آثار كفالة اليتيم على المجتمع طب 21 الشاملة

آثار كفالة اليتيم على المجتمع طب 21 الشاملة

آثار كفالة اليتيم على المجتمع

تعكس كفالة اليتيم العديد من الآثار الإيجابية على المجتمعات، وفيما يأتي بيان بعض تلك الآثار:[1]

آثار كفالة اليتيم على الكافل

ينال كافل اليتيم بكفالته العديد من الفضل والمنازل الرفيعة والمكانة العالية، وفيما يأتي بيان البعض من ذلك:[2]

صور كفالة اليتيم

يمكن تحقيق كفالة اليتيم التي حثّت عليها الشريعة الإسلامية بالعديد من الصور، منها: ضمّ اليتيم إلى أفراد الأسرة، والإنفاق عليه، وتربيته وتقويم سلوكه، وتأديبه وتعليمه، والقيام بأموره كأنّه ولداً من أولاد كافله، وذلك إلى بلوغه، حيث إنّ وصف اليتم لا يطلق بعد الاحتلام والبلوغ، والصورة التي تم بيانها سابقاً تعدّ من أفضل صور كفالة اليتيم، كما أنّها الصورة التي انتشرت زمن الصحابة رضي الله عنهم، كما أنّ الإنفاق على اليتيم ومتابعة أموره دون ضمّه إلى الأسرة من صور كفالة اليتيم.[3]

المراجع

  1. ↑ "الإسلام وعنايته باليتيم"، www.alukah.net، اطّلع عليه بتاريخ 22-2-2019. بتصرّف.
  2. ^ أ ب "الإسلام وإكرام اليتيم"، www.saaid.net، اطّلع عليه بتاريخ 22-2-2019. بتصرّف.
  3. ↑ "كفالة اليتيم : فضلها وصورها"، fatwa.islamonline.net، اطّلع عليه بتاريخ 22-2-2019. بتصرّف.