كلام عن الحزن والألم طب 21 الشاملة

كلام عن الحزن والألم طب 21 الشاملة

عبارات عن الحزن والألم

كلام عن الحزن والألم في الحب

رسائل حزن وألم

أشعار عن الحزن والألم

وَإِنّي لَمُفنٍ دَمعَ عَينِيَ بِالبُكا

حِذارَ الَّذي قَد كانَ أَو هُوَ كائِنُ

حِذارَ الَّذي قَد كانَ أَو هُوَ كائِنُ

حِذارَ الَّذي قَد كانَ أَو هُوَ كائِنُ

حِذارَ الَّذي قَد كانَ أَو هُوَ كائِنُ

حِذارَ الَّذي قَد كانَ أَو هُوَ كائِنُ

وَقالوا غَداً أَو بَعدَ ذاكَ بِلَيلَةٍ

فِراقُ حَبيبٍ لَم يَبِن وَهوَ بائِنُ

فِراقُ حَبيبٍ لَم يَبِن وَهوَ بائِنُ

فِراقُ حَبيبٍ لَم يَبِن وَهوَ بائِنُ

فِراقُ حَبيبٍ لَم يَبِن وَهوَ بائِنُ

فِراقُ حَبيبٍ لَم يَبِن وَهوَ بائِنُ

وَما كُنتُ أَخشى أَن تَكونَ مَنيَّتي

بِكَفَّيكِ إِلّا أَنَّ ما حانَ حائِنُ

بِكَفَّيكِ إِلّا أَنَّ ما حانَ حائِنُ

بِكَفَّيكِ إِلّا أَنَّ ما حانَ حائِنُ

بِكَفَّيكِ إِلّا أَنَّ ما حانَ حائِنُ

بِكَفَّيكِ إِلّا أَنَّ ما حانَ حائِنُ

ضاقَت بِيَ الأَرضُ وَاِنقَضَّت مَخارِمُها

حَتّى تَخاشَعَتِ الأَعلامُ وَالبيدُ

حَتّى تَخاشَعَتِ الأَعلامُ وَالبيدُ

حَتّى تَخاشَعَتِ الأَعلامُ وَالبيدُ

حَتّى تَخاشَعَتِ الأَعلامُ وَالبيدُ

حَتّى تَخاشَعَتِ الأَعلامُ وَالبيدُ

وَقائِلينَ تَعَزّي عَن تَذَكُّرِهِ

فَالصَبرَ لَيسَ لِأَمرِ اللَهِ مَردودُ

فَالصَبرَ لَيسَ لِأَمرِ اللَهِ مَردودُ

فَالصَبرَ لَيسَ لِأَمرِ اللَهِ مَردودُ

فَالصَبرَ لَيسَ لِأَمرِ اللَهِ مَردودُ

فَالصَبرَ لَيسَ لِأَمرِ اللَهِ مَردودُ

يا صَخرُ قَد كُنتَ بَدراً يُستَضاءُ بِهِ

فَقَد ثَوى يَومَ مُتَّ المَجدُ وَالجودُ

فَقَد ثَوى يَومَ مُتَّ المَجدُ وَالجودُ

فَقَد ثَوى يَومَ مُتَّ المَجدُ وَالجودُ

فَقَد ثَوى يَومَ مُتَّ المَجدُ وَالجودُ

فَقَد ثَوى يَومَ مُتَّ المَجدُ وَالجودُ

فَاليَومَ أَمسَيتَ لا يَرجوكَ ذو أَمَلٍ

لَمّا هَلَكتَ وَحَوضُ المَوتِ مَورودُ

لَمّا هَلَكتَ وَحَوضُ المَوتِ مَورودُ

لَمّا هَلَكتَ وَحَوضُ المَوتِ مَورودُ

لَمّا هَلَكتَ وَحَوضُ المَوتِ مَورودُ

لَمّا هَلَكتَ وَحَوضُ المَوتِ مَورودُ

وَرُبَّ ثَغرٍ مَهولٍ خُضتَ غَمرَتَهُ

بِالمُقرَباتِ عَلَيها الفِتيَةُ الصيدُ

بِالمُقرَباتِ عَلَيها الفِتيَةُ الصيدُ

بِالمُقرَباتِ عَلَيها الفِتيَةُ الصيدُ

بِالمُقرَباتِ عَلَيها الفِتيَةُ الصيدُ

بِالمُقرَباتِ عَلَيها الفِتيَةُ الصيدُ

نَصَبتَ لِلقَومِ فيهِ فَصلَ أَعيُنِهِم

مِثلَ الشِهابِ وَهى مِنهُم عَباديدُ

مِثلَ الشِهابِ وَهى مِنهُم عَباديدُ

مِثلَ الشِهابِ وَهى مِنهُم عَباديدُ

مِثلَ الشِهابِ وَهى مِنهُم عَباديدُ

مِثلَ الشِهابِ وَهى مِنهُم عَباديدُ