الحكمة من ذبح الأضحية طب 21 الشاملة

الحكمة من ذبح الأضحية طب 21 الشاملة

الحكمة من ذبح الأضحية

شرع الله -تعالى- الأضحية لحكمٍ كثيرةٍ، منها:[1]

فضل الأضحية

وردت الكثير من الأحاديث النبوية التي تبيّن فضل الأضحية، منها ما هو صحيحٌ، ومنها ما هو حسنٌ، ومنها ما هو ضعيفٌ، ومن الأحاديث الثابتة التي تبيّن فضل هذه الشعيرة:[3]

أصناف الأضحية

بيّن القرآن الأصناف الثمانية التي تكون منها الأضحية، ولا تجوز فيما عداها، وهذه الأصناف وردت في أكثر من موضعٍ، منها قوله تعالى: (ثَمَانِيَةَ أَزْوَاجٍ مِنَ الضَّأْنِ اثْنَيْنِ وَمِنَ الْمَعْزِ اثْنَيْنِ)،[5] وقوله تعالى: (وَمِنَ الْإِبِلِ اثْنَيْنِ وَمِنَ الْبَقَرِ اثْنَيْنِ)،[6] وذلك رأي الجمهور من العلماء، وهذه الأصناف هي: الجمل، الناقة، الثور، البقرة، الجدي، العنزة، الكبش، والنعجة، والجاموس الذي يلحق بالبقر، وأمّا ما جاء في جواز التضحية بالديك والدجاجة، فهو حديثٌ ضعيفٌ، لا يصحّ من حيث السند والمتن.[7]

المراجع

  1. ↑ سالم جمال الهنداوي (13/11/2010)، "حكمة مشروعية الأضحية"، www.alukah.net، اطّلع عليه بتاريخ 20-3-2019. بتصرّف.
  2. ↑ سورة النحل، آية: 123.
  3. ↑ "أحاديث الأضحية"، islamweb.net، اطّلع عليه بتاريخ 20-3-2019. بتصرّف.
  4. ↑ رواه المباركفوري، في تحفة الأحوذي، عن عائشة أم المؤمنين، الصفحة أو الرقم: 4/429، حسن.
  5. ↑ سورة الأنعام، آية: 143.
  6. ↑ سورة الأنعام، آية: 144.
  7. ↑ "الأضحية وأحكامها"، islamstory.com-، اطّلع عليه بتاريخ 20-3-2019. بتصرّف.