دلالات الإعجاز طب 21 الشاملة

دلالات الإعجاز طب 21 الشاملة

الإعجاز القرآني

تحدى الله سبحانه وتعالى في كتابه العزيز الإنس والجن على أن يأتوا بسورة من مثل القرآن الكريم في بلاغته وألفاظه وتراكيبه، فألفاظ القرآن الكريم تتضمن المعاني الكثيرة والعظيمة بأبلغ العبارات وأخصرها، قال تعالى: (إِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِمَّا نَزَّلْنَا عَلَى عَبْدِنَا فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِّنْ مِثْلِهِ وَادْعُوا شُهَدَاءَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ).[1][2]

دلالات ووجوه الإعجاز

ذكر الإمام القرطبي رحمه الله عدة وجوه تدل دلالة واضحة على إعجاز القرآن الكريم نذكر منها:[3]

الإعجاز العلمي في القرآن الكريم

إنّ الإعجاز العلمي معناه إخبار القرآن الكريم عن حقائق ومسائل علمية لم يعرفها الناس وقت نزول القرآن على نبينا محمد عليه الصلاة والسلام، بل اكتشف العلم الحديث هذه الحقائق في العصر الحديث.[7]

المراجع

  1. ↑ سورة البقرة ، آية: 23.
  2. ↑ "إعجاز القرآن.. معناه.. أنواعه ووجوهه"، إسلام ويب، 2003-1-27، اطّلع عليه بتاريخ 2018-4-7. بتصرّف.
  3. ↑ حامد شاكر العاني (2014-12-25)، "الإعجاز القرآني دلالة على أن المستقبل لهذا الدين "، شبكة الألوكة، اطّلع عليه بتاريخ 2018-4-7. بتصرّف.
  4. ↑ سورة الطلاق، آية: 3.
  5. ↑ سورة سورة الروم، آية: 2،3.
  6. ↑ سورة النساء، آية: 82.
  7. ↑ الشيخ صلاح نجيب الدق (2017-3-26)، "الإعجاز العلمي في القرآن"، شبكة الألوكة، اطّلع عليه بتاريخ 2018-4-7. بتصرّف.