أهم الطرق لتسهيل الولادة طب 21 الشاملة

أهم الطرق لتسهيل الولادة طب 21 الشاملة

النشاط والحركة

تساعد الحركة بما فيها المشي على تقليل الوقت الذي تحتاجه المرحلة الأولى من المخاض، كما أنّ لها دورًا في تسهيل الولادة الطبيعية، والتقليل من احتمالية الحاجة إلى ولادة قيصيرية.[1]

الاسترخاء

إنّ ممارسة تمارين الاسترخاء كالتنفس العميق أثناء فترة الحمل، يساعد الجسم على التخلص من التوتر والتفكير بإيجابية تجاه الولادة، وبالتالي يمكن استخدام هذه التمارين للتعامل مع آلام الانقباضات أثناء الولادة والتغلب على التوتر.[1]

استعمال كرة الولادة

تسهّل كرة الولادة عملية المخاض عن طريق إرخاء عضلات الحوض وتحضيرها للولادة، حيث يمكن الجلوس فوق الكرة وهزّها إلى الأمام والخلف، أو تحريكها بشكل دائري باستخدام عضلات الحوض.[2]

تمارين كيجل

تُعرف تمارين كيجل أيضاً بتمارين قاع الحوض، حيث تقوي هذه التمارين عضلات الحوض والرحم والمثانة، مما يسهّل عملية الولادة ويقلل من احتمالية تكون البواسير أو ضعف القدرة على التحكم بعملية التبول كمشكلتين بارزتين تحدثان خلال الحمل.[3]

الأدوية

يمكن أن يلجأ الطبيب إلى استخدام بعض الأدوية لتسهيل الولادة، كاستخدام الأوكسيتوسين (بالإنجليزية: Oxytocin) الصناعي الذي يعطى عن طريق الوريد، أو استخدام حبوب ميزوبروستول (بالإنجليزية: Misoprostol) والتي توضع بالرحم.[4]

ثقب الغشاء الأمنيوسي

قد يعمد الطبيب إلى ثَقب الغشاء الأمنيوسي بعد إجراء فحص التوسع، ليحفز إفراز مادة البروستلاغلاندين (بالإنجليزية: Prostaglandin) التي بدورها تحفز التوسع والانقباضات.[4]

طرق أخرى

هناك العديد من الطرق الأخرى التي يمكن اللجوء إليها لتسهيل الولادة، ومنها:[2][5]

المراجع

  1. ^ أ ب "10 ways to increase your chance of a straightforward birth", www.babycentre.co.uk,March 2015، Retrieved February 25, 2019 . Edited.
  2. ^ أ ب Valinda Riggins Nwadike(Fri 17 Aug 2018), "How can people speed up dilation?"، www.medicalnewstoday.com, Retrieved February 25, 2019 . Edited.
  3. ↑ "Kegel Exercises", americanpregnancy.org,08,2015، Retrieved February 26, 2019. Edited.
  4. ^ أ ب Tracy Stickler (November 5, 2018), "Labor and Delivery"، www.healthline.com, Retrieved February 26, 2019. Edited.
  5. ↑ Ashley Marcin (April 27, 2017), "Natural Ways to Induce Labor"، www.healthline.com, Retrieved February 25, 2019 . Edited.