الضوابط العلمية والمنهجية للتعامل مع القرآن الكريم طب 21 الشاملة

الضوابط العلمية والمنهجية للتعامل مع القرآن الكريم طب 21 الشاملة

القرآن الكريم

يعتبر القرآن الكريم كتاب الله المعجز الذي أنزله على سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام ليكون خاتم الكتب السماوية، حيث اشتمل على الأحكام والعقائد والأمثال والقصص القرآنية، فكان دستوراً شاملاً، ومنهجاً كاملاً، لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه، يعلم ما يصلح للبشر، وما يحقق لهم السعادة في الدنيا والآخرة.

الضوابط العلمية والمنهجية للتعامل مع القرآن الكريم

لا شك بأنّ التعامل مع هذا القرآن الكريم له ضوابط ومنهجية ينبغي على العالم والمتعلم أن يلتزم بها احتراماً لمكانته وقدسيته، ومن هذه الضوابط التي سار عليها السلف الصالح: