أثر القرآن الكريم في تزكية النفس طب 21 الشاملة

أثر القرآن الكريم في تزكية النفس طب 21 الشاملة

أثر القرآن الكريم في تزكية النفس

أنزل الله القرآن على النبي محمدٍ، وجعله مُعجزةً باقيةً إلى قيام الساعة؛ ليتحدّى به العرب أهل الفصاحة والبلاغة، فاستطاع القرآن أن يُسيطر على جميع القلوب، حيث خشي المُشركين على أبنائهم من أن يصل إلى قلوبهم، فيتأثّروا به، بل تعدّى الأمر إلى أن يتأثّر الجن به، فكان للقرآن الأثر الكبير على النفس البشرية، ومن تلك الآثار:[1]

أهمية تزكية النفس

لتزكية النفس الكثير من الأهمية التي تعود على الإنسان، منها:[2]

حُكم تزكية النفس

اختلف العُلماء في حُكم تزكية النفس إلى قولين:[4]

المراجع

  1. ↑ إبراهيم المشهداني ( 31/3/2015)، "أثر القرآن على النفوس"، www.alukah.net، اطّلع عليه بتاريخ 12-5-2019. بتصرّف.
  2. ↑ سيد محمد بن جدو، "تزكية النفس"، saaid.net، اطّلع عليه بتاريخ 15-5-2019.
  3. ↑ سورة النازعات، آية: 40-41.
  4. ↑ "تزكية النفس.. معناها، حكمها، الحاجة إليها"، www.islamweb.net، اطّلع عليه بتاريخ 15-5-2019. بتصرّف.