أهم كتب الفلسفة طب 21 الشاملة

أهم كتب الفلسفة طب 21 الشاملة

الفلسفة

ظهرتِ الفلسفةُ للمرّة الأولى في القرن السادسِ قبل الميلاد تقريباً في اليونان القديمة، على يدِ من يُنعتون بالفلاسفة الطبيعين، مثل: طاليس وأنكسمنس، وأنكسمندر، وذلك كون أبحاثهم وتفكيرهم قد يُركّز على الطبيعية وفهم أصل الكون،[1] ثمَ مرّت الفلسفة بعد ذلك بمراحلَ كثيرةٍ جعلتها أكثرَ ازدهاراً، حيثُ خَبَرت المُجتمعات القديمة كلّها الفلسفة، وتعاملت معها وبها، فما هي الفلسفة؟ ومن روّادها؟ وما أهمّ الكتبِ التي كُتبت فيها؟

مفهوم الفلسفة

الفلسفة لغةً

إنّ أصلَ كلمةِ الفلسفة في اللُّغة هو تركيبٌ مكوّن من كلمتين يونانيّتين، هُما كلمة فيلو وتعني حُب، وكلمة سوفيا وتعني: حكمة، ليُصبح معنى الفلسفة مُكتملاً وهو: حُبّ الحِكمة. يُرجِعُ بعضُ المؤرّخين إطلاق هذا المصطلح إلى فيثاغورس؛ حيثُ عدّ نفسه فيلسوفاً، كما يُرجعه بعضهم إلى سقراط الذي وصفَ نفسه أيضاً بمُحبّ الحكمة أي بالفيلسوف، لتمييز نفسه عن جماعة السوفسطائيين الذين كانوا يدّعون الحِكمة، كما أرجعه آخرون لأفلاطون؛ إذ تطرّق للكلمة لإيجاد وصفٍ يفي سولون وسقراط.[2]

الفلسفة اصطلاحاً

تطوّرت دلالة كلمة الفلسفة ومرّت بأطوارٍ عديدة، واختلفَ الفلاسفة في تعريفها من بلد لآخر:[3]

أهم كتب الفلسفة

أُلّفت الكثيرُ من الكتبِ والمراجع التي أسّست لعلمِ الفلسفة والتي أضافتْ إضافةً مهمّة له، وفيما يلي بيانٌ لأهمّ كُتب الفلسفة، ونبذة عن كلّ واحدٍ منها:

المراجع

  1. ↑ "نشأة الفلسفة"، الشامل، اطّلع عليه بتاريخ 31-7-2017.
  2. ↑ رجب بو دبوس (2004)، تبسيط الفلسفة (الطبعة الأولى)، ليبيا: الدار الجماهيرية ، صفحة 15.
  3. ↑ "مصطلحات في كتب العقائد"، المكتبة الشاملة، صفحة 95، جزء 1 اطّلع عليه بتاريخ 31-7-2017، بتصرف
  4. ↑ أمير تاج السر (29-6-2015)، "أدب إسكندنافي"، الجزيرة، اطّلع عليه بتاريخ 31-7-2017.
  5. ^ أ ب ت ث ج إسراء السكران (17-11-2015)، "أبرز عشر كتبٍ فلسفية في القرن العشرين"، حكمة، اطّلع عليه بتاريخ 31-7-2017.
  6. ↑ "Professor Ray Monk", University of Southampton, Retrieved 31-7-2017.
  7. ↑ "فريدريك نيتشه : هكذا تكلم زرادشت"، الأزمان، 23-10-2014، اطّلع عليه بتاريخ 31-7-2017.
  8. ↑ خالد الغنامي (25-1-2010)، "هكذا تكلم زرادشت"، العربية، اطّلع عليه بتاريخ 31-7-2017.
  9. ↑ ابراهيم العريس (17-1-2001)، "ألف وجه لألف عام - "يوتوبيا" المدينة الفاضلة كما وصفها توماس مور "، الحياة، اطّلع عليه بتاريخ 31-7-2017.