حكم سوء الظن طب 21 الشاملة

حكم سوء الظن طب 21 الشاملة

حكم سوء الظن

حكم عن حسن الظن

حكم عن حسن الظن بالله

أبيات عن سوء الظن

لا يَكُن ظَنُّكَ إِلّا سَيِّئاً

إِنَّ سوءَ الظَنِّ مِن أَقوى الفِطَن

إِنَّ سوءَ الظَنِّ مِن أَقوى الفِطَن

إِنَّ سوءَ الظَنِّ مِن أَقوى الفِطَن

إِنَّ سوءَ الظَنِّ مِن أَقوى الفِطَن

إِنَّ سوءَ الظَنِّ مِن أَقوى الفِطَن

ما رَمى الإِنسانَ في مَخمَصَةٍ

غَيرُ حُسنِ الظَنِّ وَالقَولِ الحَسَن

غَيرُ حُسنِ الظَنِّ وَالقَولِ الحَسَن

غَيرُ حُسنِ الظَنِّ وَالقَولِ الحَسَن

غَيرُ حُسنِ الظَنِّ وَالقَولِ الحَسَن

غَيرُ حُسنِ الظَنِّ وَالقَولِ الحَسَن

الدُبُّ مَعروفٌ بِسوءِ الظَنِّ

فَاِسمَع حَديثَهُ العَجيبَ عَنّي

فَاِسمَع حَديثَهُ العَجيبَ عَنّي

فَاِسمَع حَديثَهُ العَجيبَ عَنّي

فَاِسمَع حَديثَهُ العَجيبَ عَنّي

فَاِسمَع حَديثَهُ العَجيبَ عَنّي

لَمّا اِستَطالَ المُكثَ في السَفينَة

مَلَّ دَوامَ العيشَةِ الظَنينَه

مَلَّ دَوامَ العيشَةِ الظَنينَه

مَلَّ دَوامَ العيشَةِ الظَنينَه

مَلَّ دَوامَ العيشَةِ الظَنينَه

مَلَّ دَوامَ العيشَةِ الظَنينَه

وَقالَ إِنَّ المَوتَ في اِنتِظاري

وَالماءُ لا شَكَّ بِهِ قَراري

وَالماءُ لا شَكَّ بِهِ قَراري

وَالماءُ لا شَكَّ بِهِ قَراري

وَالماءُ لا شَكَّ بِهِ قَراري

وَالماءُ لا شَكَّ بِهِ قَراري

ثُمَّ رَأى مَوجاً عَلى بُعدٍ عَلا

فَظَنَّ أَنَّ في الفَضاءِ جَبَلا

فَظَنَّ أَنَّ في الفَضاءِ جَبَلا

فَظَنَّ أَنَّ في الفَضاءِ جَبَلا

فَظَنَّ أَنَّ في الفَضاءِ جَبَلا

فَظَنَّ أَنَّ في الفَضاءِ جَبَلا

فَقالَ لا بُدَّ مِنَ النُزولِ

وَصَلتُ أَو لَم أَحظَ بِالوُصولِ

وَصَلتُ أَو لَم أَحظَ بِالوُصولِ

وَصَلتُ أَو لَم أَحظَ بِالوُصولِ

وَصَلتُ أَو لَم أَحظَ بِالوُصولِ

وَصَلتُ أَو لَم أَحظَ بِالوُصولِ

قَد قالَ مَن أَدَّبَهُ اِختِبارُه

السَعيُ لِلمَوتِ وَلا اِنتِظارُه

السَعيُ لِلمَوتِ وَلا اِنتِظارُه

السَعيُ لِلمَوتِ وَلا اِنتِظارُه

السَعيُ لِلمَوتِ وَلا اِنتِظارُه

السَعيُ لِلمَوتِ وَلا اِنتِظارُه

فَأَسلَمَ النَفسَ إِلى الأَمواجِ

وَهيَ مَعَ الرِياحِ في هياجِ

وَهيَ مَعَ الرِياحِ في هياجِ

وَهيَ مَعَ الرِياحِ في هياجِ

وَهيَ مَعَ الرِياحِ في هياجِ

وَهيَ مَعَ الرِياحِ في هياجِ

فَشَرِبَ التَعيسُ مِنها فَاِنتَفَخ

ثُمَّ رَسا عَلى القَرارِ وَرَسَخ

ثُمَّ رَسا عَلى القَرارِ وَرَسَخ

ثُمَّ رَسا عَلى القَرارِ وَرَسَخ

ثُمَّ رَسا عَلى القَرارِ وَرَسَخ

ثُمَّ رَسا عَلى القَرارِ وَرَسَخ

وَبَعدَ ساعَتَينِ غيضَ الماءُ

وَأَقلَعَت بِأَمرِهِ السَماءُ

وَأَقلَعَت بِأَمرِهِ السَماءُ

وَأَقلَعَت بِأَمرِهِ السَماءُ

وَأَقلَعَت بِأَمرِهِ السَماءُ

وَأَقلَعَت بِأَمرِهِ السَماءُ

وَكانَ في صاحِبِنا بَعضُ الرَمَق

إِذ جاءَهُ المَوتُ بَطيئاً في الغَرَق

إِذ جاءَهُ المَوتُ بَطيئاً في الغَرَق

إِذ جاءَهُ المَوتُ بَطيئاً في الغَرَق

إِذ جاءَهُ المَوتُ بَطيئاً في الغَرَق

إِذ جاءَهُ المَوتُ بَطيئاً في الغَرَق

فَلَمَحَ المَركَبَ فَوقَ الجودي

وَالرَكبُ في خَيرٍ وَفي سُعودِ

وَالرَكبُ في خَيرٍ وَفي سُعودِ

وَالرَكبُ في خَيرٍ وَفي سُعودِ

وَالرَكبُ في خَيرٍ وَفي سُعودِ

وَالرَكبُ في خَيرٍ وَفي سُعودِ

فَقالَ يا لَجَدّيَ التَعيسِ

أَسَأتَ ظَنّي بِالنَبي الرَئيسِ

أَسَأتَ ظَنّي بِالنَبي الرَئيسِ

أَسَأتَ ظَنّي بِالنَبي الرَئيسِ

أَسَأتَ ظَنّي بِالنَبي الرَئيسِ

أَسَأتَ ظَنّي بِالنَبي الرَئيسِ

ما كانَ ضَرَّني لَو اِمتَثَلتُ

وَمِثلَما قَد فَعَلوا فَعَلتُ

وَمِثلَما قَد فَعَلوا فَعَلتُ

وَمِثلَما قَد فَعَلوا فَعَلتُ

وَمِثلَما قَد فَعَلوا فَعَلتُ

وَمِثلَما قَد فَعَلوا فَعَلتُ

لديّ لَك العُتبى تُزاحُ عَن العتبِ

وَسَعيُك عِندي لا يُضاف إِلى ذَنبِ

وَسَعيُك عِندي لا يُضاف إِلى ذَنبِ

وَسَعيُك عِندي لا يُضاف إِلى ذَنبِ

وَسَعيُك عِندي لا يُضاف إِلى ذَنبِ

وَسَعيُك عِندي لا يُضاف إِلى ذَنبِ

واِعزِزْ عَلَينا أَن تُصيبَكَ وِحشَةٌ

وَأنسُك ما تدريه فيكَ مِنَ الحُبِّ

وَأنسُك ما تدريه فيكَ مِنَ الحُبِّ

وَأنسُك ما تدريه فيكَ مِنَ الحُبِّ

وَأنسُك ما تدريه فيكَ مِنَ الحُبِّ

وَأنسُك ما تدريه فيكَ مِنَ الحُبِّ

فَدَع عَنكَ سُوءَ الظَنّ بي وَتَعدَّهُ

إِلى غَيره فَهوَ المُمَكّن في القَلبِ

إِلى غَيره فَهوَ المُمَكّن في القَلبِ

إِلى غَيره فَهوَ المُمَكّن في القَلبِ

إِلى غَيره فَهوَ المُمَكّن في القَلبِ

إِلى غَيره فَهوَ المُمَكّن في القَلبِ

قَريضُك قَد أَبدى تَوَحَّشَ جانِبٍ

فَراجَعتُ تأنيساً وَعِلمُكَ بي حَسبي

فَراجَعتُ تأنيساً وَعِلمُكَ بي حَسبي

فَراجَعتُ تأنيساً وَعِلمُكَ بي حَسبي

فَراجَعتُ تأنيساً وَعِلمُكَ بي حَسبي

فَراجَعتُ تأنيساً وَعِلمُكَ بي حَسبي

تكلفته أَبغي بِهِ لَكَ سَلوَةً

وَكَيفَ يُعاني الشعرُ مُشترك اللبِّ

وَكَيفَ يُعاني الشعرُ مُشترك اللبِّ

وَكَيفَ يُعاني الشعرُ مُشترك اللبِّ

وَكَيفَ يُعاني الشعرُ مُشترك اللبِّ

وَكَيفَ يُعاني الشعرُ مُشترك اللبِّ

جُدْ بِالنَّوَالِ فَرِزْقُ اللَّهِ مُتَّصِلٌ

وَلا تَكُنْ عَنْ صَنِيعِ الْخَيْرِ بِاللاهِي

وَلا تَكُنْ عَنْ صَنِيعِ الْخَيْرِ بِاللاهِي

وَلا تَكُنْ عَنْ صَنِيعِ الْخَيْرِ بِاللاهِي

وَلا تَكُنْ عَنْ صَنِيعِ الْخَيْرِ بِاللاهِي

وَلا تَكُنْ عَنْ صَنِيعِ الْخَيْرِ بِاللاهِي

فَالْبُخْلُ وَالْجُبْنُ فِي الإِنْسَانِ مَنْقَصَةٌ

لَمْ يَجْنِهَا غَيْرُ سُوءِ الظَّنِّ بِاللَّهِ

لَمْ يَجْنِهَا غَيْرُ سُوءِ الظَّنِّ بِاللَّهِ

لَمْ يَجْنِهَا غَيْرُ سُوءِ الظَّنِّ بِاللَّهِ

لَمْ يَجْنِهَا غَيْرُ سُوءِ الظَّنِّ بِاللَّهِ

لَمْ يَجْنِهَا غَيْرُ سُوءِ الظَّنِّ بِاللَّهِ

أَيُّهَا الجَاهِلُ المُسِيءُ الظَّنَّ

لَيسَ مِثلِي تَجُوزُ فِيهِ الظُّنُونُ

لَيسَ مِثلِي تَجُوزُ فِيهِ الظُّنُونُ

لَيسَ مِثلِي تَجُوزُ فِيهِ الظُّنُونُ

لَيسَ مِثلِي تَجُوزُ فِيهِ الظُّنُونُ

لَيسَ مِثلِي تَجُوزُ فِيهِ الظُّنُونُ

لَستُ مِمَّن بَاعَ الهُدَى بِهَواهُ

إنَّ مَن بَاعَ دِينَهُ مَغبُونُ

إنَّ مَن بَاعَ دِينَهُ مَغبُونُ

إنَّ مَن بَاعَ دِينَهُ مَغبُونُ

إنَّ مَن بَاعَ دِينَهُ مَغبُونُ

إنَّ مَن بَاعَ دِينَهُ مَغبُونُ

إنَّمَا يَطلُبُ المَتَاعَ مِنَ النَّا

سِ سَفِيهٌ في رَأيهِ مَفتُونُ

سِ سَفِيهٌ في رَأيهِ مَفتُونُ

سِ سَفِيهٌ في رَأيهِ مَفتُونُ

سِ سَفِيهٌ في رَأيهِ مَفتُونُ

سِ سَفِيهٌ في رَأيهِ مَفتُونُ

حَسبِيَ اللهُ في الحَوَادِثِ والرُّم

حُ وَسَيفٌ مُهَنَّدٌ مَسنُونُ

حُ وَسَيفٌ مُهَنَّدٌ مَسنُونُ

حُ وَسَيفٌ مُهَنَّدٌ مَسنُونُ

حُ وَسَيفٌ مُهَنَّدٌ مَسنُونُ

حُ وَسَيفٌ مُهَنَّدٌ مَسنُونُ

وَدِلاَصٌ مِثلُ الأَضَاةِ وَطِرفٌ

أَعوَجِيٌّ كأنَّهُ مَجنُونُ

أَعوَجِيٌّ كأنَّهُ مَجنُونُ

أَعوَجِيٌّ كأنَّهُ مَجنُونُ

أَعوَجِيٌّ كأنَّهُ مَجنُونُ

أَعوَجِيٌّ كأنَّهُ مَجنُونُ

وَهَوَايَ الَّذِي تَقَرُّبِهِ العَي

نُ وَبِالحَقِّ قَد تَقَرُّ العُيُونُ

نُ وَبِالحَقِّ قَد تَقَرُّ العُيُونُ

نُ وَبِالحَقِّ قَد تَقَرُّ العُيُونُ

نُ وَبِالحَقِّ قَد تَقَرُّ العُيُونُ

نُ وَبِالحَقِّ قَد تَقَرُّ العُيُونُ

إنَّ مِثلِي مِنَ الرِّجَالِ قَلِيلٌ

حِينَ يَبدُو مِنَ النِّساءِ البَرِينُ

حِينَ يَبدُو مِنَ النِّساءِ البَرِينُ

حِينَ يَبدُو مِنَ النِّساءِ البَرِينُ

حِينَ يَبدُو مِنَ النِّساءِ البَرِينُ

حِينَ يَبدُو مِنَ النِّساءِ البَرِينُ

هكَذا كُنتُ يَا فَوارِسَ لَخمٍ

وَكَذا فِي الَّذِي يَكُونُ أَكُونُ

وَكَذا فِي الَّذِي يَكُونُ أَكُونُ

وَكَذا فِي الَّذِي يَكُونُ أَكُونُ

وَكَذا فِي الَّذِي يَكُونُ أَكُونُ

وَكَذا فِي الَّذِي يَكُونُ أَكُونُ