أجمل شعر عن الصديق طب 21 الشاملة

أجمل شعر عن الصديق طب 21 الشاملة

أشعار عن الصداقة

سلامٌ على الدنيا إِذا لم يكنْ بها

صديقٌ صدوقٌ صادق الوعدِ مُنصفاً

صديقٌ صدوقٌ صادق الوعدِ مُنصفاً

صديقٌ صدوقٌ صادق الوعدِ مُنصفاً

صديقٌ صدوقٌ صادق الوعدِ مُنصفاً

أصحبِ الأخيارَ وارغبْ فيهم

رُبَّ من صاحبَهُ مثلُ الجربْ

رُبَّ من صاحبَهُ مثلُ الجربْ

رُبَّ من صاحبَهُ مثلُ الجربْ

رُبَّ من صاحبَهُ مثلُ الجربْ

إِذا ما صديقي رابني سوءُ فعلهِ

ولم يكُ عما رابني بمفيقِ

ولم يكُ عما رابني بمفيقِ

ولم يكُ عما رابني بمفيقِ

ولم يكُ عما رابني بمفيقِ

صبرتُ على أشياءَ منهُ تريبني

مخافةَ أن أبقى بغيرِ صديقِ

مخافةَ أن أبقى بغيرِ صديقِ

مخافةَ أن أبقى بغيرِ صديقِ

مخافةَ أن أبقى بغيرِ صديقِ

كم صديقٍ عرْفتُهُ بصديقٍ

صارَ أحظى من الصديقِ العتيقِورفيقٍ رافقتُهُ في طريقٍ

صارَ أحظى من الصديقِ العتيقِورفيقٍ رافقتُهُ في طريقٍ

صارَ أحظى من الصديقِ العتيقِورفيقٍ رافقتُهُ في طريقٍ

صارَ أحظى من الصديقِ العتيقِورفيقٍ رافقتُهُ في طريقٍ

صارَ بعد الطريقِ خيرَ رفيق

وإِذا الصديقُ رأيتَهُ متملّقاً

فهو العدوُّ وحقُّه يُتَجنذضبُ

فهو العدوُّ وحقُّه يُتَجنذضبُ

فهو العدوُّ وحقُّه يُتَجنذضبُ

فهو العدوُّ وحقُّه يُتَجنذضبُ

لا خيرَ في امرئٍ متملّقٍ

حلوِ اللسانِ وقلبهُ يَتَلهَّبُ

حلوِ اللسانِ وقلبهُ يَتَلهَّبُ

حلوِ اللسانِ وقلبهُ يَتَلهَّبُ

حلوِ اللسانِ وقلبهُ يَتَلهَّبُ

يلقاكَ يحلفُ أنه بكَ واثقٌ

وإِذا توارى عنك فهو العَقْرَبُ

وإِذا توارى عنك فهو العَقْرَبُ

وإِذا توارى عنك فهو العَقْرَبُ

وإِذا توارى عنك فهو العَقْرَبُ

يعطيكَ من طرفِ اللسانِ حلاوةً

ويروغُ منك كما يروغُ الثعلبُ

ويروغُ منك كما يروغُ الثعلبُ

ويروغُ منك كما يروغُ الثعلبُ

ويروغُ منك كما يروغُ الثعلبُ

واخترْ قرينَكَ واْطفيه نفاخرا

إِن القرينَ إِلى المقارنِ يُنْسَبُ

إِن القرينَ إِلى المقارنِ يُنْسَبُ

إِن القرينَ إِلى المقارنِ يُنْسَبُ

إِن القرينَ إِلى المقارنِ يُنْسَبُ

إِذا صاحبْتَ في أيامِ بؤسٍ

فلا تنسَ المودةَ في الرَّخاءِ

فلا تنسَ المودةَ في الرَّخاءِ

فلا تنسَ المودةَ في الرَّخاءِ

فلا تنسَ المودةَ في الرَّخاءِ

ومن يُعْدِمْ أخوه على غناهُ

فما أدَّى الحقيقة في الإِخاءِ

فما أدَّى الحقيقة في الإِخاءِ

فما أدَّى الحقيقة في الإِخاءِ

فما أدَّى الحقيقة في الإِخاءِ

ومن جعلَ السخاءَ لأقربيهِ

فليس بعارفٍ طرقَ السخاءِ

فليس بعارفٍ طرقَ السخاءِ

فليس بعارفٍ طرقَ السخاءِ

فليس بعارفٍ طرقَ السخاءِ

أشعار عن الود والصداقة

من فاتَه ودُّ أخٍ مصافِ

فعيشُه ليس بصافِ

فعيشُه ليس بصافِ

فعيشُه ليس بصافِ

فعيشُه ليس بصافِ

صاحبْ إِذا صاحبْتَ كُلَّ ماجدِ

سهلِ المحيا طلقٍ مساعدِ

سهلِ المحيا طلقٍ مساعدِ

سهلِ المحيا طلقٍ مساعدِ

سهلِ المحيا طلقٍ مساعدِ

ليس من الإِخوانِ في الحقيقة

من لم يناصحْ جاهداً صديقه

من لم يناصحْ جاهداً صديقه

من لم يناصحْ جاهداً صديقه

من لم يناصحْ جاهداً صديقه

إِن المرءَ يوهنُ الودادا

وينشيءُ الأضغانَ والأحقادا

وينشيءُ الأضغانَ والأحقادا

وينشيءُ الأضغانَ والأحقادا

وينشيءُ الأضغانَ والأحقادا

ولا تكنْ لصاحبٍ مغتاباً

ومُغْرقاً في ثلبِه إِن غابا

ومُغْرقاً في ثلبِه إِن غابا

ومُغْرقاً في ثلبِه إِن غابا

ومُغْرقاً في ثلبِه إِن غابا

واستبقِ ودّك للصديقِ ولا تكنْ

قتباً يَعَضُّ بغاربٍ مِلْحاحا

قتباً يَعَضُّ بغاربٍ مِلْحاحا

قتباً يَعَضُّ بغاربٍ مِلْحاحا

قتباً يَعَضُّ بغاربٍ مِلْحاحا

فالرفقُ يمنٌ والآناةُ سعادةٌ

فتأنَّ في رِفْقٍ تنالُ نجاحا

فتأنَّ في رِفْقٍ تنالُ نجاحا

فتأنَّ في رِفْقٍ تنالُ نجاحا

فتأنَّ في رِفْقٍ تنالُ نجاحا

واليأسُ مما فاتَ يعقبُ راحةً

ولرب مطعمةٍ تعودُ ذُباحا

ولرب مطعمةٍ تعودُ ذُباحا

ولرب مطعمةٍ تعودُ ذُباحا

ولرب مطعمةٍ تعودُ ذُباحا

لديه بما يأتي من القبحِ جاهلُ

لديه بما يأتي من القبحِ جاهلُ

لديه بما يأتي من القبحِ جاهلُ

لديه بما يأتي من القبحِ جاهلُ

وما بي جهلٌ غير أن خليقتي

تطيقُ احتمالَ الكرهِ فيما أحاولُ

تطيقُ احتمالَ الكرهِ فيما أحاولُ

تطيقُ احتمالَ الكرهِ فيما أحاولُ

تطيقُ احتمالَ الكرهِ فيما أحاولُ

من منظر الخلان والأصحاب

من منظر الخلان والأصحاب

من منظر الخلان والأصحاب

من منظر الخلان والأصحاب

وألذ موسيقى تسّر مسامعي

صوت البشير بعودة الأحباب

صوت البشير بعودة الأحباب

صوت البشير بعودة الأحباب

صوت البشير بعودة الأحباب

شر البلاد بلادٌ لا صديق بها

وشر ما يكسب الإنسان ما يصمُّ

وشر ما يكسب الإنسان ما يصمُّ

وشر ما يكسب الإنسان ما يصمُّ

وشر ما يكسب الإنسان ما يصمُّ

إذا اصطفيت امرأً فليكن

شريف النِّجار زكى الحَسَب

شريف النِّجار زكى الحَسَب

شريف النِّجار زكى الحَسَب

شريف النِّجار زكى الحَسَب

فنذل الرجالِ كنذلِ النَّباتِ

فلاَ للثّمارِ ولا للحطب

فلاَ للثّمارِ ولا للحطب

فلاَ للثّمارِ ولا للحطب

فلاَ للثّمارِ ولا للحطب

إذا كنت في كل الأمور معاتباً

صديقك لم تلق الذي لا تعاتبه

صديقك لم تلق الذي لا تعاتبه

صديقك لم تلق الذي لا تعاتبه

صديقك لم تلق الذي لا تعاتبه

ما كنتُ مذ كنتُ إلا طوع خلاّني

ليست مؤاخذةُ الإخوان من شاني

ليست مؤاخذةُ الإخوان من شاني

ليست مؤاخذةُ الإخوان من شاني

ليست مؤاخذةُ الإخوان من شاني

يجني الخليل فأستحلي جنايته

حتى أدل على عفوي وإحساني

حتى أدل على عفوي وإحساني

حتى أدل على عفوي وإحساني

حتى أدل على عفوي وإحساني

إذا خليلي لم تكثر إساءته

فأين موضع إحساني وغفراني

فأين موضع إحساني وغفراني

فأين موضع إحساني وغفراني

فأين موضع إحساني وغفراني

يجني عليَّ وأحنو صافحاً أبداً

لا شيء أحسن من حان على جانِ

لا شيء أحسن من حان على جانِ

لا شيء أحسن من حان على جانِ

لا شيء أحسن من حان على جانِ

أجمل ما قيل عن الصداقة

إذا كنتَ في قومٍ فصاحب خيارهم

ولا تصحب الأردى فتردى من الردي

ولا تصحب الأردى فتردى من الردي

ولا تصحب الأردى فتردى من الردي

ولا تصحب الأردى فتردى من الردي

وبالعدل فانطق إن نطقت ولا تلم

وذا الذمّ فاذممه وذا الحمد فاحمد

وذا الذمّ فاذممه وذا الحمد فاحمد

وذا الذمّ فاذممه وذا الحمد فاحمد

وذا الذمّ فاذممه وذا الحمد فاحمد

ولا تلحُ إلا من ألام ولا تلُم

وبالبذل من شكوى صديقك فامدد

وبالبذل من شكوى صديقك فامدد

وبالبذل من شكوى صديقك فامدد

وبالبذل من شكوى صديقك فامدد

وكلاً أراه طعاماً وبيلاً

وكلاً أراه طعاماً وبيلاً

وكلاً أراه طعاماً وبيلاً

وكلاً أراه طعاماً وبيلاً

فإن لم يكن غير إحداهما

فسيروا إلى الموت سيراً جميلاً

فسيروا إلى الموت سيراً جميلاً

فسيروا إلى الموت سيراً جميلاً

فسيروا إلى الموت سيراً جميلاً

ولا تقعدوا وبكم منه

كفى بالحوادث للمرء غولاً

كفى بالحوادث للمرء غولاً

كفى بالحوادث للمرء غولاً

كفى بالحوادث للمرء غولاً

تعارف أرواح الرجال إذا التقوا

فمنهم عدوٌّ يتّقى وخليلُ

فمنهم عدوٌّ يتّقى وخليلُ

فمنهم عدوٌّ يتّقى وخليلُ

فمنهم عدوٌّ يتّقى وخليلُ

كذلك أمور الناس والناس منهم

خفيفٌ إذا صاحبته وثقيلُ.

خفيفٌ إذا صاحبته وثقيلُ.

خفيفٌ إذا صاحبته وثقيلُ.

خفيفٌ إذا صاحبته وثقيلُ.

لا شَيْءَ فِي الدُّنْيـا أَحَـبُّ لِنَاظِـرِي

مِـنْ مَنْظَـرِ الخِـلاَّنِ والأَصْحَـابِ

مِـنْ مَنْظَـرِ الخِـلاَّنِ والأَصْحَـابِ

مِـنْ مَنْظَـرِ الخِـلاَّنِ والأَصْحَـابِ

مِـنْ مَنْظَـرِ الخِـلاَّنِ والأَصْحَـابِ

وأَلَـذُّ مُوسِيقَـى تَسُـرُّ مَسَامِعِـي

صَوْتُ البَشِيـرِ بِعَـوْدَةِ الأَحْبَـابِ.

صَوْتُ البَشِيـرِ بِعَـوْدَةِ الأَحْبَـابِ.

صَوْتُ البَشِيـرِ بِعَـوْدَةِ الأَحْبَـابِ.

صَوْتُ البَشِيـرِ بِعَـوْدَةِ الأَحْبَـابِ.

أَخِـلاَّءُ الـرِّجَـالِ هُـمْ كَثِيـرٌ

وَلَكِـنْ فِـي البَـلاَءِ هُـمْ قَلِيـلُ

وَلَكِـنْ فِـي البَـلاَءِ هُـمْ قَلِيـلُ

وَلَكِـنْ فِـي البَـلاَءِ هُـمْ قَلِيـلُ

وَلَكِـنْ فِـي البَـلاَءِ هُـمْ قَلِيـلُ

فَـلاَ تَغْـرُرْكَ خُلَّـةُ مَنْ تُؤَاخِـي

فَمَـا لَكَ عِنْـدَ نَـائِبَـةٍ خَلِيـلُ

فَمَـا لَكَ عِنْـدَ نَـائِبَـةٍ خَلِيـلُ

فَمَـا لَكَ عِنْـدَ نَـائِبَـةٍ خَلِيـلُ

فَمَـا لَكَ عِنْـدَ نَـائِبَـةٍ خَلِيـلُ

فَمَـا لَكَ عِنْـدَ نَـائِبَـةٍ خَلِيـلُ

وَكُـلُّ أَخٍ يَقُــولُ أَنَـا وَفِـيٌّ

وَلَكِـنْ لَيْـسَ يَفْعَـلُ مَا يَقُـولُ

وَلَكِـنْ لَيْـسَ يَفْعَـلُ مَا يَقُـولُ

وَلَكِـنْ لَيْـسَ يَفْعَـلُ مَا يَقُـولُ

وَلَكِـنْ لَيْـسَ يَفْعَـلُ مَا يَقُـولُ

سِـوَى خِلّ لَهُ حَسَـبٌ وَدِيـنٌ

فَذَاكَ لِمَـا يَقُـولُ هُوَ الفَعُـولُ.

فَذَاكَ لِمَـا يَقُـولُ هُوَ الفَعُـولُ.

فَذَاكَ لِمَـا يَقُـولُ هُوَ الفَعُـولُ.

فَذَاكَ لِمَـا يَقُـولُ هُوَ الفَعُـولُ.

أُصَـادِقُ نَفْـسَ المَـرْءِ قَبْلَ جِسْمِـهِ

وأَعْرِفُـهَا فِـي فِعْلِـهِ وَالتَّكَلُّــمِ

وأَعْرِفُـهَا فِـي فِعْلِـهِ وَالتَّكَلُّــمِ

وأَعْرِفُـهَا فِـي فِعْلِـهِ وَالتَّكَلُّــمِ

وأَعْرِفُـهَا فِـي فِعْلِـهِ وَالتَّكَلُّــمِ

وأَعْرِفُـهَا فِـي فِعْلِـهِ وَالتَّكَلُّــمِ

وأَحْلُـمُ عَـنْ خِلِّـي وأَعْلَـمُ أَنَّـهُ مَتَى

أَجْزِهِ حِلْمـاً عَلى الجَهْلِ يَنْـدَم.

أَجْزِهِ حِلْمـاً عَلى الجَهْلِ يَنْـدَم.

أَجْزِهِ حِلْمـاً عَلى الجَهْلِ يَنْـدَم.

أَجْزِهِ حِلْمـاً عَلى الجَهْلِ يَنْـدَم.

أَجْزِهِ حِلْمـاً عَلى الجَهْلِ يَنْـدَم.

فَمَا أَكْثَر الأَصْحَـابَ حِينَ تَعُـدُّهُمْ

ولَكِنَّهُـمْ فِـي النَّـائِبَـاتِ قَلِيـلُ.

ولَكِنَّهُـمْ فِـي النَّـائِبَـاتِ قَلِيـلُ.

ولَكِنَّهُـمْ فِـي النَّـائِبَـاتِ قَلِيـلُ.

ولَكِنَّهُـمْ فِـي النَّـائِبَـاتِ قَلِيـلُ.

ولَكِنَّهُـمْ فِـي النَّـائِبَـاتِ قَلِيـلُ.

أشعار عن اختيار الصديق

قال الشاعر حسان بن ثابت:

وَلَكِـنْ فِـي البَـلاَءِ هُـمْ قَلِيـلُ

وَلَكِـنْ فِـي البَـلاَءِ هُـمْ قَلِيـلُ

وَلَكِـنْ فِـي البَـلاَءِ هُـمْ قَلِيـلُ

وَلَكِـنْ فِـي البَـلاَءِ هُـمْ قَلِيـلُ

فَـلاَ تَغْـرُرْكَ خُلَّـةُ مَنْ تُؤَاخِـي

فَمَـا لَكَ عِنْـدَ نَـائِبَـةٍ خَلِيـلُ

فَمَـا لَكَ عِنْـدَ نَـائِبَـةٍ خَلِيـلُ

فَمَـا لَكَ عِنْـدَ نَـائِبَـةٍ خَلِيـلُ

فَمَـا لَكَ عِنْـدَ نَـائِبَـةٍ خَلِيـلُ

وَكُـلُّ أَخٍ يَقُــولُ أَنَـا وَفِـيٌّ

وَلَكِـنْ لَيْـسَ يَفْعَـلُ مَا يَقُـولُ

وَلَكِـنْ لَيْـسَ يَفْعَـلُ مَا يَقُـولُ

وَلَكِـنْ لَيْـسَ يَفْعَـلُ مَا يَقُـولُ

وَلَكِـنْ لَيْـسَ يَفْعَـلُ مَا يَقُـولُ

سِـوَى خِلٍّ لَهُ حَسَـبٌ وَدِيـنٌ

فَذَاكَ لِمَـا يَقُـولُ هُوَ الفَعُـول.

فَذَاكَ لِمَـا يَقُـولُ هُوَ الفَعُـول.

فَذَاكَ لِمَـا يَقُـولُ هُوَ الفَعُـول.

فَذَاكَ لِمَـا يَقُـولُ هُوَ الفَعُـول.

عاشِـرْ أُنَاسـاً بِالـذَّكَـاءِ تَمَيَّـزُوا

وَاخْتَـرْ صَدِيقَكَ مِنْ ذَوِي الأَخْـلاقِ.

وَاخْتَـرْ صَدِيقَكَ مِنْ ذَوِي الأَخْـلاقِ.

وَاخْتَـرْ صَدِيقَكَ مِنْ ذَوِي الأَخْـلاقِ.

وَاخْتَـرْ صَدِيقَكَ مِنْ ذَوِي الأَخْـلاقِ.

ولا تدنين إليك اللئاما

ولا تدنين إليك اللئاما

ولا تدنين إليك اللئاما

ولا تدنين إليك اللئاما

فليس الصديق صديق الرخاء

ولكن إذا قعد الدّهر قاما

ولكن إذا قعد الدّهر قاما

ولكن إذا قعد الدّهر قاما

ولكن إذا قعد الدّهر قاما

تنام وهمّته في الذي

يهمك لا يستلق المناما

يهمك لا يستلق المناما

يهمك لا يستلق المناما

يهمك لا يستلق المناما

وكم ضاحكٍ لك أحشاؤه

تمنّاك أن لو لقيت الحماما

تمنّاك أن لو لقيت الحماما

تمنّاك أن لو لقيت الحماما

تمنّاك أن لو لقيت الحماما

أجمل ما قال الإمام الشافعي عن الصداقة

فـدعه ولا تـكثر عليه التأسفــا

فـدعه ولا تـكثر عليه التأسفــا

فـدعه ولا تـكثر عليه التأسفــا

فـدعه ولا تـكثر عليه التأسفــا

ففي الناس أبدالٌ وفي الترك راحةٌ

وفي القلب صبرٌ للحبيب ولو جفـا

وفي القلب صبرٌ للحبيب ولو جفـا

وفي القلب صبرٌ للحبيب ولو جفـا

وفي القلب صبرٌ للحبيب ولو جفـا

فما كل من تهواه يهــواك قلبـه

ولا كل من صافـيته لك قد صفـا

ولا كل من صافـيته لك قد صفـا

ولا كل من صافـيته لك قد صفـا

ولا كل من صافـيته لك قد صفـا

إذا لم يكن صفو الوداد طبيعــةٌ

فلا خـير في ودٍ يجيء تكلـفــاً

فلا خـير في ودٍ يجيء تكلـفــاً

فلا خـير في ودٍ يجيء تكلـفــاً

فلا خـير في ودٍ يجيء تكلـفــاً

ولا خـير في خـلٍ يخـون خليلهُ

ويلقاه من بعد الـمـودة بالجفــا

ويلقاه من بعد الـمـودة بالجفــا

ويلقاه من بعد الـمـودة بالجفــا

ويلقاه من بعد الـمـودة بالجفــا

وينكر عيشاً قد تقـادم عهــده

ويظهر سراً كان بالأمس قد خفــا

ويظهر سراً كان بالأمس قد خفــا

ويظهر سراً كان بالأمس قد خفــا

ويظهر سراً كان بالأمس قد خفــا

سلامٌ على الدنيا إذا لم يكن بها

صديقٌ صدوقٌ صادق الوعد منصفاً.

صديقٌ صدوقٌ صادق الوعد منصفاً.

صديقٌ صدوقٌ صادق الوعد منصفاً.

صديقٌ صدوقٌ صادق الوعد منصفاً.