كلام عن الثقة بالنفس والكبرياء طب 21 الشاملة

كلام عن الثقة بالنفس والكبرياء طب 21 الشاملة

كلام جميل عن الثقة بالنفس

كلام عن الفرق بين الثقة بالنفس والغرور والكبرياء

كلام جميل عن الكبرياء

أبيات شعرية عن الثقة بالنفس والكبرياء

نداؤك يا فؤادَ كفى نداءَ

أما تنفك تسقيني الشقاءَ

أما تنفك تسقيني الشقاءَ

أما تنفك تسقيني الشقاءَ

أما تنفك تسقيني الشقاءَ

أما تنفك تسقيني الشقاءَ

أنا ظمآن لم يلمعْ سرابٌ

على الصحراءِ إلا خلتُ ماءَ

على الصحراءِ إلا خلتُ ماءَ

على الصحراءِ إلا خلتُ ماءَ

على الصحراءِ إلا خلتُ ماءَ

على الصحراءِ إلا خلتُ ماءَ

وأنت فراش ليلى كل نور

وتبعث كلَّ برق قد أضاءَ

وتبعث كلَّ برق قد أضاءَ

وتبعث كلَّ برق قد أضاءَ

وتبعث كلَّ برق قد أضاءَ

وتبعث كلَّ برق قد أضاءَ

فؤاديْ قل لها لما افترقنا

على شجن، وما نرجو اللقاءَ

على شجن، وما نرجو اللقاءَ

على شجن، وما نرجو اللقاءَ

على شجن، وما نرجو اللقاءَ

على شجن، وما نرجو اللقاءَ

حببتكِ ما شدوت شعراً (!!)

ولكني اعتصرت لكِ الدماءَ

ولكني اعتصرت لكِ الدماءَ

ولكني اعتصرت لكِ الدماءَ

ولكني اعتصرت لكِ الدماءَ

ولكني اعتصرت لكِ الدماءَ

إذا أنا في هواك أضعت روحي

فلست أضيعُ فيك دمي هباءَ

فلست أضيعُ فيك دمي هباءَ

فلست أضيعُ فيك دمي هباءَ

فلست أضيعُ فيك دمي هباءَ

فلست أضيعُ فيك دمي هباءَ

غرامُكِ كان محراب المصلى

كأني قد بلغتُ بكِ السماءَ

كأني قد بلغتُ بكِ السماءَ

كأني قد بلغتُ بكِ السماءَ

كأني قد بلغتُ بكِ السماءَ

كأني قد بلغتُ بكِ السماءَ

خلعت الآدميةَ فيه عني

ولكن ما خلعت به الإباءَ

ولكن ما خلعت به الإباءَ

ولكن ما خلعت به الإباءَ

ولكن ما خلعت به الإباءَ

ولكن ما خلعت به الإباءَ

فلم أركعْ بساحته رياءَ

ولا كالعبد ذلاًّ وانحناءَ

ولا كالعبد ذلاًّ وانحناءَ

ولا كالعبد ذلاًّ وانحناءَ

ولا كالعبد ذلاًّ وانحناءَ

ولا كالعبد ذلاًّ وانحناءَ

ولكني حببْتُكِ حبَّ حرٍّ

يموتُ متى أراد وكيف شاءَ

يموتُ متى أراد وكيف شاءَ

يموتُ متى أراد وكيف شاءَ

يموتُ متى أراد وكيف شاءَ

يموتُ متى أراد وكيف شاءَ

وحبيب كان دنيا أملي

حبه الحرابُ والكعبةُ بيتُهْ

حبه الحرابُ والكعبةُ بيتُهْ

حبه الحرابُ والكعبةُ بيتُهْ

حبه الحرابُ والكعبةُ بيتُهْ

حبه الحرابُ والكعبةُ بيتُهْ

من مشى يوماً على الوردِ له

فطريقي كان شوكا ومشيتُهْ

فطريقي كان شوكا ومشيتُهْ

فطريقي كان شوكا ومشيتُهْ

فطريقي كان شوكا ومشيتُهْ

فطريقي كان شوكا ومشيتُهْ

من سقى يوماً بماءٍ ظامئاً

فأنا من قدحٍ العمرِ سقيتُهْ

فأنا من قدحٍ العمرِ سقيتُهْ

فأنا من قدحٍ العمرِ سقيتُهْ

فأنا من قدحٍ العمرِ سقيتُهْ

فأنا من قدحٍ العمرِ سقيتُهْ

خفق القلبُ له مختلجاً

خفقةُ المصباحِ إذ ينضبُ زيتُهْ

خفقةُ المصباحِ إذ ينضبُ زيتُهْ

خفقةُ المصباحِ إذ ينضبُ زيتُهْ

خفقةُ المصباحِ إذ ينضبُ زيتُهْ

خفقةُ المصباحِ إذ ينضبُ زيتُهْ

قد سلاني فتنكرتُ لهُ

وطوى صفحةَ حبي فطويتُهْ

وطوى صفحةَ حبي فطويتُهْ

وطوى صفحةَ حبي فطويتُهْ

وطوى صفحةَ حبي فطويتُهْ

وطوى صفحةَ حبي فطويتُهْ

أقبلتُ للنيلِ المباركِ شاكياً

زمني وقد كثرتْ عليَّ همومي

زمني وقد كثرتْ عليَّ همومي

زمني وقد كثرتْ عليَّ همومي

زمني وقد كثرتْ عليَّ همومي

زمني وقد كثرتْ عليَّ همومي

ومسحتُ كفيْ والجبينَ بمائهِ

علِّي أهدئ ثورةَ المحمومِ

علِّي أهدئ ثورةَ المحمومِ

علِّي أهدئ ثورةَ المحمومِ

علِّي أهدئ ثورةَ المحمومِ

علِّي أهدئ ثورةَ المحمومِ

وجلست أنثرُ جعبةً معمورةً

بالذكرياتِ جديدِها وقديم

بالذكرياتِ جديدِها وقديم

بالذكرياتِ جديدِها وقديم

بالذكرياتِ جديدِها وقديم

بالذكرياتِ جديدِها وقديم

لهفي لحب مات غيرَ مدنسٍ

وشباب عمر مرَّ غيرَ ذميمِ

وشباب عمر مرَّ غيرَ ذميمِ

وشباب عمر مرَّ غيرَ ذميمِ

وشباب عمر مرَّ غيرَ ذميمِ

وشباب عمر مرَّ غيرَ ذميمِ

خان الأحبةُ والرفاقُ ولم أخنْ

عهدي لهم وصفحتُ صفحَ كريمِ

عهدي لهم وصفحتُ صفحَ كريمِ

عهدي لهم وصفحتُ صفحَ كريمِ

عهدي لهم وصفحتُ صفحَ كريمِ

عهدي لهم وصفحتُ صفحَ كريمِ

ايخيفُني العشبُ الضعيفُ أنا الذي

أسلمت للشوكِ الممضِّ أديمي

أسلمت للشوكِ الممضِّ أديمي

أسلمت للشوكِ الممضِّ أديمي

أسلمت للشوكِ الممضِّ أديمي

أسلمت للشوكِ الممضِّ أديمي

وإذا ونى قلبي يدق مكانه

شممي وتخفقُ كبرياءُ همومي

شممي وتخفقُ كبرياءُ همومي

شممي وتخفقُ كبرياءُ همومي

شممي وتخفقُ كبرياءُ همومي

شممي وتخفقُ كبرياءُ همومي

اني لأحمل جعبتي متحديا

زمني بها وحواسدي وخصومي

زمني بها وحواسدي وخصومي

زمني بها وحواسدي وخصومي

زمني بها وحواسدي وخصومي

زمني بها وحواسدي وخصومي

أحني لعرش الله رأساً ما انحنى

بالذل يوماً في رحابِ عظيمِ

بالذل يوماً في رحابِ عظيمِ

بالذل يوماً في رحابِ عظيمِ

بالذل يوماً في رحابِ عظيمِ

بالذل يوماً في رحابِ عظيمِ

1

1

نَموتُ مُصَادَفةً ..

ككلاب الطريقْ .

ونجهلُ أسماءَ من يَصْنَعُونَ القَرارْ .

نموتُ ...

ولسنا نُنَاقشُ كيف نموتُ؟

وأينَ نموتُ؟

فيوماً نموتُ بسيفِ اليمينْ .

ويوماً نموتُ بسيفِ اليَسَارْ ..

نموتُ من القهرِ

حَرباً وسِلماً ..

ولا نتذكَّرُ أوجُهَ من قتلونا

ولا نتذكَّرُ أسماءَ من شَيَعُونا

فلا فرقَ – في لحْظَة الموتِ –

بين المَجُوسِ ..

وبين التََتَارْ ...

بلادٌ ..

تُجيدُ كتابةَ ِشعرِ المراثي

وتمتدُّ بينَ البُكاءِ .. وبين البُكاءْ

بلادٌ ..

جميعُ مدائنها كَرْبَلاءْ ...

2

2

بِكَ

عْبِ الحذاءِ تُدارْ ..

فلا من حكيمٍ ..

ولا من نبيٍّ ..

ولا من كتابْ .

بلادٌ ..

بها الشعبُ يأخذُ شَكْلَ الذُبابْ !!

3

3

بلادٌ ..

بلادٌ يُسيِّجُها الخوف ،

حيثُ العُروبةُ تغدو عقاباً ..

وحيثُ الدَعَارةُ تصبح طُهْراً

وحيثُ الهزيمةُ تغدو انتصارْ ...

مبادئُ .. بالرطلِ مَطْروحةٌ

على عرباتِ الخُضارْ ..

تكفلُ حريَّةَ الرأي .. تُعْرَضُ كالفِجْلِ

في عَرَبات الخُضَارْ .

قصائدُ .. ليسَ عليها إزَارْ

تُضاجعُ في الليل كلَّ خليفَهْ ..

وتُرْضي جميع جُنُود الخليفَهْ ..

وتُرمى صباحاً كأيّة جيفَهْ

عل عرَبات الخُضَارْ ..

4

4

ولو موتُنا ..

كانَ من أجل أَمْرٍ عظيمْ

لكنَّا ذهبنا إلى موتنا ضاحكينْ

ولو موتُنا كانَ من أجل وقْفة عزٍّ

وتحرير أرضٍ ..

وتحريرِ شعْبٍ ..

سبقنا الجميعَ إلى جنَّة المؤمنينْ

ولكنَهمْ .. قرّروا أن نموتَ ..

ليبقى النِظَامْ ..

وأخوالُ هذا النظامْ ..

وتبقى تماثيلُ مصنوعةٌ من عجينْ !!

5

5

بحثتُ طويلاً عن المُتَنبِّي

فلمْ أرَ من عزَّة النفسِ

بحثتُ عن الكبرياء طويلاً

ولكنني لم أشاهدْ

بعَصْر المماليكِ

إلا الصِغَارَ .. الصِغَارْ ...

من الوَرْْد والجُلَّنارْ .

6

6

أُحاولُ بالشِعرِ ..

تفجيرَ عَصْرٍ

وتغييرَ كَوْنٍ ..

وإشْعَالَ نارْ ..

7

7

بحثتُ طويلاً عن المُتَنبِّي

فلمْ أرَ من عزَّة النفسِ

إلا الغُبارْ ..

بحثتُ عن الكبرياء طويلاً

ولكنني لم أشاهدْ

بعَصْر المماليكِ

إلا الصِغَارَ .. الصِغَارْ ...