أهم تفاسير القرآن طب 21 الشاملة

أهم تفاسير القرآن طب 21 الشاملة

أهمّ تفاسير القرآن الكريم

هناك العديد من الكتب التي اعتنت بتفسير القرآن الكريم، وفيما يأتي بيان أهمّها:[1]

أصول تفسير القرآن الكريم

ذكر العلماء أنّ تفسير القرآن الكريم يكون بأصولٍ مُحدّدةٍ،؛ أوّلها القرآن الكريم نفسه، فهو كلام الله سبحانه، وثانيها السنّة النبويّة الشريفة؛ لأنّ النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- هو المبيّن لكتاب الله -عزّ وجلّ- وتلك وظيفته، وثالثها أقوال السلف الصالح؛ فهم أقرب الناس للغة وأعرفهم بمراد الرسول، كما أنّهم شهدوا التنزيل وعلموا أحواله، أمّا رابعها فاللغة العربيّة؛ وذلك لأنّ القرآن الكريم إنّما نزل باللغة العربيّة، ويمكن أيضاً الاعتماد على بعض مرويّات أهل الكتاب وأسباب النزول للوصول إلى المعنى المراد من الآيات الكريمة.[2]

فضل علم تفسير القرآن الكريم وأهميّته

لعلم تفسير القرآن الكريم فضائل عديدةٌ، يُذكر منها:[3]

المراجع

  1. ↑ "أهم كتب التفسير التي ينصح بقراءتها"، www.binbaz.org.sa، اطّلع عليه بتاريخ 2019-3-9. بتصرّف.
  2. ↑ "أصول تفسير القرآن الكريم"، www.islamqa.info، 2018-6-10، اطّلع عليه بتاريخ 2019-3-9. بتصرّف.
  3. ↑ "فضل علم التفسير وحاجة الأمة إليه"، www.ar.islamway.net، 2016-5-21، اطّلع عليه بتاريخ 2019-3-9. بتصرّف.