فضائل الصلاة في الدنيا والآخرة طب 21 الشاملة

فضائل الصلاة في الدنيا والآخرة طب 21 الشاملة

فضائل الصلاة في الدنيا والآخرة

للصلاة الكثير من الفضائل التي تعود على المسلم في الدنيا والأخرة، منها:[1]

أهميّة الصلاة في حياة المُسلم

للصلاة منزلةٌ عظيمةٌ في الإسلام؛ فهي عماد الدين، وهي العبادة الوحيدة التي لا تسقط في أيّ حالٍ من الأحوال، إلّا في حالة غياب العقل، وللصلاة تأثيرٌ وأهميّةٌ كبيرةٌ في حياة المُسلم، منها:[4]

حُكم تارك الصلاة

اتّفق الفقهاء على أنّ من جحد الصلاة وتركها فإنّه يكفر بذلك، واختلفوا فيمن تركها تكاسلاً.[5]

المراجع

  1. ↑ سعيد بن علي بن وهف القحطاني (6/11/2012)، "فضل الصلاة في الإسلام"، www.alukah.net، اطّلع عليه بتاريخ 26-4-2019. بتصرّف.
  2. ↑ سورة العنكبوت، آية: 45.
  3. ↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن عبد الله بن مسعود، الصفحة أو الرقم: 85، صحيح.
  4. ↑ لبنى شرف، "الصلاة وحياة المسلم"، www.saaid.net، اطّلع عليه بتاريخ 26-4-2019. بتصرّف.
  5. ↑ "التفصيل في حكم تارك الصلاة"، www.islamweb.net، اطّلع عليه بتاريخ 26-4-2019. بتصرّف.