أجمل ما قيل في الرجل الشجاع طب 21 الشاملة

أجمل ما قيل في الرجل الشجاع طب 21 الشاملة

الشجاعة

الشجاعة هي خلق أصيل ولقد تغنى بها الشعراء قديماً، ومدحها الحكماء، وكانت ولا تزال أهم الصفات التي تزين الرجال وتقودهم إلى الظفر والنصر واستحالة الهزيمة، وتمكنهم من الضحك في وجه المخاطر، ومواجهة الظروف والتحديات بقوة وعزيمة دون انحناء، أو ضعف أو جبن أو خذلان، فيكفي المرء أن يثق بما يملك من شجاعة وستتحقق جميع رغباته.

أجمل ما قيل في الرجل الشجاع

كلمات عن الشجاعة

كلمات عن الشجاعة والقوة

قالوا عن الشجاعة

قصيدة عن الشجاعة لعنترة بن شداد

يعتبر من أشهر فرسان العرب في الجاهلية فقد شهد حرب داحس والغبراء، وهو من أهل نجد وكان من أحسن العرب شيمة ومن أعزهم نفساً، وكان في شبابه رفيق امرؤ القيس، ووصف شعره بالرقيق العذب، فالقليل من شعره يخلو من ذكر عبلة وهي ابنة عمه ومحبوبته، وقد قال عن الشجاعة:

إِذا كَشَفَ الزَمانُ لَكَ القِناع

وَمَدَّ إِلَيكَ صَرفُ الدَهرِ باعا

وَمَدَّ إِلَيكَ صَرفُ الدَهرِ باعا

وَمَدَّ إِلَيكَ صَرفُ الدَهرِ باعا

وَمَدَّ إِلَيكَ صَرفُ الدَهرِ باعا

وَمَدَّ إِلَيكَ صَرفُ الدَهرِ باعا

فَلا تَخشَ المَنيَّةَ وَاِلقَيَنه

وَدافِع ما اِستَطَعتَ لَها دِفاعا

وَدافِع ما اِستَطَعتَ لَها دِفاعا

وَدافِع ما اِستَطَعتَ لَها دِفاعا

وَدافِع ما اِستَطَعتَ لَها دِفاعا

وَدافِع ما اِستَطَعتَ لَها دِفاعا

وَلا تَختَر فِراشاً مِن حَريرٍ

وَلا تَبكِ المَنازِلَ وَالبِقاعا

وَلا تَبكِ المَنازِلَ وَالبِقاعا

وَلا تَبكِ المَنازِلَ وَالبِقاعا

وَلا تَبكِ المَنازِلَ وَالبِقاعا

وَلا تَبكِ المَنازِلَ وَالبِقاعا

وَحَولَكَ نِسوَةٌ يَندُبنَ حُزن

وَيَهتِكنَ البَراقِعَ وَاللِفاعا

وَيَهتِكنَ البَراقِعَ وَاللِفاعا

وَيَهتِكنَ البَراقِعَ وَاللِفاعا

وَيَهتِكنَ البَراقِعَ وَاللِفاعا

وَيَهتِكنَ البَراقِعَ وَاللِفاعا

يَقولُ لَكَ الطَبيبُ دَواكَ عِندي

إِذا ما جَسَّ كَفَّكَ وَالذِراعا

إِذا ما جَسَّ كَفَّكَ وَالذِراعا

إِذا ما جَسَّ كَفَّكَ وَالذِراعا

إِذا ما جَسَّ كَفَّكَ وَالذِراعا

إِذا ما جَسَّ كَفَّكَ وَالذِراعا

وَلَو عَرَفَ الطَبيبُ دَواءَ داءٍ

يَرُدُّ المَوتَ ما قاسى النِزاعا

يَرُدُّ المَوتَ ما قاسى النِزاعا

يَرُدُّ المَوتَ ما قاسى النِزاعا

يَرُدُّ المَوتَ ما قاسى النِزاعا

يَرُدُّ المَوتَ ما قاسى النِزاعا

وَفي يَومِ المَصانِعِ قَد تَرَكن

لَنا بِفِعالِنا خَبَراً مُشاعا

لَنا بِفِعالِنا خَبَراً مُشاعا

لَنا بِفِعالِنا خَبَراً مُشاعا

لَنا بِفِعالِنا خَبَراً مُشاعا

لَنا بِفِعالِنا خَبَراً مُشاعا

أَقَمنا بِالذَوابِلِ سوقَ حَربٍ

وَصَيَّرنا النُفوسَ لَهَ مَتاعا

وَصَيَّرنا النُفوسَ لَهَ مَتاعا

وَصَيَّرنا النُفوسَ لَهَ مَتاعا

وَصَيَّرنا النُفوسَ لَهَ مَتاعا

وَصَيَّرنا النُفوسَ لَهَ مَتاعا

حِصاني كانَ دَلّالَ المَناي

فَخاضَ غُبارَها وَشَرى وَباعَ

فَخاضَ غُبارَها وَشَرى وَباعَ

فَخاضَ غُبارَها وَشَرى وَباعَ

فَخاضَ غُبارَها وَشَرى وَباعَ

فَخاضَ غُبارَها وَشَرى وَباعَ

وَسَيفي كانَ في الهَيجا طَبيب

يُداوي رَأسَ مَن يَشكو الصُداعا

يُداوي رَأسَ مَن يَشكو الصُداعا

يُداوي رَأسَ مَن يَشكو الصُداعا

يُداوي رَأسَ مَن يَشكو الصُداعا

يُداوي رَأسَ مَن يَشكو الصُداعا

أَنا العَبدُ الَّذي خُبِّرتَ عَنهُ

وَقَد عايَنتَني فَدَعِ السَماعا

وَقَد عايَنتَني فَدَعِ السَماعا

وَقَد عايَنتَني فَدَعِ السَماعا

وَقَد عايَنتَني فَدَعِ السَماعا

وَقَد عايَنتَني فَدَعِ السَماعا

وَلَو أَرسَلتُ رُمحي مَع جَبانٍ

لَكانَ بِهَيبَتي يَلقى السِباعا

لَكانَ بِهَيبَتي يَلقى السِباعا

لَكانَ بِهَيبَتي يَلقى السِباعا

لَكانَ بِهَيبَتي يَلقى السِباعا

لَكانَ بِهَيبَتي يَلقى السِباعا

مَلَأتُ الأَرضَ خَوفاً مِن حُسامي

وَخَصمي لَم يَجِد فيها اِتِّساعا

وَخَصمي لَم يَجِد فيها اِتِّساعا

وَخَصمي لَم يَجِد فيها اِتِّساعا

وَخَصمي لَم يَجِد فيها اِتِّساعا

وَخَصمي لَم يَجِد فيها اِتِّساعا

إِذا الأَبطالُ فَرَّت خَوفَ بَأسي

تَرى الأَقطارَ باعاً أَو ذِراعا

تَرى الأَقطارَ باعاً أَو ذِراعا

تَرى الأَقطارَ باعاً أَو ذِراعا

تَرى الأَقطارَ باعاً أَو ذِراعا

تَرى الأَقطارَ باعاً أَو ذِراعا

قصيدة للمتنبي عن الشجاعة والقوة

المتنبي هو أحمد بن الحسين بن الحسن بن عبد الصمد الجعفي الكوفي الكندي، ولد بالكوفة ونسب إليها، ونشأ وترعرع في الشام، وقام المتنبي بمدح سيف الدولة ابن حمدان وهو صاحب السلطة على حلب، وعند ذهابه إلى مصر مدح كافور الإخشيدي ثم هجاه؛ لأن الاخشيدي رفض أن يوليه، أما قصيدته عن الشجاعة والقوة فهي:

عَلى قَدرِ أَهلِ العَزمِ تَأتي العَزائِمُ

وَتَأتي عَلى قَدرِ الكِرامِ المَكارِمُ

وَتَأتي عَلى قَدرِ الكِرامِ المَكارِمُ

وَتَأتي عَلى قَدرِ الكِرامِ المَكارِمُ

وَتَأتي عَلى قَدرِ الكِرامِ المَكارِمُ

وَتَأتي عَلى قَدرِ الكِرامِ المَكارِمُ

وَتَعظُمُ في عَينِ الصَغيرِ صِغارُها

وَتَصغُرُ في عَينِ العَظيمِ العَظائِمُ

وَتَصغُرُ في عَينِ العَظيمِ العَظائِمُ

وَتَصغُرُ في عَينِ العَظيمِ العَظائِمُ

وَتَصغُرُ في عَينِ العَظيمِ العَظائِمُ

وَتَصغُرُ في عَينِ العَظيمِ العَظائِمُ

يُكَلِّفُ سَيفُ الدَولَةِ الجَيشَ هَمَّهُ

وَقَد عَجَزَت عَنهُ الجُيوشُ الخَضارِمُ

وَقَد عَجَزَت عَنهُ الجُيوشُ الخَضارِمُ

وَقَد عَجَزَت عَنهُ الجُيوشُ الخَضارِمُ

وَقَد عَجَزَت عَنهُ الجُيوشُ الخَضارِمُ

وَقَد عَجَزَت عَنهُ الجُيوشُ الخَضارِمُ

وَيَطلِبُ عِندَ الناسِ ما عِندَ نَفسِهِ

وَذَلِكَ مالا تَدَّعيهِ الضَراغِمُ

وَذَلِكَ مالا تَدَّعيهِ الضَراغِمُ

وَذَلِكَ مالا تَدَّعيهِ الضَراغِمُ

وَذَلِكَ مالا تَدَّعيهِ الضَراغِمُ

وَذَلِكَ مالا تَدَّعيهِ الضَراغِمُ

يُفَدّي أَتَمُّ الطَيرِ عُمراً سِلاحُهُ

نُسورُ المَلا أَحداثُها وَالقَشاعِمُ

نُسورُ المَلا أَحداثُها وَالقَشاعِمُ

نُسورُ المَلا أَحداثُها وَالقَشاعِمُ

نُسورُ المَلا أَحداثُها وَالقَشاعِمُ

نُسورُ المَلا أَحداثُها وَالقَشاعِمُ

وَما ضَرَّها خَلقٌ بِغَيرِ مَخالِبٍ

وَقَد خُلِقَت أَسيافُهُ وَالقَوائِمُ

وَقَد خُلِقَت أَسيافُهُ وَالقَوائِمُ

وَقَد خُلِقَت أَسيافُهُ وَالقَوائِمُ

وَقَد خُلِقَت أَسيافُهُ وَالقَوائِمُ

وَقَد خُلِقَت أَسيافُهُ وَالقَوائِمُ

هَلِ الحَدَثُ الحَمراءُ تَعرِفُ لَونَها

وَتَعلَمُ أَيُّ الساقِيَينِ الغَمائِمُ

وَتَعلَمُ أَيُّ الساقِيَينِ الغَمائِمُ

وَتَعلَمُ أَيُّ الساقِيَينِ الغَمائِمُ

وَتَعلَمُ أَيُّ الساقِيَينِ الغَمائِمُ

وَتَعلَمُ أَيُّ الساقِيَينِ الغَمائِمُ

سَقَتها الغَمامُ الغُرُّ قَبلَ نُزولِهِ

فَلَمّا دَنا مِنها سَقَتها الجَماجِمُ

فَلَمّا دَنا مِنها سَقَتها الجَماجِمُ

فَلَمّا دَنا مِنها سَقَتها الجَماجِمُ

فَلَمّا دَنا مِنها سَقَتها الجَماجِمُ

فَلَمّا دَنا مِنها سَقَتها الجَماجِمُ

بَناها فَأَعلى وَالقَنا تَقرَعُ القَنا

وَمَوجُ المَنايا حَولَها مُتَلاطِمُ

وَمَوجُ المَنايا حَولَها مُتَلاطِمُ

وَمَوجُ المَنايا حَولَها مُتَلاطِمُ

وَمَوجُ المَنايا حَولَها مُتَلاطِمُ

وَمَوجُ المَنايا حَولَها مُتَلاطِمُ

وَكانَ بِها مِثلُ الجُنونِ فَأَصبَحَت

وَمِن جُثَثِ القَتلى عَلَيها تَمائِمُ

وَمِن جُثَثِ القَتلى عَلَيها تَمائِمُ

وَمِن جُثَثِ القَتلى عَلَيها تَمائِمُ

وَمِن جُثَثِ القَتلى عَلَيها تَمائِمُ

وَمِن جُثَثِ القَتلى عَلَيها تَمائِمُ

طَريدَةُ دَهرٍ ساقَها فَرَدَدتَها

عَلى الدينِ بِالخَطِّيِّ وَالدَهرُ راغِمُ

عَلى الدينِ بِالخَطِّيِّ وَالدَهرُ راغِمُ

عَلى الدينِ بِالخَطِّيِّ وَالدَهرُ راغِمُ

عَلى الدينِ بِالخَطِّيِّ وَالدَهرُ راغِمُ

عَلى الدينِ بِالخَطِّيِّ وَالدَهرُ راغِمُ

تُفيتُ اللَيالي كُلَّ شَيءٍ أَخَذتَهُ

وَهُنَّ لِما يَأخُذنَ مِنكَ غَوارِمُ

وَهُنَّ لِما يَأخُذنَ مِنكَ غَوارِمُ

وَهُنَّ لِما يَأخُذنَ مِنكَ غَوارِمُ

وَهُنَّ لِما يَأخُذنَ مِنكَ غَوارِمُ

وَهُنَّ لِما يَأخُذنَ مِنكَ غَوارِمُ

إِذا كانَ ما تَنويهِ فِعلاً مُضارِعاً

مَضى قَبلَ أَن تُلقى عَلَيهِ الجَوازِمُ

مَضى قَبلَ أَن تُلقى عَلَيهِ الجَوازِمُ

مَضى قَبلَ أَن تُلقى عَلَيهِ الجَوازِمُ

مَضى قَبلَ أَن تُلقى عَلَيهِ الجَوازِمُ

مَضى قَبلَ أَن تُلقى عَلَيهِ الجَوازِمُ

وَكَيفَ تُرَجّي الرومُ وَالروسُ هَدمَها

وَذا الطَعنُ آساسٌ لَها وَدَعائِمُ

وَذا الطَعنُ آساسٌ لَها وَدَعائِمُ

وَذا الطَعنُ آساسٌ لَها وَدَعائِمُ

وَذا الطَعنُ آساسٌ لَها وَدَعائِمُ

وَذا الطَعنُ آساسٌ لَها وَدَعائِمُ

وَقَد حاكَموها وَالمَنايا حَواكِمٌ

فَما ماتَ مَظلومٌ وَلا عاشَ ظالِمُ

فَما ماتَ مَظلومٌ وَلا عاشَ ظالِمُ

فَما ماتَ مَظلومٌ وَلا عاشَ ظالِمُ

فَما ماتَ مَظلومٌ وَلا عاشَ ظالِمُ

فَما ماتَ مَظلومٌ وَلا عاشَ ظالِمُ

أَتوكَ يَجُرّونَ الحَديدَ كَأَنَّهُم

سَرَوا بِجِيادٍ ما لَهُنَّ قَوائِمُ

سَرَوا بِجِيادٍ ما لَهُنَّ قَوائِمُ

سَرَوا بِجِيادٍ ما لَهُنَّ قَوائِمُ

سَرَوا بِجِيادٍ ما لَهُنَّ قَوائِمُ

سَرَوا بِجِيادٍ ما لَهُنَّ قَوائِمُ

إِذا بَرَقوا لَم تُعرَفِ البيضُ مِنهُمُ

ثِيابُهُمُ مِن مِثلِها وَالعَمائِمُ

ثِيابُهُمُ مِن مِثلِها وَالعَمائِمُ

ثِيابُهُمُ مِن مِثلِها وَالعَمائِمُ

ثِيابُهُمُ مِن مِثلِها وَالعَمائِمُ

ثِيابُهُمُ مِن مِثلِها وَالعَمائِمُ

خَميسٌ بِشَرقِ الأَرضِ وَالغَربِ زَحفُهُ

وَفي أُذُنِ الجَوزاءِ مِنهُ زَمازِمُ

وَفي أُذُنِ الجَوزاءِ مِنهُ زَمازِمُ

وَفي أُذُنِ الجَوزاءِ مِنهُ زَمازِمُ

وَفي أُذُنِ الجَوزاءِ مِنهُ زَمازِمُ

وَفي أُذُنِ الجَوزاءِ مِنهُ زَمازِمُ

تَجَمَّعَ فيهِ كُلُّ لِسنٍ وَأُمَّةٍ

فَما تُفهِمُ الحُدّاثَ إِلّا التَراجِمُ

فَما تُفهِمُ الحُدّاثَ إِلّا التَراجِمُ

فَما تُفهِمُ الحُدّاثَ إِلّا التَراجِمُ

فَما تُفهِمُ الحُدّاثَ إِلّا التَراجِمُ

فَما تُفهِمُ الحُدّاثَ إِلّا التَراجِمُ

فَلِلَّهِ وَقتٌ ذَوَّبَ الغِشَّ نارُهُ

فَلَم يَبقَ إِلّا صارِمٌ أَو ضُبارِمُ

فَلَم يَبقَ إِلّا صارِمٌ أَو ضُبارِمُ

فَلَم يَبقَ إِلّا صارِمٌ أَو ضُبارِمُ

فَلَم يَبقَ إِلّا صارِمٌ أَو ضُبارِمُ

فَلَم يَبقَ إِلّا صارِمٌ أَو ضُبارِمُ

تَقَطَّعَ مالا يَقطَعُ الدِرعَ وَالقَنا

وَفَرَّ مِنَ الأَبطالِ مَن لا يُصادِمُ

وَفَرَّ مِنَ الأَبطالِ مَن لا يُصادِمُ

وَفَرَّ مِنَ الأَبطالِ مَن لا يُصادِمُ

وَفَرَّ مِنَ الأَبطالِ مَن لا يُصادِمُ

وَفَرَّ مِنَ الأَبطالِ مَن لا يُصادِمُ

وَقَفتَ وَما في المَوتِ شَكٌّ لِواقِفٍ

كَأَنَّكَ في جَفنِ الرَدى وَهوَ نائِمُ

كَأَنَّكَ في جَفنِ الرَدى وَهوَ نائِمُ

كَأَنَّكَ في جَفنِ الرَدى وَهوَ نائِمُ

كَأَنَّكَ في جَفنِ الرَدى وَهوَ نائِمُ

كَأَنَّكَ في جَفنِ الرَدى وَهوَ نائِمُ

تَمُرُّ بِكَ الأَبطالُ كَلمى هَزيمَةً

وَوَجهُكَ وَضّاحٌ وَثَغرُكَ باسِمُ

وَوَجهُكَ وَضّاحٌ وَثَغرُكَ باسِمُ

وَوَجهُكَ وَضّاحٌ وَثَغرُكَ باسِمُ

وَوَجهُكَ وَضّاحٌ وَثَغرُكَ باسِمُ

وَوَجهُكَ وَضّاحٌ وَثَغرُكَ باسِمُ

تَجاوَزتَ مِقدارَ الشَجاعَةِ وَالنُهى

إِلى قَولِ قَومٍ أَنتَ بِالغَيبِ عالِمُ

إِلى قَولِ قَومٍ أَنتَ بِالغَيبِ عالِمُ

إِلى قَولِ قَومٍ أَنتَ بِالغَيبِ عالِمُ

إِلى قَولِ قَومٍ أَنتَ بِالغَيبِ عالِمُ

إِلى قَولِ قَومٍ أَنتَ بِالغَيبِ عالِمُ

ضَمَمتَ جَناحَيهِم عَلى القَلبِ ضَمَّةً

تَموتُ الخَوافي تَحتَها وَالقَوادِمُ

تَموتُ الخَوافي تَحتَها وَالقَوادِمُ

تَموتُ الخَوافي تَحتَها وَالقَوادِمُ

تَموتُ الخَوافي تَحتَها وَالقَوادِمُ

تَموتُ الخَوافي تَحتَها وَالقَوادِمُ

بِضَربٍ أَتى الهاماتِ وَالنَصرُ غائِبُ

وَصارَ إِلى اللَبّاتِ وَالنَصرُ قادِمُ

وَصارَ إِلى اللَبّاتِ وَالنَصرُ قادِمُ

وَصارَ إِلى اللَبّاتِ وَالنَصرُ قادِمُ

وَصارَ إِلى اللَبّاتِ وَالنَصرُ قادِمُ

وَصارَ إِلى اللَبّاتِ وَالنَصرُ قادِمُ

حَقَرتَ الرُدَينِيّاتِ حَتّى طَرَحتَها

وَحَتّى كَأَنَّ السَيفَ لِلرُمحِ شاتِمُ

وَحَتّى كَأَنَّ السَيفَ لِلرُمحِ شاتِمُ

وَحَتّى كَأَنَّ السَيفَ لِلرُمحِ شاتِمُ

وَحَتّى كَأَنَّ السَيفَ لِلرُمحِ شاتِمُ

وَحَتّى كَأَنَّ السَيفَ لِلرُمحِ شاتِمُ

وَمَن طَلَبَ الفَتحَ الجَليلَ فَإِنَّما

مَفاتيحُهُ البيضُ الخِفافُ الصَوارِمُ

مَفاتيحُهُ البيضُ الخِفافُ الصَوارِمُ

مَفاتيحُهُ البيضُ الخِفافُ الصَوارِمُ

مَفاتيحُهُ البيضُ الخِفافُ الصَوارِمُ

مَفاتيحُهُ البيضُ الخِفافُ الصَوارِمُ

نَثَرتَهُمُ فَوقَ الأُحَيدِبِ كُلِّهِ

كَما نُثِرَت فَوقَ العَروسِ الدَراهِمُ

كَما نُثِرَت فَوقَ العَروسِ الدَراهِمُ

كَما نُثِرَت فَوقَ العَروسِ الدَراهِمُ

كَما نُثِرَت فَوقَ العَروسِ الدَراهِمُ

كَما نُثِرَت فَوقَ العَروسِ الدَراهِمُ

تَدوسُ بِكَ الخَيلُ الوُكورَ عَلى الذُرى

وَقَد كَثُرَت حَولَ الوُكورِ المَطاعِمُ

وَقَد كَثُرَت حَولَ الوُكورِ المَطاعِمُ

وَقَد كَثُرَت حَولَ الوُكورِ المَطاعِمُ

وَقَد كَثُرَت حَولَ الوُكورِ المَطاعِمُ

وَقَد كَثُرَت حَولَ الوُكورِ المَطاعِمُ

تَظُنُّ فِراخُ الفُتخِ أَنَّكَ زُرتَها

بِأُمّاتِها وَهيَ العِتاقُ الصَلادِمُ

بِأُمّاتِها وَهيَ العِتاقُ الصَلادِمُ

بِأُمّاتِها وَهيَ العِتاقُ الصَلادِمُ

بِأُمّاتِها وَهيَ العِتاقُ الصَلادِمُ

بِأُمّاتِها وَهيَ العِتاقُ الصَلادِمُ

إِذا زَلِفَت مَشَّيتَها بِبِطونِها

كَما تَتَمَشّى في الصَعيدِ الأَراقِمُ

كَما تَتَمَشّى في الصَعيدِ الأَراقِمُ

كَما تَتَمَشّى في الصَعيدِ الأَراقِمُ

كَما تَتَمَشّى في الصَعيدِ الأَراقِمُ

كَما تَتَمَشّى في الصَعيدِ الأَراقِمُ

أَفي كُلِّ يَومٍ ذا الدُمُستُقُ مُقدِمٌ

قَفاهُ عَلى الإِقدامِ لِلوَجهِ لائِمُ

قَفاهُ عَلى الإِقدامِ لِلوَجهِ لائِمُ

قَفاهُ عَلى الإِقدامِ لِلوَجهِ لائِمُ

قَفاهُ عَلى الإِقدامِ لِلوَجهِ لائِمُ

قَفاهُ عَلى الإِقدامِ لِلوَجهِ لائِمُ

أَيُنكِرُ ريحَ اللَيثَ حَتّى يَذوقَهُ

وَقَد عَرَفَت ريحَ اللُيوثِ البَهائِمُ

وَقَد عَرَفَت ريحَ اللُيوثِ البَهائِمُ

وَقَد عَرَفَت ريحَ اللُيوثِ البَهائِمُ

وَقَد عَرَفَت ريحَ اللُيوثِ البَهائِمُ

وَقَد عَرَفَت ريحَ اللُيوثِ البَهائِمُ

وَقَد فَجَعَتهُ بِاِبنِهِ وَاِبنِ صِهرِهِ

وَبِالصِهرِ حَملاتُ الأَميرِ الغَواشِمُ

وَبِالصِهرِ حَملاتُ الأَميرِ الغَواشِمُ

وَبِالصِهرِ حَملاتُ الأَميرِ الغَواشِمُ

وَبِالصِهرِ حَملاتُ الأَميرِ الغَواشِمُ

وَبِالصِهرِ حَملاتُ الأَميرِ الغَواشِمُ

مَضى يَشكُرُ الأَصحابَ في فَوتِهِ الظُبى

بِما شَغَلَتها هامُهُم وَالمَعاصِمُ

بِما شَغَلَتها هامُهُم وَالمَعاصِمُ

بِما شَغَلَتها هامُهُم وَالمَعاصِمُ

بِما شَغَلَتها هامُهُم وَالمَعاصِمُ

بِما شَغَلَتها هامُهُم وَالمَعاصِمُ

وَيَفهَمُ صَوتَ المَشرَفِيَّةِ فيهِمِ

عَلى أَنَّ أَصواتَ السُيوفِ أَعاجِمُ

عَلى أَنَّ أَصواتَ السُيوفِ أَعاجِمُ

عَلى أَنَّ أَصواتَ السُيوفِ أَعاجِمُ

عَلى أَنَّ أَصواتَ السُيوفِ أَعاجِمُ

عَلى أَنَّ أَصواتَ السُيوفِ أَعاجِمُ

يُسَرُّ بِما أَعطاكَ لا عَن جَهالَةٍ

وَلَكِنَّ مَغنوماً نَجا مِنكَ غانِمُ

وَلَكِنَّ مَغنوماً نَجا مِنكَ غانِمُ

وَلَكِنَّ مَغنوماً نَجا مِنكَ غانِمُ

وَلَكِنَّ مَغنوماً نَجا مِنكَ غانِمُ

وَلَكِنَّ مَغنوماً نَجا مِنكَ غانِمُ

وَلَستَ مَليكاً هازِماً لِنَظيرِهِ

وَلَكِنَّكَ التَوحيدُ لِلشِركِ هازِمُ

وَلَكِنَّكَ التَوحيدُ لِلشِركِ هازِمُ

وَلَكِنَّكَ التَوحيدُ لِلشِركِ هازِمُ

وَلَكِنَّكَ التَوحيدُ لِلشِركِ هازِمُ

وَلَكِنَّكَ التَوحيدُ لِلشِركِ هازِمُ

تَشَرَّفُ عَدنانٌ بِهِ لا رَبيعَةٌ

وَتَفتَخِرُ الدُنيا بِهِ لا العَواصِمُ

وَتَفتَخِرُ الدُنيا بِهِ لا العَواصِمُ

وَتَفتَخِرُ الدُنيا بِهِ لا العَواصِمُ

وَتَفتَخِرُ الدُنيا بِهِ لا العَواصِمُ

وَتَفتَخِرُ الدُنيا بِهِ لا العَواصِمُ

لَكَ الحَمدُ في الدُرِّ الَّذي لِيَ لَفظُهُ

فَإِنَّكَ مُعطيهِ وَإِنِّيَ ناظِمُ

فَإِنَّكَ مُعطيهِ وَإِنِّيَ ناظِمُ

فَإِنَّكَ مُعطيهِ وَإِنِّيَ ناظِمُ

فَإِنَّكَ مُعطيهِ وَإِنِّيَ ناظِمُ

فَإِنَّكَ مُعطيهِ وَإِنِّيَ ناظِمُ

وَإِنّي لَتَعدو بي عَطاياكَ في الوَغى

فَلا أَنا مَذمومٌ وَلا أَنتَ نادِمُ

فَلا أَنا مَذمومٌ وَلا أَنتَ نادِمُ

فَلا أَنا مَذمومٌ وَلا أَنتَ نادِمُ

فَلا أَنا مَذمومٌ وَلا أَنتَ نادِمُ

فَلا أَنا مَذمومٌ وَلا أَنتَ نادِمُ

عَلى كُلِّ طَيّارٍ إِلَيها بِرِجلِهِ

إِذا وَقَعَت في مِسمَعَيهِ الغَماغِمُ

إِذا وَقَعَت في مِسمَعَيهِ الغَماغِمُ

إِذا وَقَعَت في مِسمَعَيهِ الغَماغِمُ

إِذا وَقَعَت في مِسمَعَيهِ الغَماغِمُ

إِذا وَقَعَت في مِسمَعَيهِ الغَماغِمُ

أَلا أَيُّها السَيفُ الَّذي لَيسَ مُغمَداً

وَلا فيهِ مُرتابٌ وَلا مِنهُ عاصِمُ

وَلا فيهِ مُرتابٌ وَلا مِنهُ عاصِمُ

وَلا فيهِ مُرتابٌ وَلا مِنهُ عاصِمُ

وَلا فيهِ مُرتابٌ وَلا مِنهُ عاصِمُ

وَلا فيهِ مُرتابٌ وَلا مِنهُ عاصِمُ

هَنيئاً لِضَربِ الهامِ وَالمَجدِ وَالعُلى

وَراجيكَ وَالإِسلامِ أَنَّكَ سالِمُ

وَراجيكَ وَالإِسلامِ أَنَّكَ سالِمُ

وَراجيكَ وَالإِسلامِ أَنَّكَ سالِمُ

وَراجيكَ وَالإِسلامِ أَنَّكَ سالِمُ

وَراجيكَ وَالإِسلامِ أَنَّكَ سالِمُ

وَلِم لا يَقي الرَحمَنُ حَدَّيكَ ما وَقى

وَتَفليقُهُ هامَ العِدا بِكَ دائِمُ

وَتَفليقُهُ هامَ العِدا بِكَ دائِمُ

وَتَفليقُهُ هامَ العِدا بِكَ دائِمُ

وَتَفليقُهُ هامَ العِدا بِكَ دائِمُ

وَتَفليقُهُ هامَ العِدا بِكَ دائِمُ