أهمية أذكار الصباح طب 21 الشاملة

أهمية أذكار الصباح طب 21 الشاملة

أهمية أذكار الصباح

أوصى النبي -صلّى الله عليه وسلّم- المسلمين بدوام ذكر الله -تعالى- على كلّ حالٍ؛ وما ذلك إلّا لفضل الذكر والأذكار على العبد في حياته وآخرته، ولقد قرن النبي -صلّى الله عليه وسلّم- في بعض أحاديثه بين الذكر المُوصى به وبين الفضل الذي يناله العبد إذا ردّده، وممّا يعود بالنفع على العبد إذا التزم أذكار الصباح:[1]

وقت أذكار الصباح

يستطيع المسلم أن يردّد أذكار الصباح مُنذ طلوع الفجر إلى زوال الشمس؛ وهو أوّل وقت صلاة الظهر، وتكون أذكار المساء كذلك مُنذ زوال الشمس إلى غروبها أوّل الليل، وفي ذلك قال الله تعالى: (وَاذْكُرْ رَبَّكَ فِي نَفْسِكَ تَضَرُّعًا وَخِيفَةً وَدُونَ الْجَهْرِ مِنْ الْقَوْلِ بِالْغُدُوِّ وَالْآصَالِ).[2][3]

معيناتٌ للمداومة على أذكار الصباح

كثيراً ما أمر الله -تعالى- عباده بذكره ورغّب بذلك، وممّا يُعين العبد على الاستقامة لأمر الله -تعالى- بذكره:[4]

المراجع

  1. ↑ "نور المصباح على أذكار المساء والصباح"، www.alukah.net، اطّلع عليه بتاريخ 2019-3-18. بتصرّف.
  2. ↑ سورة الأعراف، آية: 205.
  3. ↑ "وقت أذكار الصباح والمساء"، www.islamqa.info، اطّلع عليه بتاريخ 2019-3-17. بتصرّف.
  4. ↑ "ما هي الوسائل التي تُعين على تذكُّر الأذكار وعدم نسيانها؟"، www.ar.islamway.net، اطّلع عليه بتاريخ 2019-3-17. بتصرّف.