أجمل كلام الاشتياق للحبيب طب 21 الشاملة

أجمل كلام الاشتياق للحبيب طب 21 الشاملة

كلام عن الشوق في الحب

خواطر جميلة عن الشوق والحب

كلمات عن الحنين والانتظار بشوق

حكم وأقوال عن الشوق

أبيات شعريه عن الشوق

شَوْقٌ إلَيكِ، تَفيضُ منهُ الأدمُعُ،

وَجَوًى عَلَيكِ، تَضِيقُ منهُ الأضلعُ

وَجَوًى عَلَيكِ، تَضِيقُ منهُ الأضلعُ

وَجَوًى عَلَيكِ، تَضِيقُ منهُ الأضلعُ

وَجَوًى عَلَيكِ، تَضِيقُ منهُ الأضلعُ

وَجَوًى عَلَيكِ، تَضِيقُ منهُ الأضلعُ

وَهَوًى تُجَدّدُهُ اللّيَالي، كُلّمَا

قَدُمتْ، وتُرْجعُهُ السّنُونَ، فيرْجعُ

قَدُمتْ، وتُرْجعُهُ السّنُونَ، فيرْجعُ

قَدُمتْ، وتُرْجعُهُ السّنُونَ، فيرْجعُ

قَدُمتْ، وتُرْجعُهُ السّنُونَ، فيرْجعُ

قَدُمتْ، وتُرْجعُهُ السّنُونَ، فيرْجعُ

إنّي، وما قَصَدَ الحَجيجُ، وَدونَهم

خَرْقٌ تَخُبُّ بها الرّكابُ، وتُوضِعُ

خَرْقٌ تَخُبُّ بها الرّكابُ، وتُوضِعُ

خَرْقٌ تَخُبُّ بها الرّكابُ، وتُوضِعُ

خَرْقٌ تَخُبُّ بها الرّكابُ، وتُوضِعُ

خَرْقٌ تَخُبُّ بها الرّكابُ، وتُوضِعُ

أُصْفيكِ أقصَى الوُدّ، غَيرَ مُقَلِّلٍ،

إنْ كانَ أقصَى الوُدّ عندَكِ يَنفَعُ

إنْ كانَ أقصَى الوُدّ عندَكِ يَنفَعُ

إنْ كانَ أقصَى الوُدّ عندَكِ يَنفَعُ

إنْ كانَ أقصَى الوُدّ عندَكِ يَنفَعُ

إنْ كانَ أقصَى الوُدّ عندَكِ يَنفَعُ

وأرَاكِ أحْسَنَ مَنْ أرَاهُ، وإنْ بَدا

مِنكِ الصّدُودُ، وبَانَ وَصْلُكِ أجمعُ

مِنكِ الصّدُودُ، وبَانَ وَصْلُكِ أجمعُ

مِنكِ الصّدُودُ، وبَانَ وَصْلُكِ أجمعُ

مِنكِ الصّدُودُ، وبَانَ وَصْلُكِ أجمعُ

مِنكِ الصّدُودُ، وبَانَ وَصْلُكِ أجمعُ

يَعتَادُني طَرَبي إلَيكِ، فَيَغْتَلي

وَجْدي، وَيَدعوني هَوَاكِ، فأتْبَعُ

وَجْدي، وَيَدعوني هَوَاكِ، فأتْبَعُ

وَجْدي، وَيَدعوني هَوَاكِ، فأتْبَعُ

وَجْدي، وَيَدعوني هَوَاكِ، فأتْبَعُ

وَجْدي، وَيَدعوني هَوَاكِ، فأتْبَعُ

كَلِفٌ بحُبّكِ، مُولَعٌ، وَيَسُرُّني

أنّي امْرُؤٌ كَلِفٌ بحُبّكِ، مُولَعُ

أنّي امْرُؤٌ كَلِفٌ بحُبّكِ، مُولَعُ

أنّي امْرُؤٌ كَلِفٌ بحُبّكِ، مُولَعُ

أنّي امْرُؤٌ كَلِفٌ بحُبّكِ، مُولَعُ

أنّي امْرُؤٌ كَلِفٌ بحُبّكِ، مُولَعُ

شَرَفاً بَني العَبّاسِ، إنّ أبَاكُمُ

عَمُّ النّبيّ، وَعِيصُهُ المُتَفَرّعُ

عَمُّ النّبيّ، وَعِيصُهُ المُتَفَرّعُ

عَمُّ النّبيّ، وَعِيصُهُ المُتَفَرّعُ

عَمُّ النّبيّ، وَعِيصُهُ المُتَفَرّعُ

عَمُّ النّبيّ، وَعِيصُهُ المُتَفَرّعُ

إنّ الفَضِيلَةَ للّذي اسْتَسقَى بهِ عُمَرٌ،

وَشُفّعَ، إذْ غَدا يُستَشفَعُ

وَشُفّعَ، إذْ غَدا يُستَشفَعُ

وَشُفّعَ، إذْ غَدا يُستَشفَعُ

وَشُفّعَ، إذْ غَدا يُستَشفَعُ

وَشُفّعَ، إذْ غَدا يُستَشفَعُ

وَأرَى الخِلاَفَةَ، وَهيَ أعظَمُ رُتبَةٍ،

حَقّاً لَكُمْ، وَوِرَاثَةً مَا تُنزَعُ

حَقّاً لَكُمْ، وَوِرَاثَةً مَا تُنزَعُ

حَقّاً لَكُمْ، وَوِرَاثَةً مَا تُنزَعُ

حَقّاً لَكُمْ، وَوِرَاثَةً مَا تُنزَعُ

حَقّاً لَكُمْ، وَوِرَاثَةً مَا تُنزَعُ

أعْطاكُمُوها الله عَنْ عِلْمٍ بِكُمْ،

والله يُعْطي مَنْ يَشَاءُ وَيَمْنَعُ

والله يُعْطي مَنْ يَشَاءُ وَيَمْنَعُ

والله يُعْطي مَنْ يَشَاءُ وَيَمْنَعُ

والله يُعْطي مَنْ يَشَاءُ وَيَمْنَعُ

والله يُعْطي مَنْ يَشَاءُ وَيَمْنَعُ

مَنْ ذَا يُسَاجِلُكمْ، وَحَوْضُ مُحَمّدٍ

بِسِقَايَةِ العَبّاسِ فيكُمْ يَشفَعُ

بِسِقَايَةِ العَبّاسِ فيكُمْ يَشفَعُ

بِسِقَايَةِ العَبّاسِ فيكُمْ يَشفَعُ

بِسِقَايَةِ العَبّاسِ فيكُمْ يَشفَعُ

بِسِقَايَةِ العَبّاسِ فيكُمْ يَشفَعُ

مَلِكٌ رِضَاهُ رِضا المُلُوكِ، وَسُخطُه

حَتْفُ العِدى، وَرَداهُمُ المُتَوَقَّعُ

حَتْفُ العِدى، وَرَداهُمُ المُتَوَقَّعُ

حَتْفُ العِدى، وَرَداهُمُ المُتَوَقَّعُ

حَتْفُ العِدى، وَرَداهُمُ المُتَوَقَّعُ

حَتْفُ العِدى، وَرَداهُمُ المُتَوَقَّعُ

مُتَكَرِّمٌ، مُتَوَرّعٌ عِنْ كُلّ مَا

يَتَجَنّبُ المُتَكَرّمُ المُتَوَرّعُ

يَتَجَنّبُ المُتَكَرّمُ المُتَوَرّعُ

يَتَجَنّبُ المُتَكَرّمُ المُتَوَرّعُ

يَتَجَنّبُ المُتَكَرّمُ المُتَوَرّعُ

يَتَجَنّبُ المُتَكَرّمُ المُتَوَرّعُ

إن كنتَ صديقي.. ساعِدني

كَي أرحَلَ عَنك..

أو كُنتَ حبيبي.. ساعِدني

كَي أُشفى منك

لو أنِّي أعرِفُ أنَّ الحُبَّ خطيرٌ جِدَّاً

ما أحببت

لو أنِّي أعرفُ أنَّ البَحرَ عميقٌ جِداً

ما أبحرت..

لو أنِّي أعرفُ خاتمتي

ما كنتُ بَدأت...

إشتقتُ إليكَ.. فعلِّمني

أن لا أشتاق

علِّمني

كيفَ أقُصُّ جذورَ هواكَ من الأعماق

علِّمني

كيف تموتُ الدمعةُ في الأحداق

علِّمني

كيفَ يموتُ القلبُ وتنتحرُ الأشواق

إن كنت نبياً .. خلصني

من هذا السحر..

من هذا الكفر

حبك كالكفر.. فطهرني

من هذا الكفر..

إن كنتَ قويَّاً.. أخرجني

من هذا اليَمّ..

فأنا لا أعرفُ فنَّ العوم

الموجُ الأزرقُ في عينيك.. يُجرجِرُني نحوَ الأعمق

وأنا ما عندي تجربةٌ

في الحب.. ولا عندي زورق..

إن كنت أعز عليك .. فخذ بيديّ

فأنا عاشقةٌ من رأسي .. حتى قدميّ

إني أتنفَّسُ تحتَ الماء..

إنّي أغرق..

أغرق..

أغرق..

ما ضرَّ لوْ أنّكَ لي راحمُ

وعِلّتي أنتَ بِهـا عَالِـمُ

وعِلّتي أنتَ بِهـا عَالِـمُ

وعِلّتي أنتَ بِهـا عَالِـمُ

وعِلّتي أنتَ بِهـا عَالِـمُ

وعِلّتي أنتَ بِهـا عَالِـمُ

يَهْنِيكَ يا سُؤلي و يَا بُغيَتي

أنَّكَ مِمّا أشْتَكي سَالِـمُ

أنَّكَ مِمّا أشْتَكي سَالِـمُ

أنَّكَ مِمّا أشْتَكي سَالِـمُ

أنَّكَ مِمّا أشْتَكي سَالِـمُ

أنَّكَ مِمّا أشْتَكي سَالِـمُ

تَضحَكُ في الحُبِّ، وأبْكي أنا

اللهُ فيمَا بينـنَا حاكمُ

اللهُ فيمَا بينـنَا حاكمُ

اللهُ فيمَا بينـنَا حاكمُ

اللهُ فيمَا بينـنَا حاكمُ

اللهُ فيمَا بينـنَا حاكمُ

أقُولُ لَمّا طارَ عَنّي الكَرَى

قَولَ مُعَنّى قَلْبُهُ هَائِمُ

قَولَ مُعَنّى قَلْبُهُ هَائِمُ

قَولَ مُعَنّى قَلْبُهُ هَائِمُ

قَولَ مُعَنّى قَلْبُهُ هَائِمُ

قَولَ مُعَنّى قَلْبُهُ هَائِمُ

يا نَائِماً أيْقَظَني حُبُّهُ

هَبْ لي رُقادًا أيُّهـا النّائِـمُ

هَبْ لي رُقادًا أيُّهـا النّائِـمُ

هَبْ لي رُقادًا أيُّهـا النّائِـمُ

هَبْ لي رُقادًا أيُّهـا النّائِـمُ

هَبْ لي رُقادًا أيُّهـا النّائِـمُ

أَحِنُّ إلى لَيْلَى وإنْ شَطَّتِ النَّوَى

بلَيلَى كَمَا حَنَّ اليَرَاعُ المُثَقَّبُ

بلَيلَى كَمَا حَنَّ اليَرَاعُ المُثَقَّبُ

بلَيلَى كَمَا حَنَّ اليَرَاعُ المُثَقَّبُ

بلَيلَى كَمَا حَنَّ اليَرَاعُ المُثَقَّبُ

بلَيلَى كَمَا حَنَّ اليَرَاعُ المُثَقَّبُ

يَقولُون لَيلَى عَذبتكَ بِحبِّها

ألا حَبَذا ذاكَ الحَبيبُ المُعذِّبُ

ألا حَبَذا ذاكَ الحَبيبُ المُعذِّبُ

ألا حَبَذا ذاكَ الحَبيبُ المُعذِّبُ

ألا حَبَذا ذاكَ الحَبيبُ المُعذِّبُ

ألا حَبَذا ذاكَ الحَبيبُ المُعذِّبُ