آخر سورة نزلت بمكة طب 21 الشاملة

آخر سورة نزلت بمكة طب 21 الشاملة

آخر سورةٍ نزلت في مكة

تتعدّد أقوال العلماء في السور المكيّة والمدنيّة، فيُختلف في بعض ما نزل قبل بعض، لكنّ خلاصة القول في آخر ما نزل من القرآن في مكة؛ ما ذهب إليه ابن عباس -رضي الله عنه- بأنّها سورة العنكبوت، وقال عطاء والضحاك: بل سورة المؤمنون، وقال مجاهد: إنّها سورة المطفّفين.[1]

سمات القرآن المكيّ والمدنيّ

يفرّق بين السور المكيّة والسور المدنيّة بعض السمات؛ كطول الآيات ومواضيعها، وفيما يأتي ذكر لبعض سمات القرآن المكيّ والمدنيّ:[2][3]

فائدة معرفة السور المكيّة من المدنيّة

لمعرفة وقت نزول السور ومكانها الكثير من الفائدة لطلاب علوم القرآن الكريم، فيما يأتي ذكر بعضٍ منها:[4][5]

المراجع

  1. ↑ "معرفة المكي والمدني من القرآن"، www.alukah.net، اطّلع عليه بتاريخ 2019-1-24. بتصرّف.
  2. ↑ "القرآن المكي والمدني"، www.alukah.net، اطّلع عليه بتاريخ 2019-1-25. بتصرّف.
  3. ↑ "علم المكي والمدني من سور القرآن الكريم"، islamqa.info، 29-03-2008، اطّلع عليه بتاريخ 25-1-2019. بتصرّف.
  4. ↑ "إرشاد الذكي لمعرفة المكي والمدني من سور القرآن الكريم"، www.alukah.net، اطّلع عليه بتاريخ 2019-1-25. بتصرّف.
  5. ↑ "فوائد معرفة المكّي والمدني"، www.al-eman.com، اطّلع عليه بتاريخ 25-1-2019. بتصرّف.