أفضل طريقة لمراجعة القرآن الكريم طب 21 الشاملة

أفضل طريقة لمراجعة القرآن الكريم طب 21 الشاملة

طرق لمراجعة القرآن الكريم

الطريقة الأولى

من الطرق التي تعين على مراجعة القرآن؛ طريقة المراحل، وبيانها فيما يأتي:[1]

الطريقة الثانية

ممّا يعين على الإتقان؛ التعهّد بالقرآن الكريم بالتكرار، ومن الأمثلة على ذلك: طريقة الشناقطة؛ وهي طريقةٌ تقوم على أساس التكرار المتواصل الكثير، حيث تُحفظ الآية وتُردّد مئة مرةٍ، وربما تُردّد مئةً وعشرين، وقد يصل تكرارها إلى مئتين مرة.[2]

المحافظة على القرآن الكريم

يحرص المسلمون على حفظ كتاب الله وإتقانه، لكنّ الإنسان بطبيعته ينسى، لذلك أوصى النبي -صلّى الله عليه وسلّم- بالمحافظة والمداومة على تلاوته؛ لِئلا يُنسى من الصدور، حيث قال: (تَعاهَدُوا القُرْآنَ، فَوالذي نَفْسِي بيَدِهِ لَهو أشَدُّ تَفَصِّياً مِنَ الإبِلِ في عُقُلها)،[3] والمراجعة ابتلاءٌ واختبارٌ لِمَن حَفظ القرآن، وحثٌ على المداومة على تلاوته؛ لِما يترتب عليها من الأجر العظيم.[4]

نصائح لمراجعة حفظ القرآن

توجد العديد من النصائح التي تساعد حافظ القرآن على مراجعة وتثبيت ما أتمّ حفظه، وفيما يأتي ذكر البعض منها:[5]

المراجع

  1. ↑ إبراهيم الأخضر القيم (2017-10-24)، "طريقة رائعة لتثبيت القرآن بعد حفظه"، www.saaid.net، اطّلع عليه بتاريخ 2019-4-20. بتصرّف.
  2. ↑ محمد بن محمد الأسطل (2018-9-8)، "الطريقة المقترحة لحفظ القرآن الكريم وضبطه"، www.alukah.net، اطّلع عليه بتاريخ 2019-5-18. بتصرّف.
  3. ↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن أبي موسى الأشعري عبد الله بن قيس، الصفحة أو الرقم: 5033، صحيح.
  4. ↑ محمد صالح المنجد (2016-05-12)، "مشكلة نسيان القرآن الكريم"، www.islamway.net، اطّلع عليه بتاريخ 2019-4-20. بتصرّف.
  5. ↑ محمد صالح المنجد (2000-2-24)، "طريقة حفظ القرآن الكريم"، islamqa.info، اطّلع عليه بتاريخ 2019-5-18. بتصرّف.