أجمل ما قيل عن البحر والحب طب 21 الشاملة

أجمل ما قيل عن البحر والحب طب 21 الشاملة

حكم و أقوال عن البحر

أجمل الكلام عن الحب

أجمل الكلام عن البحر

أبيات شعر عن البحر والحب

مِن بَحرِ شِعْرِكَ أغتَرِفْ، وبفَضلِ عِلمِكَ أعترفْ

أنشدتني؛ فكأنَّمَا شَقَقتَ عَنْ دُرٍّ صَدَفْ

أنشدتني؛ فكأنَّمَا شَقَقتَ عَنْ دُرٍّ صَدَفْ

أنشدتني؛ فكأنَّمَا شَقَقتَ عَنْ دُرٍّ صَدَفْ

أنشدتني؛ فكأنَّمَا شَقَقتَ عَنْ دُرٍّ صَدَفْ

أنشدتني؛ فكأنَّمَا شَقَقتَ عَنْ دُرٍّ صَدَفْ

تَخافُ عَليَّ أنْ ألقَى حِمامي بطعنِ الرُّمحِ أو ضَربِ الحُسامِ

مَقالٌ لَيسَ يَقبَلُهُ كِرامٌ ولا يَرضى بِه غَيرُ اللِّئامِ

يَخوضُ الشَّيخُ في بَحْرِ المنَايا ويَرجعُ سَالماً والبَحرُ طَامِ

أطِلي فشبَّاككِ الأزرَقْ... سَماءٌ تَجوعْ

تبيَّنتُهُ مِن خِلال الدُّموعْ

كأنيّ بي ارتجفَ الزَّورقْ

إذا انشقَّ عَن وجهِك الأسمرْ، كما انشقَّ عَن عَشتروتَ المحارْ

وسارت مِن الرَّغو في مِئزرْ، ففي الشَّاطئين اخضِرارْ

وفي المرفأ المُغلقْ، تُصلِّي البِحارْ

كأنيَ طائرُ بحرٍ غَريبْ، طَوىَ البَحرَ عِندَ المَغيبْ

وطافَ بشبَّاككِ الأزرقْ

يريد التجاء إليه، مِن اللَّيل يربدُّ عَن جَانبيهْ

فلَمْ تفتَحي.... ولَو كَانَ مَا بينَنا مَحضُ بابْ

لألقيتُ نَفسي لَديكِ، وحَدقتُ في نَاظريكِ

طَفوتُ على بَحرِ الهَوى فَدعوتُكم دُعاءَ غَريقٍ ما لَهُ مُتعَوَّمُ!

لِتَستَنقذوني أو تُغِيثوا بِرحمَةٍ فلمْ تَستَجيبوا لي ولَم تتَرَحَّموا!

ركِبتُ على اسمِ اللهِ بَحرَ هَواكُمُ فَيا رَبّ سَلِّم؛ أنتَ أنتَ المُسلِّمُ

تَعَلَّقتكُم مِن قَبلِ أنْ أعرِفَ الهَوى؛ فَلا تَقتُلوني إِنَّني مُتَعلِّمُ

حَججتُ معَ العُشاقِ في حجَّةِ الهَوى وإِنّي لفي أَثوابِ حُبِّكِ مُحرِمُ

واقفي منك، كمواقف البحر..

وذاكرتي مائيةٌ كذاكرته..

لا هو يعرف أسماء مرافئه..

ولا أنا أتذكر أسماء زائراتي

كل سمكة تدخل إلى مياهي الإقليمية، تذوب..

كل امرأةٍ تستحم بدمي، تذوب...

كل نهدٍ، يسقط كالليرة الذهبية..

على رمال جسدي.. يذوب..

فلتكن لك حكمة السفن الفينيقية

وواقعية المرافئ التي لا تتزوج أحداً...

كلما شم البحر رائحة جسمك الحليبي

صهل كحصانٍ أزرق

وشاركته الصهيل..

هكذا خلقني الله...

رجلاً على صورة بحر

بحراً على صورة رجل

فلا تناقشيني بمنطق زارعي العنب والحنطة..

ودكاترة الطب النفسي..

بل ناقشيني بمنطق البحر

حيث الأزرق يلغي الأزرق

والأشرعة تلغي الأفق..

والقبلة تلغي الشفة..

والقصيدة تلغي ورقة الكتابة...

إحساسي بك متناقضٌ، كإحساس البحر

ففي النهار، أغمرك بمياه حناني

وأغطيك بالغيم الأبيض، وأجنحة الحمائم

وفي الليل..

أجتاحك كقبيلةٍ من البرابره..

لا أستطيع، أيتها المرأة، أن أكون بحراً محايداً..

ولا تستطيعين أن تكوني سفينةً من ورق..

لا أنت أنديرا غاندي

ولا أنا مقتنعٌ بجدوى الحياد الإيجابي

ففي الحب.. لا توجد مصالحاتٌ نهائية..

بين الطوفان، وبين المدن المفتوحة..

بين الصواعق، ورؤوس الشجر

بين الطعنة، وبين الجرح

بين أصابعي، وبين شعرك

بين قصائد الحب.. وسيوف قريش

بين ليبرالية نهديك..

وتحالف أحزاب اليمين!!