كلام عن الغزل طب 21 الشاملة

كلام عن الغزل طب 21 الشاملة

أقوال بالحب والغزل

عبارات حب وغزل قصير

خواطر عن الحب والغزل

أبيات شعرية عن الغزل

أحبك، لا أدري حدود محبتي

طباعي أعاصير، وعاطفتي سيلُ

طباعي أعاصير، وعاطفتي سيلُ

طباعي أعاصير، وعاطفتي سيلُ

طباعي أعاصير، وعاطفتي سيلُ

طباعي أعاصير، وعاطفتي سيلُ

وأعرف أني متعب يا صديقتي

وأعرف أني أهوج، أنني طفلُ

وأعرف أني أهوج، أنني طفلُ

وأعرف أني أهوج، أنني طفلُ

وأعرف أني أهوج، أنني طفلُ

وأعرف أني أهوج، أنني طفلُ

أحب بأعصابي، أحب بريشي

أحب بكلي، لا اعتدال، ولا عقلُ

أحب بكلي، لا اعتدال، ولا عقلُ

أحب بكلي، لا اعتدال، ولا عقلُ

أحب بكلي، لا اعتدال، ولا عقلُ

أحب بكلي، لا اعتدال، ولا عقلُ

وقالَ أيضًا:كتبت أحبك فوق جدار القمر

أحبك جدًّا

كما لم يحببك يوماً بشر

ألم تقرئيها بخط يدي

فوق سور القمر

و فوق كراسي الحديقة

فوق جذوع الشجر

قال محمود محمود درويش:يطيرُ الحمامْ

يحطّ الحمامْ

أعدّي لي الأرضَ كي أستريح

فإني أحبّك حتى التعب

صباحك فاكهةٌ للأغاني وهذا المساء ذهبْ

ونحن لنا حين يدخل ظلٌّ إلى ظلّه فى الرخام

وأشبه نفسي حين أعلّق نفسي على عنقٍ

لا تعانق غيرَ الغمام

وأنت الهواء الذى يتعرّى أمامي كدمع العنب

وأنت بداية عائلة الموج حين تشبّث بالبرّ حين اغترب

وإني أحبّك، أنت بداية روحي، وأنت الختام

يطيرُ الحمام

يحطُّ الحمام

أنا وحبيبي صوتانِ في شفةٍ واحده

أنا لحبيبي أنا، وحبيبي لنجمتِه الشاردهْ

وندخل فى الحلم، لكنّه يتباطأ كي لا نراه

وحين ينام حبيبي أصحو لكى أحرس الحلم مما يراه

وأطردُ عنه الليالي التي عبرت قبل أن نلتقي

وأختار أيّامنا بيدي كما أختار لى وردة المائده

فنَمْ يا حبيبي ليصعدَ صوتُ البحار إلى ركبتيّ

ونم يا حبيبي لأهبطَ فيك وأنقذَ حُلمك من شوكةٍ حاسدهْ

ونم يا حبيبي عليكَ ضفائرُ شَعري، عليكَ السلام.

وحجَبت خدّيك عن ناظريّ

بكفيّكِ حيناً وبالمِروَحات

بكفيّكِ حيناً وبالمِروَحات

بكفيّكِ حيناً وبالمِروَحات

بكفيّكِ حيناً وبالمِروَحات

بكفيّكِ حيناً وبالمِروَحات

سأشدو وأشدو فما تصنعين

إذا احمر خدّاكِ للأغنيات؟

إذا احمر خدّاكِ للأغنيات؟

إذا احمر خدّاكِ للأغنيات؟

إذا احمر خدّاكِ للأغنيات؟

إذا احمر خدّاكِ للأغنيات؟

وأرخيتِ كفيكِ مبهورتين

وأصغيتِ واخضل حتى الموات

وأصغيتِ واخضل حتى الموات

وأصغيتِ واخضل حتى الموات

وأصغيتِ واخضل حتى الموات

وأصغيتِ واخضل حتى الموات

إلى أن يموت الشعاعُ الأخيرُ

على الشرق والحب والأمنيات

على الشرق والحب والأمنيات

على الشرق والحب والأمنيات

على الشرق والحب والأمنيات

على الشرق والحب والأمنيات

وهيهات إن الهوى لن يموت

ولكنّ بعض الهوى يأفلُ

ولكنّ بعض الهوى يأفلُ

ولكنّ بعض الهوى يأفلُ

ولكنّ بعض الهوى يأفلُ

ولكنّ بعض الهوى يأفلُ

كما يأفل الأنجمُ الساهرات،

كما يغرب الناظِرُ المُسبَلُ

كما يغرب الناظِرُ المُسبَلُ

كما يغرب الناظِرُ المُسبَلُ

كما يغرب الناظِرُ المُسبَلُ

كما يغرب الناظِرُ المُسبَلُ

كما تستجمُّ البحارُ الفساح ملياً

كما يرقد الجدول

كما يرقد الجدول

كما يرقد الجدول

كما يرقد الجدول

كما يرقد الجدول

كنَوْمِ اللظى، كانطواء الجناح

كما يصمتُ النايُ والشمالُ!

كما يصمتُ النايُ والشمالُ!

كما يصمتُ النايُ والشمالُ!

كما يصمتُ النايُ والشمالُ!

كما يصمتُ النايُ والشمالُ!

أفق يذوب على الحنين،

يكاد يَغرقُ في صفائه

يكاد يَغرقُ في صفائه

يكاد يَغرقُ في صفائه

يكاد يَغرقُ في صفائه

يكاد يَغرقُ في صفائه

يطويه ظلُّ من جناحِ

ضاع فيه صدى غنائه

ضاع فيه صدى غنائه

ضاع فيه صدى غنائه

ضاع فيه صدى غنائه

ضاع فيه صدى غنائه

أهدابُّكِ السوداء تحملني،

فأوُمِضُ في انطفائه

فأوُمِضُ في انطفائه

فأوُمِضُ في انطفائه

فأوُمِضُ في انطفائه

فأوُمِضُ في انطفائه

خدعوها بقولِهم حسناءُ

والغواني يَغرُّهُنّ الثناءُ

والغواني يَغرُّهُنّ الثناءُ

والغواني يَغرُّهُنّ الثناءُ

والغواني يَغرُّهُنّ الثناءُ

والغواني يَغرُّهُنّ الثناءُ

أتُراها تناست اسمي لما

كثرت في غرامها الأسماءُ

كثرت في غرامها الأسماءُ

كثرت في غرامها الأسماءُ

كثرت في غرامها الأسماءُ

كثرت في غرامها الأسماءُ

إن رأتني تميلُ عنّي كأن لم

تَكُ بيني وبينَها أشياءُ

تَكُ بيني وبينَها أشياءُ

تَكُ بيني وبينَها أشياءُ

تَكُ بيني وبينَها أشياءُ

تَكُ بيني وبينَها أشياءُ

نظرةٌ فابتسامةٌ فسلامٌ

فكلامٌ فموعدٌ فلقاءُ

فكلامٌ فموعدٌ فلقاءُ

فكلامٌ فموعدٌ فلقاءُ

فكلامٌ فموعدٌ فلقاءُ

فكلامٌ فموعدٌ فلقاءُ

ففِراقٌ يكونُ فيه دواءٌ

أو فِراق يكون منه الداءُ

أو فِراق يكون منه الداءُ

أو فِراق يكون منه الداءُ

أو فِراق يكون منه الداءُ

أو فِراق يكون منه الداءُ

يومَ كنّا ولا تَسَلْ كيف كنّا

نَتهادى من الهوى ما نشاءُ

نَتهادى من الهوى ما نشاءُ

نَتهادى من الهوى ما نشاءُ

نَتهادى من الهوى ما نشاءُ

نَتهادى من الهوى ما نشاءُ

وعلينا من العفاف رقيبٌ

تَعِبَتْ في مِراسه الأهواءُ

تَعِبَتْ في مِراسه الأهواءُ

تَعِبَتْ في مِراسه الأهواءُ

تَعِبَتْ في مِراسه الأهواءُ

تَعِبَتْ في مِراسه الأهواءُ

جاذبتني ثوبي العصي وقالت

أنتم الناسُ أيّها الشعراءُ

أنتم الناسُ أيّها الشعراءُ

أنتم الناسُ أيّها الشعراءُ

أنتم الناسُ أيّها الشعراءُ

أنتم الناسُ أيّها الشعراءُ

فاتقوا اللهَ في قلوبِ العَذارى

فالعذارى قلوبُهنّ هواءُ

فالعذارى قلوبُهنّ هواءُ

فالعذارى قلوبُهنّ هواءُ

فالعذارى قلوبُهنّ هواءُ

فالعذارى قلوبُهنّ هواءُ

عذْبةٌ أنتِ كالطّفولةِ كالأحلامِ كاللّحنِ، كالصباحِ الجديدِ

كالسَّماء الضَّحُوكِ كالليلةِ القمراءِ كالورد، كابتسام الوليدِ

يا لها من وَداعةٍ وجمالٍ وشبابٍ مُنَعَّم أمْلُودِ

يا لها من طهارةٍ تبعثُ التقديسَ في مهجة الشَّقيِّ العنيدِ

يا لها رقَّةً تكادُ يَرفُّ الوَردُ منها في الصخْرةِ الجُلْمُودِ