الحكمة من نزول القرآن مفرقاً طب 21 الشاملة

الحكمة من نزول القرآن مفرقاً طب 21 الشاملة

الحكمة من نزول القرآن مُفرَّقاً

نزل القرآن مُفرَّقاً على مدار الدعوة، على عكس الكتبِ السّماويّةِ السابقةِ، التي كانت تنزل على الرّسل دفعةً واحدةً، وكان لنزول القرآن مُفرَّقاً حِكَمٌ كثيرةٌ؛ منها:[1]

مراحل نزول القرآن

نَزَل القرآن على النّبيّ مُوزّعاً على مدار الدّعوة، ولكن سبق ذلك عدةَ مراحلٍ مرَّ بها القرآن، وهي:[3]

مقدار ما كان ينزل من القرآن

لم تُحدَّد كميّة نزول القرآن بمقدارٍ ثابتٍ، وإنّما كان بالاعتماد على الحدث الذي ينزل بسببه؛ فقد كان ينزل الوحي على النّبيّ آيةً أو جزءاً من آيةٍ وأحياناً تَنزِل خمسَ آياتٍ مثل أوّل خمسِ آياتٍ من سورة الضُّحى، أو ينزل الوحي بعشرِ آياتٍ مثل العشر الآيات الأولى من سورة المؤمنون، أو تنزل سورةً كاملةً مثل سورةِ الفاتحة.[4]

المراجع

  1. ↑ صلاح نجيب الدّق (2-4-2016)، "كيف نزل القرآن؟"، www.alukah.net، اطّلع عليه بتاريخ 28-2-2019. بتصرّف.
  2. ↑ سورة الفرقان، آية: 32.
  3. ↑ "مراحل نزول القرآن"، www.islamweb.net، اطّلع عليه بتاريخ 28-2-2019. بتصرّف.
  4. ↑ بروج الغامدي، "نزول القرآن"، www.saaid.net، اطّلع عليه بتاريخ 28-2-2019. بتصرّف.