كلام عن الفقر والسعادة طب 21 الشاملة

كلام عن الفقر والسعادة طب 21 الشاملة

حكم عن السعادة والفقر

حكم عن محاربة الفقر

حكم عن الرضا والسعادة

أبيات شعرية عن الفقر والسعادة

يا بني الفقر سلاماً عاطراً

من بني الدنيا عليكم وثناء

من بني الدنيا عليكم وثناء

من بني الدنيا عليكم وثناء

من بني الدنيا عليكم وثناء

من بني الدنيا عليكم وثناء

وسقى العارضُ من أكواخِكم

معهدَ الصدق ومَهد الأتقياء

معهدَ الصدق ومَهد الأتقياء

معهدَ الصدق ومَهد الأتقياء

معهدَ الصدق ومَهد الأتقياء

معهدَ الصدق ومَهد الأتقياء

كنتمُ خير بني الدنيا ومن

سعدوا فيها وماتُوا سُعداء

سعدوا فيها وماتُوا سُعداء

سعدوا فيها وماتُوا سُعداء

سعدوا فيها وماتُوا سُعداء

سعدوا فيها وماتُوا سُعداء

عشتم من فقرِكم في غبطةٍ

ومن القلةِ في عيشٍ رَخاء

ومن القلةِ في عيشٍ رَخاء

ومن القلةِ في عيشٍ رَخاء

ومن القلةِ في عيشٍ رَخاء

ومن القلةِ في عيشٍ رَخاء

لا خصامٌ لا مِراءٌ بينكم

لا خداعٌ لانفاقٌ لا رياء

لا خداعٌ لانفاقٌ لا رياء

لا خداعٌ لانفاقٌ لا رياء

لا خداعٌ لانفاقٌ لا رياء

لا خداعٌ لانفاقٌ لا رياء

خلقٌ بَرٌ وقلبٌ طاهرٌ

مثل كأس الخمرِ معنىً وصَفاء

مثل كأس الخمرِ معنىً وصَفاء

مثل كأس الخمرِ معنىً وصَفاء

مثل كأس الخمرِ معنىً وصَفاء

مثل كأس الخمرِ معنىً وصَفاء

ووفاءٌ تثبَتَ الحبُّ به

وثباتُ الحبِّ في الناسِ الوفاء

وثباتُ الحبِّ في الناسِ الوفاء

وثباتُ الحبِّ في الناسِ الوفاء

وثباتُ الحبِّ في الناسِ الوفاء

وثباتُ الحبِّ في الناسِ الوفاء

أصبحت قصتكم معتبراً

في البرايا وعزاءَ البؤساء

في البرايا وعزاءَ البؤساء

في البرايا وعزاءَ البؤساء

في البرايا وعزاءَ البؤساء

في البرايا وعزاءَ البؤساء

يجتلي الناظر فيها حكمةً

لم يُسطِرها يَراعُ الحُكَمَاء

لم يُسطِرها يَراعُ الحُكَمَاء

لم يُسطِرها يَراعُ الحُكَمَاء

لم يُسطِرها يَراعُ الحُكَمَاء

لم يُسطِرها يَراعُ الحُكَمَاء

وما الفقرُ عيباً ما تَجمَّلَ أهلُهُ

ولم يسألوا إلا مُداواة َ دائِهِ

ولم يسألوا إلا مُداواة َ دائِهِ

ولم يسألوا إلا مُداواة َ دائِهِ

ولم يسألوا إلا مُداواة َ دائِهِ

ولم يسألوا إلا مُداواة َ دائِهِ

ولا عيب إلا عيبُ من يملك الغِنى

ويمنعُ أهلَ الفقرِ فضلَ ثرائهِ

ويمنعُ أهلَ الفقرِ فضلَ ثرائهِ

ويمنعُ أهلَ الفقرِ فضلَ ثرائهِ

ويمنعُ أهلَ الفقرِ فضلَ ثرائهِ

ويمنعُ أهلَ الفقرِ فضلَ ثرائهِ

عجِبتُ لعيب العائبينَ فقيرهَم

بأمرٍ قَضاهُ ربُّه من سمائه

بأمرٍ قَضاهُ ربُّه من سمائه

بأمرٍ قَضاهُ ربُّه من سمائه

بأمرٍ قَضاهُ ربُّه من سمائه

بأمرٍ قَضاهُ ربُّه من سمائه

وتركِهِمُ عيبَ الغنيِّ ببخله

ولؤمِ مساعيه وسُوءِ بلائه

ولؤمِ مساعيه وسُوءِ بلائه

ولؤمِ مساعيه وسُوءِ بلائه

ولؤمِ مساعيه وسُوءِ بلائه

ولؤمِ مساعيه وسُوءِ بلائه

وأعجَبُ منه المادحونَ أخا الغنى

وليس غِناهُ فيهمُ بغنَائِهِ

وليس غِناهُ فيهمُ بغنَائِهِ

وليس غِناهُ فيهمُ بغنَائِهِ

وليس غِناهُ فيهمُ بغنَائِهِ

وليس غِناهُ فيهمُ بغنَائِهِ

ولو أنه أغنَى ووَكَّل نفسه

بجمع فضول المالِ بعد اقتنائه

بجمع فضول المالِ بعد اقتنائه

بجمع فضول المالِ بعد اقتنائه

بجمع فضول المالِ بعد اقتنائه

بجمع فضول المالِ بعد اقتنائه