يعتبر شكلاً من أشكال الرقص الفني الذي يتم تنفيذه على الموسيقى، وتتطلب خطوات الباليه مستويات عالية من الدقة، وتم تقديم الشكل الكلاسيكي منه لأول مرة في إيطاليا في عصر النهضة خلال فترة حكم بطرس الأكبر، ومن ذلك الوقت أصبح جزءاً لا يتجزأ من المجتمع الروسي.[1]
يعتبر شكلاً من الرقص المشهور والذي يعود أصله إلى إسبانيا، ويرافق رقص "jaleo " العزف على الجيتار، والتصفيق والغناء، والطقطقة بالأصابع، ويرتبط هذا النوع ارتباطاً وثيقاً بالشعب الروماني في إسبانيا، وأسلوبه أندلسي، ويدرّس حالياً شكل هذا الفن في العديد من البلدان في جميع أنحاء العالم، ولكنه أكثر شعبية في الولايات المتحدة واليابان.[1]
يعد من أشكال الرقص المثيرة للإعجاب، ويركز الرقص الشرقي على الحركات المعقدة والمترابطة للجذع، ونشأ هذا النوع في الشرق الأوسط كرقص شعبي، وقد نال إعجاب ومتابعة من جميع أنحاء العالم، وتطور أسلوب الرقص عبر الزمن، وكذلك زي الرقص.[1]
هو أسلوب رقص حيوي يعتمد على الارتجال بشكل كبير، وغالباً ما يستخدم هذا النمط حركات جريئة، ومذهلة للجسم، وله جذوره في التقاليد الافريقية التي بقيت حية من قبل العبيد الذين تم جلبهم إلى الولايات المتحدة، وتطور هذا النمط إلى نمط لرقص الشوارع الذي امتد بشكل سريع إلى نوادي الجاز في أوائل القرن العشرين.[2]
تعتبر من سلالة رقص الجاز، وظهرت رقصة الهيب هوب من شوارع نيويورك في سبعينات القرن العشرين، وتزامنت مع ظهور موسيقى الراب والدي جينغ، ومع ازدهار موسيقى الراب وتنوعها، ظهرت أنماط مختلفة من رقص الهيب هوب.[2]
يعتبر فرعاً آخر من رقص الجاز التقليدي، حيث أصبحت الفرق المتأرجحة نمط الترفيه الشعبي في أواخر الثلاثينيات وأوائل الأربعينيات، وهو يعتمد على الشراكة، أي يتأرجح الأزواج الرياضيون ويدورون ويقفزون معاً في وقت متزامن مع قرع الطبل، على عكس رقص الجاز الذي يرتكز على الفرد، وعادةً ما يكون الرقص محدد الخطوات المكررة بتسلسل معين.[2]
يعد شكلاً من أشكال الرقص، وهو من أصول الرقص الكوبي الإفريقي، والكوبي، وهو رقص تشاركي ومعروف بحركات الغزل.[3]
تجمع هذه الرقصة بين كل من الرقص الهندي والموسيقى، مع مجموعة كبيرة من أفلام هوليوود، وزي هذه الرقصة يتكون من ألوان متعددة، ومشرقة.[3]