أجمل ما قيل في رثاء الأخ طب 21 الشاملة

أجمل ما قيل في رثاء الأخ طب 21 الشاملة

أجمل ما قيل في رثاء الأخ

عبارات وخواطر في رثاء الأخ

عبارات عن موت الأخ

أشعار في رثاء الأخ

تقول الخنساء:

وَأَذكُرُهُ لِكُلِّ غُروبِ شَمسِ

وَأَذكُرُهُ لِكُلِّ غُروبِ شَمسِ

وَأَذكُرُهُ لِكُلِّ غُروبِ شَمسِ

وَأَذكُرُهُ لِكُلِّ غُروبِ شَمسِ

وَأَذكُرُهُ لِكُلِّ غُروبِ شَمسِ

وَلَولا كَثرَةُ الباكينَ حَولي

عَلى إِخوانِهِم لَقَتَلتُ نَفسي

عَلى إِخوانِهِم لَقَتَلتُ نَفسي

عَلى إِخوانِهِم لَقَتَلتُ نَفسي

عَلى إِخوانِهِم لَقَتَلتُ نَفسي

عَلى إِخوانِهِم لَقَتَلتُ نَفسي

وَلَكِن لا أَزالُ أَرى عَجولاً

وَباكِيَةً تَنوحُ لِيَومِ نَحسِ

وَباكِيَةً تَنوحُ لِيَومِ نَحسِ

وَباكِيَةً تَنوحُ لِيَومِ نَحسِ

وَباكِيَةً تَنوحُ لِيَومِ نَحسِ

وَباكِيَةً تَنوحُ لِيَومِ نَحسِ

أَراها والِهاً تَبكي أَخاها

عَشِيَّةَ رُزئِهِ أَو غِبَّ أَمسِ

عَشِيَّةَ رُزئِهِ أَو غِبَّ أَمسِ

عَشِيَّةَ رُزئِهِ أَو غِبَّ أَمسِ

عَشِيَّةَ رُزئِهِ أَو غِبَّ أَمسِ

عَشِيَّةَ رُزئِهِ أَو غِبَّ أَمسِ

وَما يَبكونَ مِثلَ أَخي وَلَكِن

أُعَزّي النَفسَ عَنهُ بِالتَأَسّي

أُعَزّي النَفسَ عَنهُ بِالتَأَسّي

أُعَزّي النَفسَ عَنهُ بِالتَأَسّي

أُعَزّي النَفسَ عَنهُ بِالتَأَسّي

أُعَزّي النَفسَ عَنهُ بِالتَأَسّي

فَلا وَاللَهِ لا أَنساكَ حَتّى

أُفارِقَ مُهجَتي وَيُشَقُّ رَمسي

أُفارِقَ مُهجَتي وَيُشَقُّ رَمسي

أُفارِقَ مُهجَتي وَيُشَقُّ رَمسي

أُفارِقَ مُهجَتي وَيُشَقُّ رَمسي

أُفارِقَ مُهجَتي وَيُشَقُّ رَمسي

فَقَد وَدَّعتُ يَومَ فِراقِ صَخرٍ

أَبي حَسّانَ لَذّاتي وَأُنسي

أَبي حَسّانَ لَذّاتي وَأُنسي

أَبي حَسّانَ لَذّاتي وَأُنسي

أَبي حَسّانَ لَذّاتي وَأُنسي

أَبي حَسّانَ لَذّاتي وَأُنسي

فَيا لَهفي عَلَيهِ وَلَهفَ أُمّي

أَيُصبِحُ في الضَريحِ وَفيهِ يُمسي

أَيُصبِحُ في الضَريحِ وَفيهِ يُمسي

أَيُصبِحُ في الضَريحِ وَفيهِ يُمسي

أَيُصبِحُ في الضَريحِ وَفيهِ يُمسي

أَيُصبِحُ في الضَريحِ وَفيهِ يُمسي

وتقول الخنساء أيضاً:

فَاِنحَدَرَ الدَمعُ مِنّي اِنحِدارا

فَاِنحَدَرَ الدَمعُ مِنّي اِنحِدارا

فَاِنحَدَرَ الدَمعُ مِنّي اِنحِدارا

فَاِنحَدَرَ الدَمعُ مِنّي اِنحِدارا

فَاِنحَدَرَ الدَمعُ مِنّي اِنحِدارا

وَخَيلٍ لَبِستَ لِأَبطالِها

شَليلاً وَدَمَّرتَ قَوماً دَمارا

شَليلاً وَدَمَّرتَ قَوماً دَمارا

شَليلاً وَدَمَّرتَ قَوماً دَمارا

شَليلاً وَدَمَّرتَ قَوماً دَمارا

شَليلاً وَدَمَّرتَ قَوماً دَمارا

تَصَيَّدُ بِالرُمحِ رَيعانَها

وَتَهتَصِرُ الكَبشَ مِنها اِهتِصارا

وَتَهتَصِرُ الكَبشَ مِنها اِهتِصارا

وَتَهتَصِرُ الكَبشَ مِنها اِهتِصارا

وَتَهتَصِرُ الكَبشَ مِنها اِهتِصارا

وَتَهتَصِرُ الكَبشَ مِنها اِهتِصارا

فَأَلحَمتَها القَومَ تَحتَ الوَغى

وَأَرسَلتَ مُهرَكَ فيها فَغارا

وَأَرسَلتَ مُهرَكَ فيها فَغارا

وَأَرسَلتَ مُهرَكَ فيها فَغارا

وَأَرسَلتَ مُهرَكَ فيها فَغارا

وَأَرسَلتَ مُهرَكَ فيها فَغارا

يَقينَ وَتَحسَبُهُ قافِلاً

إِذا طابَقَت وَغَشينَ الحِرارا

إِذا طابَقَت وَغَشينَ الحِرارا

إِذا طابَقَت وَغَشينَ الحِرارا

إِذا طابَقَت وَغَشينَ الحِرارا

إِذا طابَقَت وَغَشينَ الحِرارا

فَذَلِكَ في الجَدِّ مَكروهُهُ

وَفي السِلمِ تَلهو وَتُرخي الإِزارا

وَفي السِلمِ تَلهو وَتُرخي الإِزارا

وَفي السِلمِ تَلهو وَتُرخي الإِزارا

وَفي السِلمِ تَلهو وَتُرخي الإِزارا

وَفي السِلمِ تَلهو وَتُرخي الإِزارا

وَهاجِرَةٍ حَرُّها صاخِدٌ

جَعَلتَ رِداءَكَ فيها خِمارا

جَعَلتَ رِداءَكَ فيها خِمارا

جَعَلتَ رِداءَكَ فيها خِمارا

جَعَلتَ رِداءَكَ فيها خِمارا

جَعَلتَ رِداءَكَ فيها خِمارا

لِتُدرِكَ شَأواً عَلى قُربِهِ

وَتَكسَبَ حَمداً وَتَحمي الذِمارا

وَتَكسَبَ حَمداً وَتَحمي الذِمارا

وَتَكسَبَ حَمداً وَتَحمي الذِمارا

وَتَكسَبَ حَمداً وَتَحمي الذِمارا

وَتَكسَبَ حَمداً وَتَحمي الذِمارا

وَتُروي السِنانَ وَتُردي الكَمِيِّ

كَمِرجَلِ طَبّاخَةٍ حينَ فارا

كَمِرجَلِ طَبّاخَةٍ حينَ فارا

كَمِرجَلِ طَبّاخَةٍ حينَ فارا

كَمِرجَلِ طَبّاخَةٍ حينَ فارا

كَمِرجَلِ طَبّاخَةٍ حينَ فارا

وَتُغشي الخُيولَ حِياضَ النَجيعِ

وَتُعطي الجَزيلَ وَتُردي العِشارا

وَتُعطي الجَزيلَ وَتُردي العِشارا

وَتُعطي الجَزيلَ وَتُردي العِشارا

وَتُعطي الجَزيلَ وَتُردي العِشارا

وَتُعطي الجَزيلَ وَتُردي العِشارا

كَأَنَّ القُتودَ إِذا شَدَّها

عَلى ذي وُسومٍ تُباري صِوارا

عَلى ذي وُسومٍ تُباري صِوارا

عَلى ذي وُسومٍ تُباري صِوارا

عَلى ذي وُسومٍ تُباري صِوارا

عَلى ذي وُسومٍ تُباري صِوارا

تَمَكَّنَ في دِفءِ أَرطاتِهِ

أَهاجَ العَشِيُّ عَلَيهِ فَثارا

أَهاجَ العَشِيُّ عَلَيهِ فَثارا

أَهاجَ العَشِيُّ عَلَيهِ فَثارا

أَهاجَ العَشِيُّ عَلَيهِ فَثارا

أَهاجَ العَشِيُّ عَلَيهِ فَثارا

فَدارَ فَلَمّا رَأى سِربَها

أَحَسَّ قَنيصاً قَريباً فَطارا

أَحَسَّ قَنيصاً قَريباً فَطارا

أَحَسَّ قَنيصاً قَريباً فَطارا

أَحَسَّ قَنيصاً قَريباً فَطارا

أَحَسَّ قَنيصاً قَريباً فَطارا

يُشَقَّقُ سِربالَهُ هاجِراً

مِنَ الشَدِّ لَمّا أَجَدَّ الفِرارا

مِنَ الشَدِّ لَمّا أَجَدَّ الفِرارا

مِنَ الشَدِّ لَمّا أَجَدَّ الفِرارا

مِنَ الشَدِّ لَمّا أَجَدَّ الفِرارا

مِنَ الشَدِّ لَمّا أَجَدَّ الفِرارا

فَباتَ يُقَنِّصُ أَبطالَها

وَيَنعَصِرُ الماءُ مِنهُ اِنعِصارا

وَيَنعَصِرُ الماءُ مِنهُ اِنعِصارا

وَيَنعَصِرُ الماءُ مِنهُ اِنعِصارا

وَيَنعَصِرُ الماءُ مِنهُ اِنعِصارا

وَيَنعَصِرُ الماءُ مِنهُ اِنعِصارا

يقول أحمد شوقي:

منذ شهور لم ارك

رشاد أنت ههنا

من ذا الذي كان معك

انظر إلى ثيابه

ولونها كيف اتحد

انظر إلى حذائهِ

من النظافة اتقد

والبنطلون مستوٍ

لم ينكسر لم ينعقد

أعِزني السمع أعِر

عندي لكم شئ يسر

هذا جمال وحيد جَدّه

بخيلة يا عزيز جِلده

وعمرها يا رشاد

يربو على الثمانين