أجمل كلام عن الأب طب 21 الشاملة

أجمل كلام عن الأب طب 21 الشاملة

عبارات وحكم عن الأب

أدعية للأب

قصيدة أبو القاسم الشابي عن الأب

كتب الشاعر أبو القاسم الشابي عن الأب هذه الأبيات:

ما كنتُ أحْسَبُ بعدَ موتَك يا أبي

ومشاعري عمياء بأحزانِ

ومشاعري عمياء بأحزانِ

ومشاعري عمياء بأحزانِ

ومشاعري عمياء بأحزانِ

ومشاعري عمياء بأحزانِ

أني سأظمأُ للحياة ِ، وأحتسي

مِنْ نهْرها المتوهِّجِ النّشوانِ

مِنْ نهْرها المتوهِّجِ النّشوانِ

مِنْ نهْرها المتوهِّجِ النّشوانِ

مِنْ نهْرها المتوهِّجِ النّشوانِ

مِنْ نهْرها المتوهِّجِ النّشوانِ

وأعودُ للدُّنيا بقلبٍ خَافقٍ

للحبِّ، والأفراحِ، والألحانِ

للحبِّ، والأفراحِ، والألحانِ

للحبِّ، والأفراحِ، والألحانِ

للحبِّ، والأفراحِ، والألحانِ

للحبِّ، والأفراحِ، والألحانِ

ولكلِّ ما في الكونِ من صُوَرِ المنى

وغرائبِ الأهُواء والأشجانِ

وغرائبِ الأهُواء والأشجانِ

وغرائبِ الأهُواء والأشجانِ

وغرائبِ الأهُواء والأشجانِ

وغرائبِ الأهُواء والأشجانِ

حتى تحرّكتِ السّنون، وأقبلتْ

فتنُ الحياة ِ بسِحرِها الفنَّانِ

فتنُ الحياة ِ بسِحرِها الفنَّانِ

فتنُ الحياة ِ بسِحرِها الفنَّانِ

فتنُ الحياة ِ بسِحرِها الفنَّانِ

فتنُ الحياة ِ بسِحرِها الفنَّانِ

فإذا أنا ما زلتُ طفِْلاً، مُولَعاً

بتعقُّبِ الأضواءِ والألوانِ

بتعقُّبِ الأضواءِ والألوانِ

بتعقُّبِ الأضواءِ والألوانِ

بتعقُّبِ الأضواءِ والألوانِ

بتعقُّبِ الأضواءِ والألوانِ

وإذا التشأوُمُ بالحياة ِ ورفضُها

ضرْبٌ من الُبهتانِ والهذيانِ

ضرْبٌ من الُبهتانِ والهذيانِ

ضرْبٌ من الُبهتانِ والهذيانِ

ضرْبٌ من الُبهتانِ والهذيانِ

ضرْبٌ من الُبهتانِ والهذيانِ

إنَّ ابنَ آدمَ في قرارة ِ نفسِهِ

عبدُ الحياة ِ الصَّادقُ الإيمانَ

عبدُ الحياة ِ الصَّادقُ الإيمانَ

عبدُ الحياة ِ الصَّادقُ الإيمانَ

عبدُ الحياة ِ الصَّادقُ الإيمانَ

عبدُ الحياة ِ الصَّادقُ الإيمانَ

قصيدة أبي لنزار قباني

كتب الشاعر السوري نزار قباني هذه القصيدة بعد وفاة والده:

أماتَ أَبوك؟

ضَلالٌ! أنا لا يموتُ أبي.

ففي البيت منه

روائحُ ربٍّ.. وذكرى نَبي

هُنَا رُكْنُهُ.. تلكَ أشياؤهُ

تَفَتَّقُ عن ألف غُصْنٍ صبي

جريدتُه. تَبْغُهُ. مُتَّكَاهُ

كأنَّ أبي – بَعْدُ – لم يّذْهَبِ

وصحنُ الرمادِ.. وفنجانُهُ

على حالهِ.. بعدُ لم يُشْرَبِ

ونَظَّارتاهُ.. أيسلو الزُجاجُ

عُيُوناً أشفَّ من المغرب؟

بقاياهُ، في الحُجُرات الفِساحِ

بقايا النُسُور على الملعبِ

أجولُ الزوايا عليه، فحيثُ

أمرُّ .. أمرُّ على مُعْشِبِ

أشُدُّ يديه.. أميلُ عليهِ

أُصلِّي على صدرهِ المُتْعَبِ

أبي.. لم يَزلْ بيننا، والحديثُ

حديثُ الكؤوسِ على المَشرَبِ

يسامرنا.. فالدوالي الحُبالى

تَوَالَدُ من ثغرهِ الطَيِّبِ..

أبي خَبَراً كانَ من جَنَّةٍ

ومعنى من الأرْحَبِ الأرْحَبِ..

وعَيْنَا أبي.. ملجأٌ للنجومِ

فهل يذكرُ الشَرْقُ عَيْنَيْ أبي؟

بذاكرة الصيف من والدي

كرومٌ، وذاكرةِ الكوكبِ..

أبي يا أبي .. إنَّ تاريخَ طيبٍ

وراءكَ يمشي، فلا تَعْتَبِ..

على اسْمِكَ نمضي، فمن طّيِّبٍ

شهيِّ المجاني، إلى أطيبِ

حَمَلْتُكَ في صَحْو عَيْنَيَّ.. حتى

تَهيَّأ للناس أنِّي أبي..

أشيلُكَ حتى بنَبْرة صوتي

فكيف ذَهَبْتَ.. ولا زلتَ بي؟

إذا فُلَّةُ الدار أعطَتْ لدينا

ففي البيت ألفُ فمٍ مُذْهَبِ

فَتَحْنَا لتمُّوزَ أبوابَنا

ففي الصيف لا بُدَّ يأتي أبي..