وإنّ لكُلّ ذي عَمَلٍ حِسَابَا

وإنّ لكُلّ ذي عَمَلٍ حِسَابَا

وإنّ لكُلّ مُطّلَعٍ لَحَدّاً،

وإنّ لكُلّ ذي أجَلٍ كِتابَا

وإنّ لكُلّ ذي أجَلٍ كِتابَا

وإنّ لكُلّ ذي أجَلٍ كِتابَا

وإنّ لكُلّ ذي أجَلٍ كِتابَا

وإنّ لكُلّ ذي أجَلٍ كِتابَا

وكل سَلامَة ٍ تَعِدُ المَنَايَا؛

وكلُّ عِمارَة ٍ تَعِدُ الخَرابَا

وكلُّ عِمارَة ٍ تَعِدُ الخَرابَا

وكلُّ عِمارَة ٍ تَعِدُ الخَرابَا

وكلُّ عِمارَة ٍ تَعِدُ الخَرابَا

وكلُّ عِمارَة ٍ تَعِدُ الخَرابَا

وكُلُّ مُمَلَّكٍ سَيَصِيرُ يَوْماً،

وما مَلَكَتْ يَداهُ مَعاً تُرابَا

وما مَلَكَتْ يَداهُ مَعاً تُرابَا

وما مَلَكَتْ يَداهُ مَعاً تُرابَا

وما مَلَكَتْ يَداهُ مَعاً تُرابَا

وما مَلَكَتْ يَداهُ مَعاً تُرابَا

أبَتْ طَرَفاتُ كُلّ قَريرِ عَينٍ

بِهَا إلاَّ اضطِراباً وانقِلاَبا

بِهَا إلاَّ اضطِراباً وانقِلاَبا

بِهَا إلاَّ اضطِراباً وانقِلاَبا

بِهَا إلاَّ اضطِراباً وانقِلاَبا

بِهَا إلاَّ اضطِراباً وانقِلاَبا

كأنَّ محَاسِنَ الدُّنيا سَرَابٌ

وأيُّ يَدٍ تَناوَلَتِ السّرابَا

وأيُّ يَدٍ تَناوَلَتِ السّرابَا

وأيُّ يَدٍ تَناوَلَتِ السّرابَا

وأيُّ يَدٍ تَناوَلَتِ السّرابَا

وأيُّ يَدٍ تَناوَلَتِ السّرابَا

وإنْ يكُ منيَة ٌ عجِلَتْ بشيءٍ

تُسَرُّ بهِ فإنَّ لَهَا ذَهَابَا

تُسَرُّ بهِ فإنَّ لَهَا ذَهَابَا

تُسَرُّ بهِ فإنَّ لَهَا ذَهَابَا

تُسَرُّ بهِ فإنَّ لَهَا ذَهَابَا

تُسَرُّ بهِ فإنَّ لَهَا ذَهَابَا

فَيا عَجَبَا تَموتُ، وأنتَ تَبني،

وتتَّخِذُ المصَانِعَ والقِبَابَا

وتتَّخِذُ المصَانِعَ والقِبَابَا

وتتَّخِذُ المصَانِعَ والقِبَابَا

وتتَّخِذُ المصَانِعَ والقِبَابَا

وتتَّخِذُ المصَانِعَ والقِبَابَا

أرَاكَ وكُلَّما فَتَّحْتَ بَاباً

مِنَ الدُّنيَا فَتَّحَتَ عليْكَ نَابَا

مِنَ الدُّنيَا فَتَّحَتَ عليْكَ نَابَا

مِنَ الدُّنيَا فَتَّحَتَ عليْكَ نَابَا

مِنَ الدُّنيَا فَتَّحَتَ عليْكَ نَابَا

مِنَ الدُّنيَا فَتَّحَتَ عليْكَ نَابَا

ألَمْ ترَ أنَّ غُدوَة َ كُلِّ يومٍ

تزِيدُكَ مِنْ منيَّتكَ اقترابَا

تزِيدُكَ مِنْ منيَّتكَ اقترابَا

تزِيدُكَ مِنْ منيَّتكَ اقترابَا

تزِيدُكَ مِنْ منيَّتكَ اقترابَا

تزِيدُكَ مِنْ منيَّتكَ اقترابَا

وحُقَّ لموقِنٍ بالموْتِ أنْ لاَ

يُسَوّغَهُ الطّعامَ، ولا الشّرَابَا

يُسَوّغَهُ الطّعامَ، ولا الشّرَابَا

يُسَوّغَهُ الطّعامَ، ولا الشّرَابَا

يُسَوّغَهُ الطّعامَ، ولا الشّرَابَا

يُسَوّغَهُ الطّعامَ، ولا الشّرَابَا

يدبِّرُ مَا تَرَى مَلْكٌ عَزِيزٌ

بِهِ شَهِدَتْ حَوَادِثُهُ رِغَابَا

بِهِ شَهِدَتْ حَوَادِثُهُ رِغَابَا

بِهِ شَهِدَتْ حَوَادِثُهُ رِغَابَا

بِهِ شَهِدَتْ حَوَادِثُهُ رِغَابَا

بِهِ شَهِدَتْ حَوَادِثُهُ رِغَابَا

ألَيسَ اللّهُ في كُلٍّ قَريباً؟

بلى ! من حَيثُ ما نُودي أجابَا

بلى ! من حَيثُ ما نُودي أجابَا

بلى ! من حَيثُ ما نُودي أجابَا

بلى ! من حَيثُ ما نُودي أجابَا

بلى ! من حَيثُ ما نُودي أجابَا

ولَمْ تَرَ سائلاً للهِ أكْدَى

ولمْ تَرَ رَاجياً للهِ خَابَا

ولمْ تَرَ رَاجياً للهِ خَابَا

ولمْ تَرَ رَاجياً للهِ خَابَا

ولمْ تَرَ رَاجياً للهِ خَابَا

ولمْ تَرَ رَاجياً للهِ خَابَا

رأَيْتَ الرُّوحَ جَدْبَ العَيْشِ لمَّا

عرَفتَ العيشَ مخضاً، واحتِلابَا

عرَفتَ العيشَ مخضاً، واحتِلابَا

عرَفتَ العيشَ مخضاً، واحتِلابَا

عرَفتَ العيشَ مخضاً، واحتِلابَا

عرَفتَ العيشَ مخضاً، واحتِلابَا

ولَسْتَ بغالِبِ الشَّهَواتِ حَتَّى

تَعِدُّ لَهُنَّ صَبْراً واحْتِسَابَا

تَعِدُّ لَهُنَّ صَبْراً واحْتِسَابَا

تَعِدُّ لَهُنَّ صَبْراً واحْتِسَابَا

تَعِدُّ لَهُنَّ صَبْراً واحْتِسَابَا

تَعِدُّ لَهُنَّ صَبْراً واحْتِسَابَا

فَكُلُّ مُصِيبة ٍ عَظُمَتْ وجَلَّت

تَخِفُّ إِذَا رَجَوْتَ لَهَا ثَوَابَا

تَخِفُّ إِذَا رَجَوْتَ لَهَا ثَوَابَا

تَخِفُّ إِذَا رَجَوْتَ لَهَا ثَوَابَا

تَخِفُّ إِذَا رَجَوْتَ لَهَا ثَوَابَا

تَخِفُّ إِذَا رَجَوْتَ لَهَا ثَوَابَا

كَبِرْنَا أيُّهَا الأتَرابُ حَتَّى

كأنّا لم نكُنْ حِيناً شَبَابَا

كأنّا لم نكُنْ حِيناً شَبَابَا

كأنّا لم نكُنْ حِيناً شَبَابَا

كأنّا لم نكُنْ حِيناً شَبَابَا

كأنّا لم نكُنْ حِيناً شَبَابَا