أدعية للنفس طب 21 الشاملة

أدعية للنفس طب 21 الشاملة

أهمية الدعاء

إن الدعاء عبادة عظيمة عند الله تعالى، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (الدُّعاءُ هوَ العبادةُ ثمَّ قال وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ)،[1] والدعاء ينفع العبد في الدنيا والآخرة، وهو أكرم العبادة على الله، وقد يدفع البلاء عن المؤمن، ويحصل به الذكر لله تعالى.[2]

أدعية جميلة للنفس

أدعية للنفس بالتوفيق

إن توفيق الله -تعالى- لا غِنَى للعبد عنه، لا في الدنيا ولا في الآخرة، ومن أدعية التوفيق الجميلة:

أدعية للنفس بتفريج الهم

الدعاء عبادة عظيمة ينبغي للمسلم أن يواظب عليها في السراء والضراء، ومن أدعية الهم:

أدعية للنفس بالهدية

التوفيق والهداية بيد الله تعالى، من شاء الله أن يهديه هداه، ومن شاء أن يضله أضله، ومن أدعية الهداية:

المراجع

  1. ↑ رواه الترمذي، في سنن الترمذي، عن النعمان بن بشير، الصفحة أو الرقم: 3247، حسن صحيح.
  2. ↑ "أهمية الدعاء في الشدة والرخاء"، www.ar.islamway.net، 1-11-2013، اطّلع عليه بتاريخ 16-3-2019. بتصرّف.
  3. ↑ سورة طه، آية: 25-28.
  4. ↑ سورة الإسراء، آية: 80.
  5. ↑ رواه الألباني، في صحيح الترغيب، عن عبد الله بن مسعود، الصفحة أو الرقم: 1822، صحيح.
  6. ↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن أنس بن مالك، الصفحة أو الرقم: 6363، صحيح.
  7. ↑ رواه الألباني، في صحيح أبي داود، عن نفيع بن الحارث الثقفي، الصفحة أو الرقم: 5090، حسن.
  8. ↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن عبد الله بن عباس، الصفحة أو الرقم: 2730، صحيح.
  9. ↑ سورة آل عمران، آية: 8.
  10. ↑ رواه شعيب الأرناؤوط، في تخريج المسند، عن عبد الله بن مسعود، الصفحة أو الرقم: 3797، صحيح لغيره.
  11. ↑ رواه ابن حبان، في صحيح ابن حبان، عن عائشة أم المؤمنين، الصفحة أو الرقم: 869، أخرجه في صحيحه.