أقوال في العزاء طب 21 الشاملة

أقوال في العزاء طب 21 الشاملة

العزاء

الموت هو المصيبة التي قهر الله بها عباده، فكل شيء يبدأ صغيراً ثم يكبر، إلّا الموت يبدأ كبيراً ثم يصغر، فعند موت أي شخص، وبعد دفنه مباشرة تبدأ مراسم العزاء، حينها يتوافد المحبون، والمقربون يحملون التعازي لأهل الفقيد، ويواسونهم في حزنهم على فقيدهم، ويتداولون أدعية، وعبارات متنوعة سنذكر بعضاً منها.

أقوال في العزاء

من قصيدة ظننت الدمع يسعد بالعزاء

تعود القصيدة للشاعر علي الجارم، أديب وشاعر وكاتب، ولد في مدينة رشيد في مصر، بدأ تعليمه القراءة والكتابة في إحدى مدارسها، ثمّ أكمل تعليمه الثانوي في القاهرة، بعدها سافر إلى إنجلترا لإكمال دراسته، ثمّ عاد إلى مصر حيث كان محباً لها، كما دفعه شعوره القومي إلى العمل بقوة وإخلاص لوطنه، وقال في قصيدته:

ظَنَنْتَ الدمْعَ يُسْعِدُ بالْعَزَاءِ

فَهَلْ أَجْدَى بُكَاؤُكَ أَوْ بُكَائِي

فَهَلْ أَجْدَى بُكَاؤُكَ أَوْ بُكَائِي

فَهَلْ أَجْدَى بُكَاؤُكَ أَوْ بُكَائِي

فَهَلْ أَجْدَى بُكَاؤُكَ أَوْ بُكَائِي

فَهَلْ أَجْدَى بُكَاؤُكَ أَوْ بُكَائِي

وَقُلْتَ بِأَنَّة ِ الْمَحْزُونِ أُشْفَى

فَأَحْوَجَكَ الشِّفاءُ إِلَى شِفَاءِ

فَأَحْوَجَكَ الشِّفاءُ إِلَى شِفَاءِ

فَأَحْوَجَكَ الشِّفاءُ إِلَى شِفَاءِ

فَأَحْوَجَكَ الشِّفاءُ إِلَى شِفَاءِ

فَأَحْوَجَكَ الشِّفاءُ إِلَى شِفَاءِ

وَمَنْ يَغْسِلْ بِأَدْمُعِهِ جَوَاهُ

أَرَادَ الْبُرْءَ مِنْ دَاءِ بَدَاءِ

أَرَادَ الْبُرْءَ مِنْ دَاءِ بَدَاءِ

أَرَادَ الْبُرْءَ مِنْ دَاءِ بَدَاءِ

أَرَادَ الْبُرْءَ مِنْ دَاءِ بَدَاءِ

أَرَادَ الْبُرْءَ مِنْ دَاءِ بَدَاءِ

بِنَفْسي الراحِلِينَ مَضَوْا سِرَاعاً

لِورْدِ الْمَوْتِ كَالْهِيمِ الظمَاءِ

لِورْدِ الْمَوْتِ كَالْهِيمِ الظمَاءِ

لِورْدِ الْمَوْتِ كَالْهِيمِ الظمَاءِ

لِورْدِ الْمَوْتِ كَالْهِيمِ الظمَاءِ

لِورْدِ الْمَوْتِ كَالْهِيمِ الظمَاءِ

تَوَلَّى عَهْدُهُمْ وَبَقِيتُ وَحْدِي

أُقَلِّبُ طَرْفَ عَيْنِي فِي السَماء

أُقَلِّبُ طَرْفَ عَيْنِي فِي السَماء

أُقَلِّبُ طَرْفَ عَيْنِي فِي السَماء

أُقَلِّبُ طَرْفَ عَيْنِي فِي السَماء

أُقَلِّبُ طَرْفَ عَيْنِي فِي السَماء

رَثَيْتُهُمُ فَأَدْمَى الْحُزْنُ قَلْبِي

فَهَلْ نَدْبٌ يَخِفُّ إِلَى رِثائِي

فَهَلْ نَدْبٌ يَخِفُّ إِلَى رِثائِي

فَهَلْ نَدْبٌ يَخِفُّ إِلَى رِثائِي

فَهَلْ نَدْبٌ يَخِفُّ إِلَى رِثائِي

فَهَلْ نَدْبٌ يَخِفُّ إِلَى رِثائِي

وَكَمْ حيٍّ يَعَيشُ بنَفْسِ مَيْتٍ

طَوَتْ آمالهَا طَيَّ الردَاءِ

طَوَتْ آمالهَا طَيَّ الردَاءِ

طَوَتْ آمالهَا طَيَّ الردَاءِ

طَوَتْ آمالهَا طَيَّ الردَاءِ

طَوَتْ آمالهَا طَيَّ الردَاءِ

مضَتْ بِهِمُ النَّجَائِبُ مُصْعِدَاتٍ

وَلِلْبَاكِين رَنَّاتُ الْحُداءِ

وَلِلْبَاكِين رَنَّاتُ الْحُداءِ

وَلِلْبَاكِين رَنَّاتُ الْحُداءِ

وَلِلْبَاكِين رَنَّاتُ الْحُداءِ

وَلِلْبَاكِين رَنَّاتُ الْحُداءِ

تَجلَّوْا فِي النِّجَادِ ضُحَى صَبَاحٍ

وَغَابُوا فِي الوِهَادِ دُجَى مَساءِ

وَغَابُوا فِي الوِهَادِ دُجَى مَساءِ

وَغَابُوا فِي الوِهَادِ دُجَى مَساءِ

وَغَابُوا فِي الوِهَادِ دُجَى مَساءِ

وَغَابُوا فِي الوِهَادِ دُجَى مَساءِ

وَقَفْتُ أَزَوِّدُ النظَرَاتِ مِنْهُمْ

وَأُصْغِي لِلنَوادِبِ مِنْ وَرَائِي

وَأُصْغِي لِلنَوادِبِ مِنْ وَرَائِي

وَأُصْغِي لِلنَوادِبِ مِنْ وَرَائِي

وَأُصْغِي لِلنَوادِبِ مِنْ وَرَائِي

وَأُصْغِي لِلنَوادِبِ مِنْ وَرَائِي

فَلَمْ أَرَ إِذْ نَظَرْتُ سِوَى جَلالٍ

يَهُولُ وَمَا لَمَسْتُ سِوَى هَبَاءِ

يَهُولُ وَمَا لَمَسْتُ سِوَى هَبَاءِ

يَهُولُ وَمَا لَمَسْتُ سِوَى هَبَاءِ

يَهُولُ وَمَا لَمَسْتُ سِوَى هَبَاءِ

يَهُولُ وَمَا لَمَسْتُ سِوَى هَبَاءِ

وَنَادَيْتُ الصحَابَ فَبَحَّ صَوْتِي

وَعَادَ إِلَيَّ مَكْدُوداً نِدَائِي

وَعَادَ إِلَيَّ مَكْدُوداً نِدَائِي

وَعَادَ إِلَيَّ مَكْدُوداً نِدَائِي

وَعَادَ إِلَيَّ مَكْدُوداً نِدَائِي

وَعَادَ إِلَيَّ مَكْدُوداً نِدَائِي

تُفَرِّقُنَا الْحَياة ُ فَإِنْ أَرَدْنَا

لِقَاءً لَمْ نَجدْ غَيْرَ الْفَنَاءِ

لِقَاءً لَمْ نَجدْ غَيْرَ الْفَنَاءِ

لِقَاءً لَمْ نَجدْ غَيْرَ الْفَنَاءِ

لِقَاءً لَمْ نَجدْ غَيْرَ الْفَنَاءِ

لِقَاءً لَمْ نَجدْ غَيْرَ الْفَنَاءِ

طَرِيقٌ عُبِّدَتْ مِنْ قَبْلِ نُوحٍ

ولم تُلْقَ التمائِمُ عَنْ ذُكَاءِ

ولم تُلْقَ التمائِمُ عَنْ ذُكَاءِ

ولم تُلْقَ التمائِمُ عَنْ ذُكَاءِ

ولم تُلْقَ التمائِمُ عَنْ ذُكَاءِ

ولم تُلْقَ التمائِمُ عَنْ ذُكَاءِ

بِهَا الأَضْدَادُ تُجْمَعُ فِي صَعِيدٍ

وَفِيهَا يَلْتَقِي دَانٍ بِنَاءِ

وَفِيهَا يَلْتَقِي دَانٍ بِنَاءِ

وَفِيهَا يَلْتَقِي دَانٍ بِنَاءِ

وَفِيهَا يَلْتَقِي دَانٍ بِنَاءِ

وَفِيهَا يَلْتَقِي دَانٍ بِنَاءِ

إِذَا لَبِسَ الرِبيعَ شَبَابُ قَوْمٍ

فَأسْرَعُ مَا يُفَاجَأُ بِالشتَاءِ

فَأسْرَعُ مَا يُفَاجَأُ بِالشتَاءِ

فَأسْرَعُ مَا يُفَاجَأُ بِالشتَاءِ

فَأسْرَعُ مَا يُفَاجَأُ بِالشتَاءِ

فَأسْرَعُ مَا يُفَاجَأُ بِالشتَاءِ

وَكُلُّ نَضِيرَة ٍ فَإِلَى ذُبُولٍ

وَكُلُّ مُضِيئَة ٍ فَإِلى انْطِفَاءِ

وَكُلُّ مُضِيئَة ٍ فَإِلى انْطِفَاءِ

وَكُلُّ مُضِيئَة ٍ فَإِلى انْطِفَاءِ

وَكُلُّ مُضِيئَة ٍ فَإِلى انْطِفَاءِ

وَكُلُّ مُضِيئَة ٍ فَإِلى انْطِفَاءِ

وَهَلْ تَهْوِي ثِمَارُ الروْضِ إلاَّ

إِذَا أَدْرَكْنَ غَايَاتِ النماءِ

إِذَا أَدْرَكْنَ غَايَاتِ النماءِ

إِذَا أَدْرَكْنَ غَايَاتِ النماءِ

إِذَا أَدْرَكْنَ غَايَاتِ النماءِ

إِذَا أَدْرَكْنَ غَايَاتِ النماءِ

أَيَا دَاوُدُ وَالذكْرَى بَقَاءٌ

ظَفِرْتَ بِكُلِّ أَسْبَابِ الْبَقَاءِ

ظَفِرْتَ بِكُلِّ أَسْبَابِ الْبَقَاءِ

ظَفِرْتَ بِكُلِّ أَسْبَابِ الْبَقَاءِ

ظَفِرْتَ بِكُلِّ أَسْبَابِ الْبَقَاءِ

ظَفِرْتَ بِكُلِّ أَسْبَابِ الْبَقَاءِ

نَعَاكَ لِيَ النُعَاة ُ فَقُلْتُ مَيْنٌ

وَكَمْ يَأْسٍ تَشَبَّثَ بالرجَاءِ

وَكَمْ يَأْسٍ تَشَبَّثَ بالرجَاءِ

وَكَمْ يَأْسٍ تَشَبَّثَ بالرجَاءِ

وَكَمْ يَأْسٍ تَشَبَّثَ بالرجَاءِ

وَكَمْ يَأْسٍ تَشَبَّثَ بالرجَاءِ

نُمَارِي كُلَّمَا فَدَحَتْ خُطُوبٌ

فَتَرْتَاحُ النفُوسُ إِلَى الْمِرَاءِ

فَتَرْتَاحُ النفُوسُ إِلَى الْمِرَاءِ

فَتَرْتَاحُ النفُوسُ إِلَى الْمِرَاءِ

فَتَرْتَاحُ النفُوسُ إِلَى الْمِرَاءِ

فَتَرْتَاحُ النفُوسُ إِلَى الْمِرَاءِ

مَلَكْتَ يَرَاعَة ً وَمَلَكْتَ قَلْباً

فَكَانَا سُلَّمَيْنِ إِلَى الْعَلاءِ

فَكَانَا سُلَّمَيْنِ إِلَى الْعَلاءِ

فَكَانَا سُلَّمَيْنِ إِلَى الْعَلاءِ

فَكَانَا سُلَّمَيْنِ إِلَى الْعَلاءِ

فَكَانَا سُلَّمَيْنِ إِلَى الْعَلاءِ

شَبَاة ٌ شَقَّها الْبَارِي فَشَقَّتْ

طَرِيقاً لِلْمَجادَة ِ والسراءِ

طَرِيقاً لِلْمَجادَة ِ والسراءِ

طَرِيقاً لِلْمَجادَة ِ والسراءِ

طَرِيقاً لِلْمَجادَة ِ والسراءِ

طَرِيقاً لِلْمَجادَة ِ والسراءِ

إِذَا ما أُشِرعَتْ فِي الْخَطِّ مالَتْ

رِماحَ الْخَطِّ مِيلَة َ الازْدِهاءِ

رِماحَ الْخَطِّ مِيلَة َ الازْدِهاءِ

رِماحَ الْخَطِّ مِيلَة َ الازْدِهاءِ

رِماحَ الْخَطِّ مِيلَة َ الازْدِهاءِ

رِماحَ الْخَطِّ مِيلَة َ الازْدِهاءِ

وَإِنْ هِيَ جُرِّدَتْ لمِضَاءِ عَزْمٍ

تَوَارَى السَيْفُ مِنَ هَوْلِ الْمَضَاءِ

تَوَارَى السَيْفُ مِنَ هَوْلِ الْمَضَاءِ

تَوَارَى السَيْفُ مِنَ هَوْلِ الْمَضَاءِ

تَوَارَى السَيْفُ مِنَ هَوْلِ الْمَضَاءِ

تَوَارَى السَيْفُ مِنَ هَوْلِ الْمَضَاءِ

وَإِنْ هِيَ لاَمَسَتْ يَدَهُ أَضَاءَتْ

فَهَلْ أبْصَرْتَ فِعْلَ الْكَهْرَباءِ

فَهَلْ أبْصَرْتَ فِعْلَ الْكَهْرَباءِ

فَهَلْ أبْصَرْتَ فِعْلَ الْكَهْرَباءِ

فَهَلْ أبْصَرْتَ فِعْلَ الْكَهْرَباءِ

فَهَلْ أبْصَرْتَ فِعْلَ الْكَهْرَباءِ

كَأَنَّ لُعَابَهَا قِطْعُ اللَّيالِي

تَنَفَّسُ عن تَبَاشِيرِ الضيَاء

تَنَفَّسُ عن تَبَاشِيرِ الضيَاء

تَنَفَّسُ عن تَبَاشِيرِ الضيَاء

تَنَفَّسُ عن تَبَاشِيرِ الضيَاء

تَنَفَّسُ عن تَبَاشِيرِ الضيَاء

كَأَنَّ النِّقْسَ فَوْقَ الطرْسَ غَيْثٌ

أَعَارَ الأرْضَ ثَوْباً مِنْ رُوَاءِ

أَعَارَ الأرْضَ ثَوْباً مِنْ رُوَاءِ

أَعَارَ الأرْضَ ثَوْباً مِنْ رُوَاءِ

أَعَارَ الأرْضَ ثَوْباً مِنْ رُوَاءِ

أَعَارَ الأرْضَ ثَوْباً مِنْ رُوَاءِ

بَيَانُكَ وَاضِحُ الْقَسَمَاتِ صَافٍ

يَكادُ يُشِعُّ مِنْ فَرْطِ الصفَاءِ

يَكادُ يُشِعُّ مِنْ فَرْطِ الصفَاءِ

يَكادُ يُشِعُّ مِنْ فَرْطِ الصفَاءِ

يَكادُ يُشِعُّ مِنْ فَرْطِ الصفَاءِ

يَكادُ يُشِعُّ مِنْ فَرْطِ الصفَاءِ

يكاد يسيل في القرطاس لطفا

فتحبسه علامة الإنتهاء

فتحبسه علامة الإنتهاء

فتحبسه علامة الإنتهاء

فتحبسه علامة الإنتهاء

فتحبسه علامة الإنتهاء

بَيَانٌ لَوْ صَدَعْتَ بِهِ اللَّيَاليِ

رَأَيْتَ الصبْحَ مِنْهَا فِي الْعِشَاءِ

رَأَيْتَ الصبْحَ مِنْهَا فِي الْعِشَاءِ

رَأَيْتَ الصبْحَ مِنْهَا فِي الْعِشَاءِ

رَأَيْتَ الصبْحَ مِنْهَا فِي الْعِشَاءِ

رَأَيْتَ الصبْحَ مِنْهَا فِي الْعِشَاءِ

لَهُ نُورٌ يَكادُ يَسِيرُ فِيهِ

رَهِينُ المَحْبِسَيِنْ بِلاَ عَنَاءِ

رَهِينُ المَحْبِسَيِنْ بِلاَ عَنَاءِ

رَهِينُ المَحْبِسَيِنْ بِلاَ عَنَاءِ

رَهِينُ المَحْبِسَيِنْ بِلاَ عَنَاءِ

رَهِينُ المَحْبِسَيِنْ بِلاَ عَنَاءِ

لَهُ النَّبَراتُ نَدْعُوهَا غِنَاءً

فَتَأْبَى أَنْ تُعَدَّ مِنَ الْغِنَاءِ

فَتَأْبَى أَنْ تُعَدَّ مِنَ الْغِنَاءِ

فَتَأْبَى أَنْ تُعَدَّ مِنَ الْغِنَاءِ

فَتَأْبَى أَنْ تُعَدَّ مِنَ الْغِنَاءِ

فَتَأْبَى أَنْ تُعَدَّ مِنَ الْغِنَاءِ

سُلاَفٌ تَنْهَلُ الأَرْوَاحُ مِنْهُ

وَتَحْمِلُهُ السُقَاة ُ بِلاَ إِنَاءِ

وَتَحْمِلُهُ السُقَاة ُ بِلاَ إِنَاءِ

وَتَحْمِلُهُ السُقَاة ُ بِلاَ إِنَاءِ

وَتَحْمِلُهُ السُقَاة ُ بِلاَ إِنَاءِ

وَتَحْمِلُهُ السُقَاة ُ بِلاَ إِنَاءِ

وَرَوْضَاتٌ حَلَتْ فِي كُلِّ عَيْنٍ

وَأَغْرَتْ بِالأَزَاهِرِ كُلَّ رَائِي

وَأَغْرَتْ بِالأَزَاهِرِ كُلَّ رَائِي

وَأَغْرَتْ بِالأَزَاهِرِ كُلَّ رَائِي

وَأَغْرَتْ بِالأَزَاهِرِ كُلَّ رَائِي

وَأَغْرَتْ بِالأَزَاهِرِ كُلَّ رَائِي

طَلَبْنَ إِلَى الْغَمامِ كِسَاءَ حُسْنٍ

فَكَلَّفَ قَطْرَهُ وَشْى َ الْكِسَاءِ

فَكَلَّفَ قَطْرَهُ وَشْى َ الْكِسَاءِ

فَكَلَّفَ قَطْرَهُ وَشْى َ الْكِسَاءِ

فَكَلَّفَ قَطْرَهُ وَشْى َ الْكِسَاءِ

فَكَلَّفَ قَطْرَهُ وَشْى َ الْكِسَاءِ

تُرِيكَ عَجَائِبَ الألْوَانِ شَتَّى

كَمَا عَكَسَتْ أَشِعَّتَهَا الْمَرَائِي

كَمَا عَكَسَتْ أَشِعَّتَهَا الْمَرَائِي

كَمَا عَكَسَتْ أَشِعَّتَهَا الْمَرَائِي

كَمَا عَكَسَتْ أَشِعَّتَهَا الْمَرَائِي

كَمَا عَكَسَتْ أَشِعَّتَهَا الْمَرَائِي

أَوِ الْعَذْرَاءَ حِينَ رَأَتْ غَرِيباً

فَلَثَّمَتِ الْمَلاَحَة ِ بِالْحَيَاءِ

فَلَثَّمَتِ الْمَلاَحَة ِ بِالْحَيَاءِ

فَلَثَّمَتِ الْمَلاَحَة ِ بِالْحَيَاءِ

فَلَثَّمَتِ الْمَلاَحَة ِ بِالْحَيَاءِ

فَلَثَّمَتِ الْمَلاَحَة ِ بِالْحَيَاءِ

بَنِي لُبْنَانَ خَطْبُكُمْ جَلِيلٌ

دَعُونا نَقْتَسِمْهُ عَلَى السَواءِ

دَعُونا نَقْتَسِمْهُ عَلَى السَواءِ

دَعُونا نَقْتَسِمْهُ عَلَى السَواءِ

دَعُونا نَقْتَسِمْهُ عَلَى السَواءِ

دَعُونا نَقْتَسِمْهُ عَلَى السَواءِ

مَضَى شَيْخُ الصحَافَة ِ أَرْيَحِيّاً

مُبِيدٍ الْوَفْرِ جَمَّاعَ الثنَاءِ

مُبِيدٍ الْوَفْرِ جَمَّاعَ الثنَاءِ

مُبِيدٍ الْوَفْرِ جَمَّاعَ الثنَاءِ

مُبِيدٍ الْوَفْرِ جَمَّاعَ الثنَاءِ

مُبِيدٍ الْوَفْرِ جَمَّاعَ الثنَاءِ

خلاَلٌ كُلُّهَا أَنْفَاسُ رَوْضٍ

وَنَفْسٌ كُلُّها قَطَرَاتُ مَاءِ

وَنَفْسٌ كُلُّها قَطَرَاتُ مَاءِ

وَنَفْسٌ كُلُّها قَطَرَاتُ مَاءِ

وَنَفْسٌ كُلُّها قَطَرَاتُ مَاءِ

وَنَفْسٌ كُلُّها قَطَرَاتُ مَاءِ

نُعَزِّي فِيهِ لُبْنَاناً وَنَبْكِي

فمَنْ أَوْلَى وَأَجْدَرُ بِالْعَزَاءِ

فمَنْ أَوْلَى وَأَجْدَرُ بِالْعَزَاءِ

فمَنْ أَوْلَى وَأَجْدَرُ بِالْعَزَاءِ

فمَنْ أَوْلَى وَأَجْدَرُ بِالْعَزَاءِ

فمَنْ أَوْلَى وَأَجْدَرُ بِالْعَزَاءِ

مُصَابُكُمُ وَقَدْ أَدْمَى مُصَابِي

وَرُزْءُ الْعَبْقَرِيَّة ِ وَالذكاءِ

وَرُزْءُ الْعَبْقَرِيَّة ِ وَالذكاءِ

وَرُزْءُ الْعَبْقَرِيَّة ِ وَالذكاءِ

وَرُزْءُ الْعَبْقَرِيَّة ِ وَالذكاءِ

وَرُزْءُ الْعَبْقَرِيَّة ِ وَالذكاءِ

عبارات دعاء للمتوفي