أهمية الحجاب طب 21 الشاملة

أهمية الحجاب طب 21 الشاملة

الحجاب

تنتشر الكثير من الاعتقادات والأفكار التي تُظهر تخلّف المرأة المسلمة ورجّعيتها بسبب التزامها بالحجاب الشرعي، بالقول بأنّ الحجاب يُقيّد حرية المرأة ويمنعها من ممارسة حياتها دون أيّ مانع، مع الحثّ على التبرّج والسفور وخلع الحجاب، للتحضر والتحرّر، إلّا أنّ ذلك في الحقيقة لا يمتّ للتحرر والتحضّر بأيّ صلة، فذلك يصل بالفتاة إلى تدميرها والقضاء على مصلحتها في الحياة الدنيا والآخرة، فالحجاب في الحقيقة تشريفٌ وتكريم للمرأة للوصول بها إلى أعظم الدرجات وأرفعها، كم أنّه من العلامات والدلائل التي تظهر الإيمان والأدب والأخلاق الرفيعة، وتمييزاً للفتاة المسلمة عن غيرها.[1]

أهمية الحجاب

تكمن أهمية الحجاب في العديد من الأمور التي تتحقق للمرأة المسلمة في الدنيا والآخرة، وفيما يأتي بيان عدد منها بشكلٍ مفصّلٍ:[2]

شروط الحجاب الشرعي

يُشترط في الحجاب الشرعيّ الذي أمر به الله تعالى مجموعة من الشروط التي لا بدّ منها فيه، وفيما يأتي بيانها بشكلٍ مفصّلٍ:[6]

المراجع

  1. ↑ "الحجاب يا فتاة الإسلام"، www.saaid.net، اطّلع عليه بتاريخ 20-12-2018. بتصرّف.
  2. ↑ "فوائد الحجاب"، www.alukah.net، اطّلع عليه بتاريخ 20-12-2018. بتصرّف.
  3. ^ أ ب سورة الأحزاب، آية: 59.
  4. ↑ سورة الأحزاب، آية: 36.
  5. ↑ سورة الأحزاب، آية: 53.
  6. ↑ "صفات الحجاب الصحيح"، islamqa.info، اطّلع عليه بتاريخ 20-12-2018. بتصرّف.
  7. ↑ سورة الأحزاب، آية: 33.
  8. ↑ رواه الألباني، في صحيح الجامع، عن فضالة بن عبيد، الصفحة أو الرقم: 3058، صحيح.
  9. ↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم: 2128، صحيح.