العلاقة بين الضغط الجوي والرياح طب 21 الشاملة

العلاقة بين الضغط الجوي والرياح طب 21 الشاملة

الضغط الجوي والرياح

الضغط الجويّ والرّياح عنصران يُكمّل كلاً منهما الآخر، وكلّ عنصرٍ منهما هو سببُ وجود الآخر، ويتكوّنان نتيجة ظروفٍ مُناخيّةٍ، وتنتج عنهما الأشكال المُختلفة من الهطول المطريّ؛ فإذا لم تكن هناك منطقتان مختلفتان بحجم الضّغط بينهما، لا يُمكن أن تحدث حركةٌ للرياح، ومثال ذلك المنطقة المُلاصقة لخطِّ الاستواء: منطقة الرّهو الاستوائي؛ حيث تتشابه نطاقاتُ الضّغط الجوّي فيها، لذا فحركة الرياح فيها تنعدم تماماً.[1]

يُمكن تَعريف الضّغط الجوّي بأنّه وزن عمودٍ من الهواء على مساحةٍ مُحددةٍ من الأرض، ولا يوجد ضغطٌ ثابتٌ في أيّ بقعةٍ من بقاع الأرض؛ فهو مُتغيرٌ من وقتٍ إلى آخر ومن مكانٍ إلى آخر، وذلك بسبب تأثّره بعوامل مُختلفةٍ.[1]

العوامل المؤثرة في الضغط الجوي

العوامل المؤثرة في الضغط الجوي:[2]

الرياح

يُمكن تعريف الرّياح بأنّها حركة الهواء الأفقيّة المُوازية لسطح الأرض، وتختلف سرعتها من مكانٍ إلى آخر، ومن وقتٍ إلى آخر مُتأثّرةً بعدة عوامل، أهمها:[3]

المراجع

  1. ^ أ ب JENN SAVEDGE (8-10-2016), "How changes in barometric pressure affect the human body"، www.mnn.com, Retrieved 10-7-2018. Edited.
  2. ↑ "Factors Affecting Atmospheric Pressure", /prezi.com,26-5-2014، Retrieved 10-7-2018. Edited.
  3. ↑ "What Factors Affect Wind Direction and Speed", www.actforlibraries.org, Retrieved 10-7-2018. Edited.