أجمل بيت شعر عن رمضان طب 21 الشاملة

أجمل بيت شعر عن رمضان طب 21 الشاملة

رمضان

شهر رمضان هو شهر الرحمة والغفران، وهو من أفضل الشهور الهجرية التي يعيشها المسلمون، حيث أمرنا الله عز وجل بالصوم وقيام الليل والدعاء لأنّ الأجر والثواب مضاعف فيه، وفي هذا المقال سنقدم لكم أبيات شعر عن شهر رمضان المبارك.

شعر عن رمضان

إلَى السَّماءِ تجلت نَظْرَتِي وَرَنَتْ

وهلَّلَتْ دَمْعَتِي شَوَقاً وَإيْمَانَا

وهلَّلَتْ دَمْعَتِي شَوَقاً وَإيْمَانَا

وهلَّلَتْ دَمْعَتِي شَوَقاً وَإيْمَانَا

وهلَّلَتْ دَمْعَتِي شَوَقاً وَإيْمَانَا

وهلَّلَتْ دَمْعَتِي شَوَقاً وَإيْمَانَا

يُسَبِّحُ اللهَ قَلْبِي خَاشِعاً جذلاً

وَيَمْلأُ الكَونَ تَكْبِيراً وسُبْحَانَا

وَيَمْلأُ الكَونَ تَكْبِيراً وسُبْحَانَا

وَيَمْلأُ الكَونَ تَكْبِيراً وسُبْحَانَا

وَيَمْلأُ الكَونَ تَكْبِيراً وسُبْحَانَا

وَيَمْلأُ الكَونَ تَكْبِيراً وسُبْحَانَا

جُزِيتَ بالخَيْرِ منْ بَشَّرتَ مُحتَسِبًا

بالشَّهرِ إذْ هلَّتِ الأفراحُ ألْوانَا

بالشَّهرِ إذْ هلَّتِ الأفراحُ ألْوانَا

بالشَّهرِ إذْ هلَّتِ الأفراحُ ألْوانَا

بالشَّهرِ إذْ هلَّتِ الأفراحُ ألْوانَا

بالشَّهرِ إذْ هلَّتِ الأفراحُ ألْوانَا

عَامٌ تَوَلَّّى فَعَادَ الشَّهْرُ يَطْلُبُنَا

كَأنَّنَا لَمْ نَكَنْ يَوماً ولاَ كَانَا

كَأنَّنَا لَمْ نَكَنْ يَوماً ولاَ كَانَا

كَأنَّنَا لَمْ نَكَنْ يَوماً ولاَ كَانَا

كَأنَّنَا لَمْ نَكَنْ يَوماً ولاَ كَانَا

كَأنَّنَا لَمْ نَكَنْ يَوماً ولاَ كَانَا

حَفَّتْ بِنَا نَفْحَةُ الإيمَانِ فارتفعَتْ

حرَارَةُ الشَّوْقِ فِي الوِجْدَانِ رِضْوَانَا

حرَارَةُ الشَّوْقِ فِي الوِجْدَانِ رِضْوَانَا

حرَارَةُ الشَّوْقِ فِي الوِجْدَانِ رِضْوَانَا

حرَارَةُ الشَّوْقِ فِي الوِجْدَانِ رِضْوَانَا

حرَارَةُ الشَّوْقِ فِي الوِجْدَانِ رِضْوَانَا

يَا بَاغَيَ الخَيْرِ هَذَا شهرُ مَكرُمَةٍ

أقبِل بِصِدقٍ جَزَاكَ اللهُ إحسَانَاً

أقبِل بِصِدقٍ جَزَاكَ اللهُ إحسَانَاً

أقبِل بِصِدقٍ جَزَاكَ اللهُ إحسَانَاً

أقبِل بِصِدقٍ جَزَاكَ اللهُ إحسَانَاً

أقبِل بِصِدقٍ جَزَاكَ اللهُ إحسَانَاً

أقْبِلْ بجُودٍ وَلاَ تَبْخَلْ بِنَافِلةٍ

واجْعَلْ جَبِينَكَ بِِالسَّجْدَاتِ عِنْوَانَا

واجْعَلْ جَبِينَكَ بِِالسَّجْدَاتِ عِنْوَانَا

واجْعَلْ جَبِينَكَ بِِالسَّجْدَاتِ عِنْوَانَا

واجْعَلْ جَبِينَكَ بِِالسَّجْدَاتِ عِنْوَانَا

واجْعَلْ جَبِينَكَ بِِالسَّجْدَاتِ عِنْوَانَا

أعْطِ الفَرَائضَ قدْراً لا تضُرَّ بِهَا

واصْدَعْ بِخَيْرٍ ورتِّلْ فِيهِ قُرْآناً

واصْدَعْ بِخَيْرٍ ورتِّلْ فِيهِ قُرْآناً

واصْدَعْ بِخَيْرٍ ورتِّلْ فِيهِ قُرْآناً

واصْدَعْ بِخَيْرٍ ورتِّلْ فِيهِ قُرْآناً

واصْدَعْ بِخَيْرٍ ورتِّلْ فِيهِ قُرْآناً

واحْفَظْ لِسَاناً إذَا مَا قُلتَ عَنْ لَغَطٍ

لاَ تجْرَحِ الصَّوْمَ بالألْفَاظِ نِسْيَانَا

لاَ تجْرَحِ الصَّوْمَ بالألْفَاظِ نِسْيَانَا

لاَ تجْرَحِ الصَّوْمَ بالألْفَاظِ نِسْيَانَا

لاَ تجْرَحِ الصَّوْمَ بالألْفَاظِ نِسْيَانَا

لاَ تجْرَحِ الصَّوْمَ بالألْفَاظِ نِسْيَانَا

وصَدِّقِ المَالَ وابذُلْ بَعْضَ أعْطِيَةٍ

لنْ ينْقُصَ المَالَ لَوْ أنْفقتَ إحْسَانَا

لنْ ينْقُصَ المَالَ لَوْ أنْفقتَ إحْسَانَا

لنْ ينْقُصَ المَالَ لَوْ أنْفقتَ إحْسَانَا

لنْ ينْقُصَ المَالَ لَوْ أنْفقتَ إحْسَانَا

لنْ ينْقُصَ المَالَ لَوْ أنْفقتَ إحْسَانَا

تُمَيْرَةٌ فِي سَبِيلِ اللَّهِ تُنْفِقُهَا

أرْوَتْ فُؤاداً مِنَ الرَّمْضَاءِ ظَمآناً

أرْوَتْ فُؤاداً مِنَ الرَّمْضَاءِ ظَمآناً

أرْوَتْ فُؤاداً مِنَ الرَّمْضَاءِ ظَمآناً

أرْوَتْ فُؤاداً مِنَ الرَّمْضَاءِ ظَمآناً

أرْوَتْ فُؤاداً مِنَ الرَّمْضَاءِ ظَمآناً

وَلَيلَةُ القَدْرِ مَا أدْرَاكَ مَا نِعَم

فِي لَيْلَةٍ قَدْرُها ألْفٌ بِدُنْيَانَا

فِي لَيْلَةٍ قَدْرُها ألْفٌ بِدُنْيَانَا

فِي لَيْلَةٍ قَدْرُها ألْفٌ بِدُنْيَانَا

فِي لَيْلَةٍ قَدْرُها ألْفٌ بِدُنْيَانَا

فِي لَيْلَةٍ قَدْرُها ألْفٌ بِدُنْيَانَا

أُوْصِِيكَ خَيْراً بأيََّامٍ نُسَافِرُهَا

فِي رِِحْلةِ الصّومِ يَحْيَا القَلبُ نَشْوانَا

فِي رِِحْلةِ الصّومِ يَحْيَا القَلبُ نَشْوانَا

فِي رِِحْلةِ الصّومِ يَحْيَا القَلبُ نَشْوانَا

فِي رِِحْلةِ الصّومِ يَحْيَا القَلبُ نَشْوانَا

فِي رِِحْلةِ الصّومِ يَحْيَا القَلبُ نَشْوانَا

فَأَوَّلُ الشَّهْرِ قَدْ أفْضَى بِمَغْفِرَةٍ

بِئسَ الخَلاَئقِ إنْ لَمْ تَلْقَ غُفْرَانَا

بِئسَ الخَلاَئقِ إنْ لَمْ تَلْقَ غُفْرَانَا

بِئسَ الخَلاَئقِ إنْ لَمْ تَلْقَ غُفْرَانَا

بِئسَ الخَلاَئقِ إنْ لَمْ تَلْقَ غُفْرَانَا

بِئسَ الخَلاَئقِ إنْ لَمْ تَلْقَ غُفْرَانَا

وَنِصْفهُ رَحْمَةٌ للْخَلْقِ يَنْشُرُهَا

رَبُّ رَحِيْمٌ عَلَى مَنْ صَامَ حُسْبَانَا

رَبُّ رَحِيْمٌ عَلَى مَنْ صَامَ حُسْبَانَا

رَبُّ رَحِيْمٌ عَلَى مَنْ صَامَ حُسْبَانَا

رَبُّ رَحِيْمٌ عَلَى مَنْ صَامَ حُسْبَانَا

رَبُّ رَحِيْمٌ عَلَى مَنْ صَامَ حُسْبَانَا

وَآخِرُ الشَّهْرِ عِتْقٌ مِنْ لَهَائِبِهَا

سَوْدَاءُ مَا وَفَّرَتْ إنْسًا وَشَيْطَانَا

سَوْدَاءُ مَا وَفَّرَتْ إنْسًا وَشَيْطَانَا

سَوْدَاءُ مَا وَفَّرَتْ إنْسًا وَشَيْطَانَا

سَوْدَاءُ مَا وَفَّرَتْ إنْسًا وَشَيْطَانَا

سَوْدَاءُ مَا وَفَّرَتْ إنْسًا وَشَيْطَانَا

نَعُوذُ باللهِ مِنْ أعْتَابِ مَدْخَلِهَا

سُكْنَى لِمَنْ حَاقَ بالإسْلاَمِ عُدْوَانَا

سُكْنَى لِمَنْ حَاقَ بالإسْلاَمِ عُدْوَانَا

سُكْنَى لِمَنْ حَاقَ بالإسْلاَمِ عُدْوَانَا

سُكْنَى لِمَنْ حَاقَ بالإسْلاَمِ عُدْوَانَا

سُكْنَى لِمَنْ حَاقَ بالإسْلاَمِ عُدْوَانَا

وَنَسْألُ اللهَ فِي أَسْبَابِ جَنَّتِهِ

عَفْواً كَرِيماً وَأَنْ يَرْضَى بِلُقْيَْانَا

عَفْواً كَرِيماً وَأَنْ يَرْضَى بِلُقْيَْانَا

عَفْواً كَرِيماً وَأَنْ يَرْضَى بِلُقْيَْانَا

عَفْواً كَرِيماً وَأَنْ يَرْضَى بِلُقْيَْانَا

عَفْواً كَرِيماً وَأَنْ يَرْضَى بِلُقْيَْانَا

شعر جميل عن رمضان

عامٌ مَضَى مِن عُمْرِنا في غفْلةٍ

فَتَنَبَّهوا فالعُمْرُ ظلُّ سَحابِ

فَتَنَبَّهوا فالعُمْرُ ظلُّ سَحابِ

فَتَنَبَّهوا فالعُمْرُ ظلُّ سَحابِ

فَتَنَبَّهوا فالعُمْرُ ظلُّ سَحابِ

فَتَنَبَّهوا فالعُمْرُ ظلُّ سَحابِ

وَتَهيّؤوا لِتَصَبُّرٍ ومشقَّةٍ

فَأجورُ من صَبَروا بِغيرِ حِسابِ

فَأجورُ من صَبَروا بِغيرِ حِسابِ

فَأجورُ من صَبَروا بِغيرِ حِسابِ

فَأجورُ من صَبَروا بِغيرِ حِسابِ

فَأجورُ من صَبَروا بِغيرِ حِسابِ

اللهُ يَجزي الصّائِمينَ لِأنّهم

مِنْ أَجلِهِ سَخِروا بِكلِِّ صِعابِ

مِنْ أَجلِهِ سَخِروا بِكلِِّ صِعابِ

مِنْ أَجلِهِ سَخِروا بِكلِِّ صِعابِ

مِنْ أَجلِهِ سَخِروا بِكلِِّ صِعابِ

مِنْ أَجلِهِ سَخِروا بِكلِِّ صِعابِ

لا يَدخلُ الريَّانَ إلّا صائمٌ

أَكْرِمْ ببابِ الصْومِ في الأبوابِ

أَكْرِمْ ببابِ الصْومِ في الأبوابِ

أَكْرِمْ ببابِ الصْومِ في الأبوابِ

أَكْرِمْ ببابِ الصْومِ في الأبوابِ

أَكْرِمْ ببابِ الصْومِ في الأبوابِ

وَوَقاهم المَولى بحرِّ نَهارِهم

ريحَ السَّمومِ وشرَّ كلِّ عذابِ

ريحَ السَّمومِ وشرَّ كلِّ عذابِ

ريحَ السَّمومِ وشرَّ كلِّ عذابِ

ريحَ السَّمومِ وشرَّ كلِّ عذابِ

ريحَ السَّمومِ وشرَّ كلِّ عذابِ

وَسُقوا رَحيقَ السَّلْسبيلِ مزاجُهُ

مِنْ زنجبيلٍ فاقَ كلَّ شَرابِ

مِنْ زنجبيلٍ فاقَ كلَّ شَرابِ

مِنْ زنجبيلٍ فاقَ كلَّ شَرابِ

مِنْ زنجبيلٍ فاقَ كلَّ شَرابِ

مِنْ زنجبيلٍ فاقَ كلَّ شَرابِ

هَذا جزاءُ الصّائمينَ لربِّهِم

سَعِدوا بِخَيرِ كَرامةٍ وجَنابِ

سَعِدوا بِخَيرِ كَرامةٍ وجَنابِ

سَعِدوا بِخَيرِ كَرامةٍ وجَنابِ

سَعِدوا بِخَيرِ كَرامةٍ وجَنابِ

سَعِدوا بِخَيرِ كَرامةٍ وجَنابِ

الصّومُ جُنَّةُ صائمٍ مِن مَأْثَمٍ

يَنْهى عن الفَحشاء والأوشابِ

يَنْهى عن الفَحشاء والأوشابِ

يَنْهى عن الفَحشاء والأوشابِ

يَنْهى عن الفَحشاء والأوشابِ

يَنْهى عن الفَحشاء والأوشابِ

الصّومُ تَصفيدُ الغرائزِ جملةً

وتُحررٌ من رِبْقةٍ برقابِ

وتُحررٌ من رِبْقةٍ برقابِ

وتُحررٌ من رِبْقةٍ برقابِ

وتُحررٌ من رِبْقةٍ برقابِ

وتُحررٌ من رِبْقةٍ برقابِ

ما صّامَ مَنْ لم يَرْعَ حقَّ مجاورٍ

وأُخُوَّةٍ وقَرابةٍ وَصِحابِ

وأُخُوَّةٍ وقَرابةٍ وَصِحابِ

وأُخُوَّةٍ وقَرابةٍ وَصِحابِ

وأُخُوَّةٍ وقَرابةٍ وَصِحابِ

وأُخُوَّةٍ وقَرابةٍ وَصِحابِ

مَا صَامَ مَنْ أكَلَ اللحومَ بِغيبَةٍ

أو قَالَ شراً أو سَعَى لِخرابِ

أو قَالَ شراً أو سَعَى لِخرابِ

أو قَالَ شراً أو سَعَى لِخرابِ

أو قَالَ شراً أو سَعَى لِخرابِ

ما صَامَ مَنْ أدّى شَهادةَ كاذِبٍ

وَأَخَلَّ بالأََخْلاقِ والآدابِ

وَأَخَلَّ بالأََخْلاقِ والآدابِ

وَأَخَلَّ بالأََخْلاقِ والآدابِ

وَأَخَلَّ بالأََخْلاقِ والآدابِ

وَأَخَلَّ بالأََخْلاقِ والآدابِ

الصَومُ مدرسةُ التعفُّف والتُّقى

وَتَقارُبِ البُعَداءِ والأغرابِ

وَتَقارُبِ البُعَداءِ والأغرابِ

وَتَقارُبِ البُعَداءِ والأغرابِ

وَتَقارُبِ البُعَداءِ والأغرابِ

وَتَقارُبِ البُعَداءِ والأغرابِ

الصّومُ َرابِطَةُ الإخاءِ قوِيّةً

وَحِبالُ وُدِّ الأهْلِ والأَصْحابِ

وَحِبالُ وُدِّ الأهْلِ والأَصْحابِ

وَحِبالُ وُدِّ الأهْلِ والأَصْحابِ

وَحِبالُ وُدِّ الأهْلِ والأَصْحابِ

وَحِبالُ وُدِّ الأهْلِ والأَصْحابِ

الصّومُ دَرسٌ في التّساوي حافِلٌ

بالجودِ والإيثارِ والتَّرحْابِ

بالجودِ والإيثارِ والتَّرحْابِ

بالجودِ والإيثارِ والتَّرحْابِ

بالجودِ والإيثارِ والتَّرحْابِ

بالجودِ والإيثارِ والتَّرحْابِ

شهرُ العَزيمةِ والتَصبُّرِ والإبا

وصفاءِ روحٍ واحتمالِ صعابِ

وصفاءِ روحٍ واحتمالِ صعابِ

وصفاءِ روحٍ واحتمالِ صعابِ

وصفاءِ روحٍ واحتمالِ صعابِ

وصفاءِ روحٍ واحتمالِ صعابِ

كَمْ مِنْ صيامٍ ما جَنَى أصَحابُه

غيرَ الظَّمأ وَالجوعِ والأتْعابِ

غيرَ الظَّمأ وَالجوعِ والأتْعابِ

غيرَ الظَّمأ وَالجوعِ والأتْعابِ

غيرَ الظَّمأ وَالجوعِ والأتْعابِ

غيرَ الظَّمأ وَالجوعِ والأتْعابِ

ما كلُّ مَنْ تَرَك الطّعامَ بصائمٍ

وَكذاك تاركُ شَهْوةٍ وشرابِ

وَكذاك تاركُ شَهْوةٍ وشرابِ

وَكذاك تاركُ شَهْوةٍ وشرابِ

وَكذاك تاركُ شَهْوةٍ وشرابِ

وَكذاك تاركُ شَهْوةٍ وشرابِ

الصّومُ أسمى غايةٍ لم يَرْتَقِ

لعُلاهُ مثلُ الرسْلِ وَالأصْحابِ

لعُلاهُ مثلُ الرسْلِ وَالأصْحابِ

لعُلاهُ مثلُ الرسْلِ وَالأصْحابِ

لعُلاهُ مثلُ الرسْلِ وَالأصْحابِ

لعُلاهُ مثلُ الرسْلِ وَالأصْحابِ

صَامَ النبيُّ وَصَحْبُهُ فتبرّؤوا

عَنْ أن يَشيبوا صَوْمَهم بألعابِ

عَنْ أن يَشيبوا صَوْمَهم بألعابِ

عَنْ أن يَشيبوا صَوْمَهم بألعابِ

عَنْ أن يَشيبوا صَوْمَهم بألعابِ

عَنْ أن يَشيبوا صَوْمَهم بألعابِ

قومٌ همُ الأملاكُ أو أشباهُها

تَمشي وتأْكلُ دُثِّرَتْ بثيابِ

تَمشي وتأْكلُ دُثِّرَتْ بثيابِ

تَمشي وتأْكلُ دُثِّرَتْ بثيابِ

تَمشي وتأْكلُ دُثِّرَتْ بثيابِ

تَمشي وتأْكلُ دُثِّرَتْ بثيابِ

صَقَلَ الصّيامُ نفوسَهم وقلوبَهم

فَغَدَوا حَديثَ الدَّهرِ والأحْقابِ

فَغَدَوا حَديثَ الدَّهرِ والأحْقابِ

فَغَدَوا حَديثَ الدَّهرِ والأحْقابِ

فَغَدَوا حَديثَ الدَّهرِ والأحْقابِ

فَغَدَوا حَديثَ الدَّهرِ والأحْقابِ

صَامُوا عن الدّنيا وإغْراءاتِها

صَاموا عَن الشَّهَواتِ والآرابِ

صَاموا عَن الشَّهَواتِ والآرابِ

صَاموا عَن الشَّهَواتِ والآرابِ

صَاموا عَن الشَّهَواتِ والآرابِ

صَاموا عَن الشَّهَواتِ والآرابِ

سارَ الغزاةُ إلى الأعادي صُوَّماً

فَتَحوا بشهْرِ الصْومِ كُلَّ رِحَابِ

فَتَحوا بشهْرِ الصْومِ كُلَّ رِحَابِ

فَتَحوا بشهْرِ الصْومِ كُلَّ رِحَابِ

فَتَحوا بشهْرِ الصْومِ كُلَّ رِحَابِ

فَتَحوا بشهْرِ الصْومِ كُلَّ رِحَابِ

مَلكوا ولكن ما سَهَوا عن صومِهم

وقيامِهم لتلاوةٍ وَكِتابِ

وقيامِهم لتلاوةٍ وَكِتابِ

وقيامِهم لتلاوةٍ وَكِتابِ

وقيامِهم لتلاوةٍ وَكِتابِ

وقيامِهم لتلاوةٍ وَكِتابِ

هُم في الضُّحى آسادُ هيجاءٍ

لَهُم قَصْفُ الرّعودِ وبارقاتُ حرابِ

لَهُم قَصْفُ الرّعودِ وبارقاتُ حرابِ

لَهُم قَصْفُ الرّعودِ وبارقاتُ حرابِ

لَهُم قَصْفُ الرّعودِ وبارقاتُ حرابِ

لَهُم قَصْفُ الرّعودِ وبارقاتُ حرابِ

لكنَّهم عند الدُّجى رهبانُه

يَبكونَ يَنْتَحِبونَ في المِحْرابِ

يَبكونَ يَنْتَحِبونَ في المِحْرابِ

يَبكونَ يَنْتَحِبونَ في المِحْرابِ

يَبكونَ يَنْتَحِبونَ في المِحْرابِ

يَبكونَ يَنْتَحِبونَ في المِحْرابِ

أكرمْ بهمْ في الصّائمينَ وَمَرحباً

بِقدومِ شهرِ الصِّيدِوالأنجابِ

بِقدومِ شهرِ الصِّيدِوالأنجابِ

بِقدومِ شهرِ الصِّيدِوالأنجابِ

بِقدومِ شهرِ الصِّيدِوالأنجابِ

بِقدومِ شهرِ الصِّيدِوالأنجابِ

شعر رائع عن رمضان

يا نفْسُ فازَ الصالحون بالتُّقَى

وأبصَروا الحقَّ وقلبي قد عَمِي

وأبصَروا الحقَّ وقلبي قد عَمِي

وأبصَروا الحقَّ وقلبي قد عَمِي

وأبصَروا الحقَّ وقلبي قد عَمِي

وأبصَروا الحقَّ وقلبي قد عَمِي

يا حُسْنَهم والليلُ قد أجَنَّهُمْ

ونورُهم يفُوقُ نورَ الأنْجُمِ

ونورُهم يفُوقُ نورَ الأنْجُمِ

ونورُهم يفُوقُ نورَ الأنْجُمِ

ونورُهم يفُوقُ نورَ الأنْجُمِ

ونورُهم يفُوقُ نورَ الأنْجُمِ

تَرَنَّموا بالذِّكْر في لَيْلِهُمُ

فَعَيْشُهم قَدْ طابَ بالتَّرنُّمِ

فَعَيْشُهم قَدْ طابَ بالتَّرنُّمِ

فَعَيْشُهم قَدْ طابَ بالتَّرنُّمِ

فَعَيْشُهم قَدْ طابَ بالتَّرنُّمِ

فَعَيْشُهم قَدْ طابَ بالتَّرنُّمِ

قلوبُهُمْ للذِّكْرِ قَدْ تَفَرَّغتْ

دمُوعُهم كلُؤْلُؤٍ منْتَظِمِ

دمُوعُهم كلُؤْلُؤٍ منْتَظِمِ

دمُوعُهم كلُؤْلُؤٍ منْتَظِمِ

دمُوعُهم كلُؤْلُؤٍ منْتَظِمِ

دمُوعُهم كلُؤْلُؤٍ منْتَظِمِ

أسْحارُهُمْ بنورِهِمِ قَدْ أشْرَقَتْ

وخِلعُ الغفرانِ خَيْرُ القِسَمِ

وخِلعُ الغفرانِ خَيْرُ القِسَمِ

وخِلعُ الغفرانِ خَيْرُ القِسَمِ

وخِلعُ الغفرانِ خَيْرُ القِسَمِ

وخِلعُ الغفرانِ خَيْرُ القِسَمِ

قَدْ حَفِظوا صيامَهُم من لَغْوهِم

وخَشَعُوا في الليلِ في ذِكْرِهِمِ

وخَشَعُوا في الليلِ في ذِكْرِهِمِ

وخَشَعُوا في الليلِ في ذِكْرِهِمِ

وخَشَعُوا في الليلِ في ذِكْرِهِمِ

وخَشَعُوا في الليلِ في ذِكْرِهِمِ

ويْحَكِ يا نفسُ أَلاَ تَيَقَّظِي

للنَّفْعِ قبلَ أنْ تَزِلَّ قَدمِي

للنَّفْعِ قبلَ أنْ تَزِلَّ قَدمِي

للنَّفْعِ قبلَ أنْ تَزِلَّ قَدمِي

للنَّفْعِ قبلَ أنْ تَزِلَّ قَدمِي

للنَّفْعِ قبلَ أنْ تَزِلَّ قَدمِي

مضى الزَّمانُ في تَوَانٍ وَهَوى

فاسْتَدرِكِي ما قَدْ بَقِي واغْتَنِمِي

فاسْتَدرِكِي ما قَدْ بَقِي واغْتَنِمِي

فاسْتَدرِكِي ما قَدْ بَقِي واغْتَنِمِي

فاسْتَدرِكِي ما قَدْ بَقِي واغْتَنِمِي

فاسْتَدرِكِي ما قَدْ بَقِي واغْتَنِمِي

كلمات عن رمضان