أجمل كلام عن الحب والعشق طب 21 الشاملة

أجمل كلام عن الحب والعشق طب 21 الشاملة

كلمات في الحب

كلمات في العشق

قصيدة أرق على أرق ومثلي يأرق

أَرَقٌ عَلى أَرَقٍ وَمِثلِيَ يَأرَقُ

وَجَوىً يَزيدُ وَعَبرَةٌ تَتَرَقرَقُ

وَجَوىً يَزيدُ وَعَبرَةٌ تَتَرَقرَقُ

وَجَوىً يَزيدُ وَعَبرَةٌ تَتَرَقرَقُ

وَجَوىً يَزيدُ وَعَبرَةٌ تَتَرَقرَقُ

وَجَوىً يَزيدُ وَعَبرَةٌ تَتَرَقرَقُ

جُهدُ الصَبابَةِ أَن تَكونَ كَما أَرى

عَينٌ مُسَهَّدَةٌ وَقَلبٌ يَخفِقُ

عَينٌ مُسَهَّدَةٌ وَقَلبٌ يَخفِقُ

عَينٌ مُسَهَّدَةٌ وَقَلبٌ يَخفِقُ

عَينٌ مُسَهَّدَةٌ وَقَلبٌ يَخفِقُ

عَينٌ مُسَهَّدَةٌ وَقَلبٌ يَخفِقُ

ما لاحَ بَرقٌ أَو تَرَنَّمَ طائِرٌ

إِلّا اِنثَنَيتُ وَلي فُؤادٌ شَيِّقُ

إِلّا اِنثَنَيتُ وَلي فُؤادٌ شَيِّقُ

إِلّا اِنثَنَيتُ وَلي فُؤادٌ شَيِّقُ

إِلّا اِنثَنَيتُ وَلي فُؤادٌ شَيِّقُ

إِلّا اِنثَنَيتُ وَلي فُؤادٌ شَيِّقُ

جَرَّبتُ مِن نارِ الهَوى ما تَنطَفي

نارُ الغَضى وَتَكِلُّ عَمّا تُحرِقُ

نارُ الغَضى وَتَكِلُّ عَمّا تُحرِقُ

نارُ الغَضى وَتَكِلُّ عَمّا تُحرِقُ

نارُ الغَضى وَتَكِلُّ عَمّا تُحرِقُ

نارُ الغَضى وَتَكِلُّ عَمّا تُحرِقُ

وَعَذَلتُ أَهلَ العِشقِ حَتّى ذُقتُهُ

فَعَجِبتُ كَيفَ يَموتُ مَن لا يَعشَقُ

فَعَجِبتُ كَيفَ يَموتُ مَن لا يَعشَقُ

فَعَجِبتُ كَيفَ يَموتُ مَن لا يَعشَقُ

فَعَجِبتُ كَيفَ يَموتُ مَن لا يَعشَقُ

فَعَجِبتُ كَيفَ يَموتُ مَن لا يَعشَقُ

وَعَذَرتُهُم وَعَرَفتُ ذَنبِيَ أَنَّني

عَيَّرتُهُم فَلَقيتُ فيهِ ما لَقوا

عَيَّرتُهُم فَلَقيتُ فيهِ ما لَقوا

عَيَّرتُهُم فَلَقيتُ فيهِ ما لَقوا

عَيَّرتُهُم فَلَقيتُ فيهِ ما لَقوا

عَيَّرتُهُم فَلَقيتُ فيهِ ما لَقوا

أَبَني أَبينا نَحنُ أَهلُ مَنازِلٍ

أَبَداً غُرابُ البَينِ فيها يَنعَقُ

أَبَداً غُرابُ البَينِ فيها يَنعَقُ

أَبَداً غُرابُ البَينِ فيها يَنعَقُ

أَبَداً غُرابُ البَينِ فيها يَنعَقُ

أَبَداً غُرابُ البَينِ فيها يَنعَقُ

نَبكي عَلى الدُنيا وَما مِن مَعشَرٍ

جَمَعَتهُمُ الدُنيا فَلَم يَتَفَرَّقوا

جَمَعَتهُمُ الدُنيا فَلَم يَتَفَرَّقوا

جَمَعَتهُمُ الدُنيا فَلَم يَتَفَرَّقوا

جَمَعَتهُمُ الدُنيا فَلَم يَتَفَرَّقوا

جَمَعَتهُمُ الدُنيا فَلَم يَتَفَرَّقوا

أَينَ الأَكاسِرَةُ الجَبابِرَةُ الأُلى

كَنَزوا الكُنوزَ فَما بَقينَ وَلا بَقوا

كَنَزوا الكُنوزَ فَما بَقينَ وَلا بَقوا

كَنَزوا الكُنوزَ فَما بَقينَ وَلا بَقوا

كَنَزوا الكُنوزَ فَما بَقينَ وَلا بَقوا

كَنَزوا الكُنوزَ فَما بَقينَ وَلا بَقوا

مِن كُلِّ مَن ضاقَ الفَضاءُ بِجَيشِهِ

حَتّى ثَوى فَحَواهُ لَحدٌ ضَيِّقُ

حَتّى ثَوى فَحَواهُ لَحدٌ ضَيِّقُ

حَتّى ثَوى فَحَواهُ لَحدٌ ضَيِّقُ

حَتّى ثَوى فَحَواهُ لَحدٌ ضَيِّقُ

حَتّى ثَوى فَحَواهُ لَحدٌ ضَيِّقُ

خُرسٌ إِذا نودوا كَأَن لَم يَعلَموا

أَنَّ الكَلامَ لَهُم حَلالٌ مُطلَقُ

أَنَّ الكَلامَ لَهُم حَلالٌ مُطلَقُ

أَنَّ الكَلامَ لَهُم حَلالٌ مُطلَقُ

أَنَّ الكَلامَ لَهُم حَلالٌ مُطلَقُ

أَنَّ الكَلامَ لَهُم حَلالٌ مُطلَقُ

وَالمَوتُ آتٍ وَالنُفوسُ نَفائِسٌ

وَالمُستَغِرُّ بِما لَدَيهِ الأَحمَقُ

وَالمُستَغِرُّ بِما لَدَيهِ الأَحمَقُ

وَالمُستَغِرُّ بِما لَدَيهِ الأَحمَقُ

وَالمُستَغِرُّ بِما لَدَيهِ الأَحمَقُ

وَالمُستَغِرُّ بِما لَدَيهِ الأَحمَقُ

وَالمَرءُ يَأمُلُ وَالحَياةُ شَهِيَّةٌ

وَالشَيبُ أَوقَرُ وَالشَبيبَةُ أَنزَقُ

وَالشَيبُ أَوقَرُ وَالشَبيبَةُ أَنزَقُ

وَالشَيبُ أَوقَرُ وَالشَبيبَةُ أَنزَقُ

وَالشَيبُ أَوقَرُ وَالشَبيبَةُ أَنزَقُ

وَالشَيبُ أَوقَرُ وَالشَبيبَةُ أَنزَقُ

وَلَقَد بَكَيتُ عَلى الشَبابِ وَلِمَّتي

مُسوَدَّةٌ وَلِماءِ وَجهِيَ رَونَقُ

مُسوَدَّةٌ وَلِماءِ وَجهِيَ رَونَقُ

مُسوَدَّةٌ وَلِماءِ وَجهِيَ رَونَقُ

مُسوَدَّةٌ وَلِماءِ وَجهِيَ رَونَقُ

مُسوَدَّةٌ وَلِماءِ وَجهِيَ رَونَقُ

حَذَراً عَلَيهِ قَبلَ يَومِ فِراقِهِ

حَتّى لَكِدتُ بِماءِ جَفنِيَ أَشرَقُ

حَتّى لَكِدتُ بِماءِ جَفنِيَ أَشرَقُ

حَتّى لَكِدتُ بِماءِ جَفنِيَ أَشرَقُ

حَتّى لَكِدتُ بِماءِ جَفنِيَ أَشرَقُ

حَتّى لَكِدتُ بِماءِ جَفنِيَ أَشرَقُ

أَمّا بَنو أَوسِ اِبنِ مَعنِ اِبنِ الرِضا

فَأَعَزُّ مَن تُحدى إِلَيهِ الأَينُقُ

فَأَعَزُّ مَن تُحدى إِلَيهِ الأَينُقُ

فَأَعَزُّ مَن تُحدى إِلَيهِ الأَينُقُ

فَأَعَزُّ مَن تُحدى إِلَيهِ الأَينُقُ

فَأَعَزُّ مَن تُحدى إِلَيهِ الأَينُقُ

كَبَّرتُ حَولَ دِيارِهِم لَمّا بَدَت

مِنها الشُموسُ وَلَيسَ فيها المَشرِقُ

مِنها الشُموسُ وَلَيسَ فيها المَشرِقُ

مِنها الشُموسُ وَلَيسَ فيها المَشرِقُ

مِنها الشُموسُ وَلَيسَ فيها المَشرِقُ

مِنها الشُموسُ وَلَيسَ فيها المَشرِقُ

وَعَجِبتُ مِن أَرضٍ سَحابُ أَكُفِّهِم

مِن فَوقِها وَصُخورُها لا تورِقُ

مِن فَوقِها وَصُخورُها لا تورِقُ

مِن فَوقِها وَصُخورُها لا تورِقُ

مِن فَوقِها وَصُخورُها لا تورِقُ

مِن فَوقِها وَصُخورُها لا تورِقُ

وَتَفوحُ مِن طيبِ الثَناءِ رَوائِحٌ

لَهُمُ بِكُلِّ مَكانَةٍ تُستَنشَقُ

لَهُمُ بِكُلِّ مَكانَةٍ تُستَنشَقُ

لَهُمُ بِكُلِّ مَكانَةٍ تُستَنشَقُ

لَهُمُ بِكُلِّ مَكانَةٍ تُستَنشَقُ

لَهُمُ بِكُلِّ مَكانَةٍ تُستَنشَقُ

مِسكِيَّةُ النَفَحاتِ إِلّا أَنَّها

وَحشِيَّةٌ بِسِواهُمُ لا تَعبَقُ

وَحشِيَّةٌ بِسِواهُمُ لا تَعبَقُ

وَحشِيَّةٌ بِسِواهُمُ لا تَعبَقُ

وَحشِيَّةٌ بِسِواهُمُ لا تَعبَقُ

وَحشِيَّةٌ بِسِواهُمُ لا تَعبَقُ

أَمُريدَ مِثلِ مُحَمَّدٍ في عَصرِنا

لا تَبلُنا بِطِلابِ ما لا يُلحَقُ

لا تَبلُنا بِطِلابِ ما لا يُلحَقُ

لا تَبلُنا بِطِلابِ ما لا يُلحَقُ

لا تَبلُنا بِطِلابِ ما لا يُلحَقُ

لا تَبلُنا بِطِلابِ ما لا يُلحَقُ

لَم يَخلُقِ الرَحمَنُ مِثلَ مُحَمَّدٍ

أَبَداً وَظَنّي أَنَّهُ لا يَخلُقُ

أَبَداً وَظَنّي أَنَّهُ لا يَخلُقُ

أَبَداً وَظَنّي أَنَّهُ لا يَخلُقُ

أَبَداً وَظَنّي أَنَّهُ لا يَخلُقُ

أَبَداً وَظَنّي أَنَّهُ لا يَخلُقُ

يا ذا الَّذي يَهَبُ الجَزيلَ وَعِندَهُ

أَنّي عَلَيهِ بِأَخذِهِ أَتَصَدَّقُ

أَنّي عَلَيهِ بِأَخذِهِ أَتَصَدَّقُ

أَنّي عَلَيهِ بِأَخذِهِ أَتَصَدَّقُ

أَنّي عَلَيهِ بِأَخذِهِ أَتَصَدَّقُ

أَنّي عَلَيهِ بِأَخذِهِ أَتَصَدَّقُ

أَمطِر عَلَيَّ سَحابَ جودِكَ ثَرَّةً

وَاِنظُر إِلَيَّ بِرَحمَةٍ لا أَغرَقُ

وَاِنظُر إِلَيَّ بِرَحمَةٍ لا أَغرَقُ

وَاِنظُر إِلَيَّ بِرَحمَةٍ لا أَغرَقُ

وَاِنظُر إِلَيَّ بِرَحمَةٍ لا أَغرَقُ

وَاِنظُر إِلَيَّ بِرَحمَةٍ لا أَغرَقُ

كَذَبَ اِبنُ فاعِلَةٍ يَقولُ بِجَهلِهِ

ماتَ الكِرامُ وَأَنتَ حَيٌّ تُرزَقُ

ماتَ الكِرامُ وَأَنتَ حَيٌّ تُرزَقُ

ماتَ الكِرامُ وَأَنتَ حَيٌّ تُرزَقُ

ماتَ الكِرامُ وَأَنتَ حَيٌّ تُرزَقُ

ماتَ الكِرامُ وَأَنتَ حَيٌّ تُرزَقُ

قصيدة هو الحب

قل هو الحب

هواء سيد ، وزجاج يفضح الروح وترتيل يمام

قل هو الحب

ولا تصغي لغير القلب،

لا تأخذك الغفلة،

لا ينتابك الخوف على ماء الكلام

قل لهم في برهةٍ

بين كتاب الله والشهوة

تنساب وصاياك

وينهال سديم الخلق في نار الخيام

قل لهم،

فيما ينامون على أحلامهم،

سترى في نرجس الصحراء

في ترنيمة العود وغيم الشعر سرداً وانهدام

و ما ينهار ينهار، فما بعد العرار

غير مجهول الصحارى وتفاصيل الفرار

غير تاج الرمل مخلوعاً على أقدامنا،

والذي يبقى لنا تقرؤه عين الغبار

والذي لا ينتهي ،لا ينتهي

مثل سر الموت

والباقي لنا محض انتحار

قل هو الحب

لو لنا في جنة الأرض رواق واحد

لو لنا تفاحة الله جثونا في يديه

كلما أفضى لنا سراً ألفناه

ومجدنا له الحب

و أسرينا إليه،

قل هو الحب

كأن الله لا يحنو على غيرك

ولا في الكون مجنون سواك

لكأن الله موجود لكي يمسح حزن الناس في قلبك،

يفديك بما يجعل أسرارك في تاج الملاك

قل هو الحب

الذي أسرى بليلى

وهدى قيساً إلى ماء الهلاك

قل هو الحب يراك

الذي أسرى بليلى

وهدى قيساً إلى ماء الهلاك

قل هو الحب يراك