أقوال وحكم حزينة جداً طب 21 الشاملة

أقوال وحكم حزينة جداً طب 21 الشاملة

حكم وأقوال حزينة جداً

أقوال حزينة عن الفراق

أقوال حزينة عن الوطن

أشعار حزينة

الحُزنُ يُقلِقُ وَالتَجَمُّلُ يَردَعُ

وَالدَمعُ بَينَهُما عَصِيٌّ طَيِّعُ.

وَالدَمعُ بَينَهُما عَصِيٌّ طَيِّعُ.

وَالدَمعُ بَينَهُما عَصِيٌّ طَيِّعُ.

وَالدَمعُ بَينَهُما عَصِيٌّ طَيِّعُ.

وَالدَمعُ بَينَهُما عَصِيٌّ طَيِّعُ.

يَتَنازَعانِ دُموعَ عَينِ مُسَهَّدٍ

هَذا يَجيءُ بِها وَهَذا يَرجِعُ.

هَذا يَجيءُ بِها وَهَذا يَرجِعُ.

هَذا يَجيءُ بِها وَهَذا يَرجِعُ.

هَذا يَجيءُ بِها وَهَذا يَرجِعُ.

هَذا يَجيءُ بِها وَهَذا يَرجِعُ.

هو الحزن حتى ما يماثله حزن

لفقدان عقل خانه الخبل والأفن.

لفقدان عقل خانه الخبل والأفن.

لفقدان عقل خانه الخبل والأفن.

لفقدان عقل خانه الخبل والأفن.

لفقدان عقل خانه الخبل والأفن.

فيا عجباً حيا وأرثيه ميتاً

دفيناً وحاشا ما حوى جسمه دفن.

دفيناً وحاشا ما حوى جسمه دفن.

دفيناً وحاشا ما حوى جسمه دفن.

دفيناً وحاشا ما حوى جسمه دفن.

دفيناً وحاشا ما حوى جسمه دفن.

ويقول أيضاً:حرائق حزن في فؤادي تجدد

وواكف دمع في الخدود تخدد.

وواكف دمع في الخدود تخدد.

وواكف دمع في الخدود تخدد.

وواكف دمع في الخدود تخدد.

وواكف دمع في الخدود تخدد.

ولي زفرة في إثر أخرى تصعدت

تكاد بروحي للخياشيم تصعد.

تكاد بروحي للخياشيم تصعد.

تكاد بروحي للخياشيم تصعد.

تكاد بروحي للخياشيم تصعد.

تكاد بروحي للخياشيم تصعد.

ولي مقلة شكري وجسم معذب

كذاك فؤادي من لظى الحزن مفأد.

كذاك فؤادي من لظى الحزن مفأد.

كذاك فؤادي من لظى الحزن مفأد.

كذاك فؤادي من لظى الحزن مفأد.

كذاك فؤادي من لظى الحزن مفأد.

وكادت ضلوعي أن تقد بزفرة

وطرفي بأطراف النجوم مسهد.

وطرفي بأطراف النجوم مسهد.

وطرفي بأطراف النجوم مسهد.

وطرفي بأطراف النجوم مسهد.

وطرفي بأطراف النجوم مسهد.

لئن بكت الورقا هديلاً فإنني

لأبكي أَبا الخرصين لا أتفند.

لأبكي أَبا الخرصين لا أتفند.

لأبكي أَبا الخرصين لا أتفند.

لأبكي أَبا الخرصين لا أتفند.

لأبكي أَبا الخرصين لا أتفند.

أَودى السُرورُ بِدارٍ كُلُّها حَزَنُ

فَلا تُبالِ عَلى ما صابَتِ المُزُنُ,

فَلا تُبالِ عَلى ما صابَتِ المُزُنُ,

فَلا تُبالِ عَلى ما صابَتِ المُزُنُ,

فَلا تُبالِ عَلى ما صابَتِ المُزُنُ,

فَلا تُبالِ عَلى ما صابَتِ المُزُنُ,

قَد غُلِّبَ المينُ حَتّى الصِدقُ مُستَتِرٌ

وَغُيِّبَ الرَشَدُ حَتّى خَفَّتِ الرُزُنُ.

وَغُيِّبَ الرَشَدُ حَتّى خَفَّتِ الرُزُنُ.

وَغُيِّبَ الرَشَدُ حَتّى خَفَّتِ الرُزُنُ.

وَغُيِّبَ الرَشَدُ حَتّى خَفَّتِ الرُزُنُ.

وَغُيِّبَ الرَشَدُ حَتّى خَفَّتِ الرُزُنُ.

هذا الشتاء الذي يرتدي معاطفه الرمادية

ويجيء

أحبه كثيراً

لكنه بجلب لقلبي الحزن المألوف

لا أكون كئيباً ولكني أحزَنْ

لأن الشتاء دون كل الفصول

يجعلكِ هاجساً لجوجاً في ذاكرتي

يجعلك ذاكرتي ذاتها

ويكفي أن تدق ساعة المطر

وتبلل كتف الزنزانة

لكي تتفجر الذكريات

الذكريات التي تحطك في روحي كالوهج الشرس

تتفجر كدموع الطفل الذي تركوه وحيداً

وذهبوا