حكم السفر طب 21 الشاملة

حكم السفر طب 21 الشاملة

حكم السفر

حكم عن حب السفر والترحال

حكم عن أثر السفر على الفرد

أبيات شعرية عن السفر

دنا سفرٌ والدر تنأى وتصقبُ

ويَنْسَى سُرَاهُ مَن يُعافى ويُصْحَبُ

ويَنْسَى سُرَاهُ مَن يُعافى ويُصْحَبُ

ويَنْسَى سُرَاهُ مَن يُعافى ويُصْحَبُ

ويَنْسَى سُرَاهُ مَن يُعافى ويُصْحَبُ

ويَنْسَى سُرَاهُ مَن يُعافى ويُصْحَبُ

وأَيَّامُنا خُزْرُ العُيونِ عَوابِسٌ اذا

لم يحصها الحزمُ المتلببُ

لم يحصها الحزمُ المتلببُ

لم يحصها الحزمُ المتلببُ

لم يحصها الحزمُ المتلببُ

لم يحصها الحزمُ المتلببُ

ولابُدّ مِن فَرْوٍ إِذَا اجتَابَهُ امْرُؤٌ

غدا وهو سامٍ في الصنابر اغلبُ

غدا وهو سامٍ في الصنابر اغلبُ

غدا وهو سامٍ في الصنابر اغلبُ

غدا وهو سامٍ في الصنابر اغلبُ

غدا وهو سامٍ في الصنابر اغلبُ

امين القوى لم تحصص الحرب رأسهُ

ولم يَنْضُ عُمْراً، وهو أَشْمَطُ أَشْيَبُ

ولم يَنْضُ عُمْراً، وهو أَشْمَطُ أَشْيَبُ

ولم يَنْضُ عُمْراً، وهو أَشْمَطُ أَشْيَبُ

ولم يَنْضُ عُمْراً، وهو أَشْمَطُ أَشْيَبُ

ولم يَنْضُ عُمْراً، وهو أَشْمَطُ أَشْيَبُ

يسرك بأساً وهو غير مغمرٍ

و يعند للأيام حين يجربُ

و يعند للأيام حين يجربُ

و يعند للأيام حين يجربُ

و يعند للأيام حين يجربُ

و يعند للأيام حين يجربُ

تظلُ البلادُ ترتمي بضريبها

وتُشمَل مِن أقطَارِهَا وهوَ يُجْنَبُ

وتُشمَل مِن أقطَارِهَا وهوَ يُجْنَبُ

وتُشمَل مِن أقطَارِهَا وهوَ يُجْنَبُ

وتُشمَل مِن أقطَارِهَا وهوَ يُجْنَبُ

وتُشمَل مِن أقطَارِهَا وهوَ يُجْنَبُ

اذا البدنُ المقرورُ ألبسهُ غداً

له راشحٌ من تحته بتصببُ

له راشحٌ من تحته بتصببُ

له راشحٌ من تحته بتصببُ

له راشحٌ من تحته بتصببُ

له راشحٌ من تحته بتصببُ

إِذَا عَدَّ ذَنْباً ثِقْلَهُ مِنْكِبُ امرِئٍ

يقُولُ الحَشَا: إحسَانُهُ حين يُذْنِبُ

يقُولُ الحَشَا: إحسَانُهُ حين يُذْنِبُ

يقُولُ الحَشَا: إحسَانُهُ حين يُذْنِبُ

يقُولُ الحَشَا: إحسَانُهُ حين يُذْنِبُ

يقُولُ الحَشَا: إحسَانُهُ حين يُذْنِبُ

اتيت اذا استعتبتَ مصقعة ً بهِ

تَملأَّتَ علْماً أَنَّها سَوْفَ تُعْتِبُ

تَملأَّتَ علْماً أَنَّها سَوْفَ تُعْتِبُ

تَملأَّتَ علْماً أَنَّها سَوْفَ تُعْتِبُ

تَملأَّتَ علْماً أَنَّها سَوْفَ تُعْتِبُ

تَملأَّتَ علْماً أَنَّها سَوْفَ تُعْتِبُ

يراهُ الشفيف المرتعنّ فينثني

حسيراً فتغشاه الصبا فتنكبُ

حسيراً فتغشاه الصبا فتنكبُ

حسيراً فتغشاه الصبا فتنكبُ

حسيراً فتغشاه الصبا فتنكبُ

حسيراً فتغشاه الصبا فتنكبُ

اذا ما اساءت بالثياب فقولهُ

لها كلما لاقتهُ أهلٌ ومرحبُ

لها كلما لاقتهُ أهلٌ ومرحبُ

لها كلما لاقتهُ أهلٌ ومرحبُ

لها كلما لاقتهُ أهلٌ ومرحبُ

لها كلما لاقتهُ أهلٌ ومرحبُ

إِذا اليَوْمُ أَمسَى وهْوَ غَضْبَانُ

لم يَكُنْ طَوِيلَ مُبَالاة ٍ بهِ حينَ يَغْضَبُ

لم يَكُنْ طَوِيلَ مُبَالاة ٍ بهِ حينَ يَغْضَبُ

لم يَكُنْ طَوِيلَ مُبَالاة ٍ بهِ حينَ يَغْضَبُ

لم يَكُنْ طَوِيلَ مُبَالاة ٍ بهِ حينَ يَغْضَبُ

لم يَكُنْ طَوِيلَ مُبَالاة ٍ بهِ حينَ يَغْضَبُ

كأَنَّ حَواشِيهِ العُلَى وخُصُورَهُ

وما انْحَطَّ منه جَمْرَة ٌ تَتَلهَّبُ

وما انْحَطَّ منه جَمْرَة ٌ تَتَلهَّبُ

وما انْحَطَّ منه جَمْرَة ٌ تَتَلهَّبُ

وما انْحَطَّ منه جَمْرَة ٌ تَتَلهَّبُ

وما انْحَطَّ منه جَمْرَة ٌ تَتَلهَّبُ

فَهلْ أَنتَ مُهْدِيهِ بِمثْلِ شَكِيرِه

مِنَ الشُّكْرِ يَعْلُو مُصْعِداً ويُصَوبُ؟

مِنَ الشُّكْرِ يَعْلُو مُصْعِداً ويُصَوبُ؟

مِنَ الشُّكْرِ يَعْلُو مُصْعِداً ويُصَوبُ؟

مِنَ الشُّكْرِ يَعْلُو مُصْعِداً ويُصَوبُ؟

مِنَ الشُّكْرِ يَعْلُو مُصْعِداً ويُصَوبُ؟

لَهُ زِئْبِرٌ يُدْفِي مِن الذم كلَّما

تجلببهث في محفل متجلببُ

تجلببهث في محفل متجلببُ

تجلببهث في محفل متجلببُ

تجلببهث في محفل متجلببُ

تجلببهث في محفل متجلببُ

فأنت العليم الطبُّ أيّ وصية ٍ

بها كان اوصى في الثياب المهلّبُ

بها كان اوصى في الثياب المهلّبُ

بها كان اوصى في الثياب المهلّبُ

بها كان اوصى في الثياب المهلّبُ

بها كان اوصى في الثياب المهلّبُ

وغدا تسافر

والأماني حولنا.. حيرى تذوب

والشوق في أعماقنا يدمي جوانحنا

ويعصف بالقلوب

لم يبق شيء من ظلالك

غير أطياف ابتسامة

ظلت على وجهي تواسيه

وتدعو.. بالسلامة

وغدا سنمضي فوق أمواج الحياة..

لا نعرف المرسى

وتاهت كل أطواق النجاة

لم لم تعلمني السباحة في البحار؟

لم لم تعلمني الحياة بغير شمس.. أو نهار؟

والصبر.. يا للصبر حلم زائف..

وهم يعذبنا ومأوى.. كالدمار

وغدا تسافر

والمنى حولي تذوب

أتراك تعرف كيف يغتال الهوى

نبض.. القلوب؟

والآن تجمع في الحقائب

عطر أيام.. الهوى

وعلى المقاعد نامت الذكرى

على صدر المنى..

ما كنت أحسب أننا يوما

سنرجع.. قبل منتصف الطريق

ومع النهاية نحمل الماضي

صغيرا.. مات منا في حريق..

وتسافر الأشواق في أوراقنا

والحب يبكي كلما اقتربت نهايتنا

ويسرع.. نحونا..

وعقارب الساعات تصمت..

قد يتوه الوقت..

قد يمضي قطار الليل

قد ننسى.. ونرجع بيتنا

الدرب أظلم حولنا..

من يا ترى سيضيء

هذا الدرب.. حبا مثلنا؟!

الدرب أقسم أن يخاصم

كل شيء.. بعدنا

وهناك في وسط الطريق شجيرة

كم ظللت بين الأماني.. عمرنا

مصباحنا المسكين ودع نبضه..

ولكم أشاع النور عطرا.. بيننا

شرفات مسكننا المسكين تحطمت..

عاشت أمانينا وذاقت كأسنا

وبراعم النوار بين دموعها

ظلت تعانقني.. وتسألني: ترى..

سنعود يوما.. بيتنا؟!