كلام حزين جداً عن الموت طب 21 الشاملة

كلام حزين جداً عن الموت طب 21 الشاملة

كلام عن الموت

فقدان الحبيب والشوق إليه

كلام مؤثر عن موت الأب

عبارات حزينة عن الموت

شعر حزين عن الموت

إِن يَقرُبُ المَوتُ مِنّي

فَلَستُ أَكَرَهُ قُربَه

فَلَستُ أَكَرَهُ قُربَه

فَلَستُ أَكَرَهُ قُربَه

فَلَستُ أَكَرَهُ قُربَه

فَلَستُ أَكَرَهُ قُربَه

وَذاكَ أَمنَعُ حِصنٍ

يُصَبِّرُ القَبرَ دَربَه

يُصَبِّرُ القَبرَ دَربَه

يُصَبِّرُ القَبرَ دَربَه

يُصَبِّرُ القَبرَ دَربَه

يُصَبِّرُ القَبرَ دَربَه

مَن يَلقَهُ لا يُراقَب

خَطباً وَلا يَخشَ كُربَه

خَطباً وَلا يَخشَ كُربَه

خَطباً وَلا يَخشَ كُربَه

خَطباً وَلا يَخشَ كُربَه

خَطباً وَلا يَخشَ كُربَه

كَأَنَّني رَبُّ إِبلٍ

أَضحى يُمارِسُ جُربَه

أَضحى يُمارِسُ جُربَه

أَضحى يُمارِسُ جُربَه

أَضحى يُمارِسُ جُربَه

أَضحى يُمارِسُ جُربَه

أَو ناشِطٌ يَتَبَغّى

في مُقفَرِ الأَرضِ عِربَه

في مُقفَرِ الأَرضِ عِربَه

في مُقفَرِ الأَرضِ عِربَه

في مُقفَرِ الأَرضِ عِربَه

في مُقفَرِ الأَرضِ عِربَه

وَإِن رُدِدتُ لِأَصلي

دُفِنتُ في شَرِّ تُربَه

دُفِنتُ في شَرِّ تُربَه

دُفِنتُ في شَرِّ تُربَه

دُفِنتُ في شَرِّ تُربَه

دُفِنتُ في شَرِّ تُربَه

وَالوَقتُ مامَرَّ إِلّا

وَحَلَّ في العُمرِ أُربَه

وَحَلَّ في العُمرِ أُربَه

وَحَلَّ في العُمرِ أُربَه

وَحَلَّ في العُمرِ أُربَه

وَحَلَّ في العُمرِ أُربَه

كُلٌّ يُحاذِرُ حَتفاً

وَلَيسَ يَعدَمُ شُربَه

وَلَيسَ يَعدَمُ شُربَه

وَلَيسَ يَعدَمُ شُربَه

وَلَيسَ يَعدَمُ شُربَه

وَلَيسَ يَعدَمُ شُربَه

وَيَتَّقي الصارِمَ العَض

بَأَن يُباشِرَ غَربَه

بَأَن يُباشِرَ غَربَه

بَأَن يُباشِرَ غَربَه

بَأَن يُباشِرَ غَربَه

بَأَن يُباشِرَ غَربَه

وَالنَزعُ فَوقَ فِراشٍ

أَشَقُّ مِن أَلفَ ضَربَه

أَشَقُّ مِن أَلفَ ضَربَه

أَشَقُّ مِن أَلفَ ضَربَه

أَشَقُّ مِن أَلفَ ضَربَه

أَشَقُّ مِن أَلفَ ضَربَه

وَاللُبُّ حارَبَ فينا

طَبعاً يُكابِدُ حَربَه

طَبعاً يُكابِدُ حَربَه

طَبعاً يُكابِدُ حَربَه

طَبعاً يُكابِدُ حَربَه

طَبعاً يُكابِدُ حَربَه

يا ساكِنَ اللَحدِ عَرّف

نِيَ الحِمامَ وَإِربَه

نِيَ الحِمامَ وَإِربَه

نِيَ الحِمامَ وَإِربَه

نِيَ الحِمامَ وَإِربَه

نِيَ الحِمامَ وَإِربَه

وَلا تَضِنَّ فَإِنّي

ما لي بِذلِكَ دَربَه

ما لي بِذلِكَ دَربَه

ما لي بِذلِكَ دَربَه

ما لي بِذلِكَ دَربَه

ما لي بِذلِكَ دَربَه

يَكُرُّ في الناسِ كَالأَج

دَلِ المُعاوِدِ سِربَه

دَلِ المُعاوِدِ سِربَه

دَلِ المُعاوِدِ سِربَه

دَلِ المُعاوِدِ سِربَه

دَلِ المُعاوِدِ سِربَه

أَو كَالمُعيرِ مِنَ العا

سِلاتِ يَطرُقُ زَربَه

سِلاتِ يَطرُقُ زَربَه

سِلاتِ يَطرُقُ زَربَه

سِلاتِ يَطرُقُ زَربَه

سِلاتِ يَطرُقُ زَربَه

لا ذاتَ سِربٍ يُعَرّي الرَ

دى وَلا ذاتُ سُربَه

دى وَلا ذاتُ سُربَه

دى وَلا ذاتُ سُربَه

دى وَلا ذاتُ سُربَه

دى وَلا ذاتُ سُربَه

وَما أَظُنُّ المَنايا

تَخطو كَواكِبَ جَربَه

تَخطو كَواكِبَ جَربَه

تَخطو كَواكِبَ جَربَه

تَخطو كَواكِبَ جَربَه

تَخطو كَواكِبَ جَربَه

سَتَأخُذُ النَسرَ وَالغَفر

وَالسِماكَ وَتِربَه

وَالسِماكَ وَتِربَه

وَالسِماكَ وَتِربَه

وَالسِماكَ وَتِربَه

وَالسِماكَ وَتِربَه

فَتَّشنَ عَن كُلِّ نَفسٍ

شَرقَ الفَضاءِ وَغَربَه

شَرقَ الفَضاءِ وَغَربَه

شَرقَ الفَضاءِ وَغَربَه

شَرقَ الفَضاءِ وَغَربَه

شَرقَ الفَضاءِ وَغَربَه

وَزُرنَ عَن غَيرِ بِرٍّ

عُجمَ الأَنامِ وَعُربَه

عُجمَ الأَنامِ وَعُربَه

عُجمَ الأَنامِ وَعُربَه

عُجمَ الأَنامِ وَعُربَه

عُجمَ الأَنامِ وَعُربَه

ما وَمضَةٌ مِن عَقيقٍ

إِلّا تَهَيِّجُ طَربَه

إِلّا تَهَيِّجُ طَربَه

إِلّا تَهَيِّجُ طَربَه

إِلّا تَهَيِّجُ طَربَه

إِلّا تَهَيِّجُ طَربَه

هَوىً تَعَبَّدَ حُرّاً

فَما يُحاوِلُ هَربَه

فَما يُحاوِلُ هَربَه

فَما يُحاوِلُ هَربَه

فَما يُحاوِلُ هَربَه

فَما يُحاوِلُ هَربَه

مَن رامَني لَم يَجِدني

إِنَّ المَنازِلَ غُربَه

إِنَّ المَنازِلَ غُربَه

إِنَّ المَنازِلَ غُربَه

إِنَّ المَنازِلَ غُربَه

إِنَّ المَنازِلَ غُربَه

كانَت مَفارِقُ جونٌ

كَأَنَّها ريشُ غِربَه

كَأَنَّها ريشُ غِربَه

كَأَنَّها ريشُ غِربَه

كَأَنَّها ريشُ غِربَه

كَأَنَّها ريشُ غِربَه

ثُمَّ اِنجَلَت فَعَجِبنا

لِلقارِ بَدَّلَ صِربَه

لِلقارِ بَدَّلَ صِربَه

لِلقارِ بَدَّلَ صِربَه

لِلقارِ بَدَّلَ صِربَه

لِلقارِ بَدَّلَ صِربَه

إِذا خَمِصتُ قَليلاً

عَدَدتُ ذَلِكَ قُربَه

عَدَدتُ ذَلِكَ قُربَه

عَدَدتُ ذَلِكَ قُربَه

عَدَدتُ ذَلِكَ قُربَه

عَدَدتُ ذَلِكَ قُربَه

وَلَيسَ عِندِيَ مِن آلَةِ

السُرى غَيرُ قِربَه

السُرى غَيرُ قِربَه

السُرى غَيرُ قِربَه

السُرى غَيرُ قِربَه

السُرى غَيرُ قِربَه

المَوتُ رَبعُ فَناءٍ لَم يَضَع قَدَماً

فيهِ اِمرُؤٌ فَثَناها نَحوَ ما تَرَكا

فيهِ اِمرُؤٌ فَثَناها نَحوَ ما تَرَكا

فيهِ اِمرُؤٌ فَثَناها نَحوَ ما تَرَكا

فيهِ اِمرُؤٌ فَثَناها نَحوَ ما تَرَكا

فيهِ اِمرُؤٌ فَثَناها نَحوَ ما تَرَكا

وَالمُلكُ لِلَّهِ مَن يَظفَر بِنَيلِ غِنىً

يَردُدهُ قَسراً وَتَضمَن نَفسُهُ الدَرَكا

يَردُدهُ قَسراً وَتَضمَن نَفسُهُ الدَرَكا

يَردُدهُ قَسراً وَتَضمَن نَفسُهُ الدَرَكا

يَردُدهُ قَسراً وَتَضمَن نَفسُهُ الدَرَكا

يَردُدهُ قَسراً وَتَضمَن نَفسُهُ الدَرَكا

لَو كانَ لي أَو لِغَيري قَدرُ أُنمُلَةٍ

فَوقَ التُرابِ لَكانَ الأَمرُ مُشتَرَكا

فَوقَ التُرابِ لَكانَ الأَمرُ مُشتَرَكا

فَوقَ التُرابِ لَكانَ الأَمرُ مُشتَرَكا

فَوقَ التُرابِ لَكانَ الأَمرُ مُشتَرَكا

فَوقَ التُرابِ لَكانَ الأَمرُ مُشتَرَكا

وَلَو صَفا العَقلُ أَلقى الثِقلَ حامِلُه

عَنهُ وَلَم تَرَ في الهَيجاءِ مُعتَرِكا

عَنهُ وَلَم تَرَ في الهَيجاءِ مُعتَرِكا

عَنهُ وَلَم تَرَ في الهَيجاءِ مُعتَرِكا

عَنهُ وَلَم تَرَ في الهَيجاءِ مُعتَرِكا

عَنهُ وَلَم تَرَ في الهَيجاءِ مُعتَرِكا

إِنَّ الأَديمَ الَّذي أَلقاهُ صاحِبُهُ

يُرضي القَبيلَةَ في تَقسيمِهِ شُرُكا

يُرضي القَبيلَةَ في تَقسيمِهِ شُرُكا

يُرضي القَبيلَةَ في تَقسيمِهِ شُرُكا

يُرضي القَبيلَةَ في تَقسيمِهِ شُرُكا

يُرضي القَبيلَةَ في تَقسيمِهِ شُرُكا

دَعِ القَطاةَ فَإِن تُقدَر لِفيكَ تَبِت

إِلَيهِ تَسري ولَم تَنصِب لَها شَرَكا

إِلَيهِ تَسري ولَم تَنصِب لَها شَرَكا

إِلَيهِ تَسري ولَم تَنصِب لَها شَرَكا

إِلَيهِ تَسري ولَم تَنصِب لَها شَرَكا

إِلَيهِ تَسري ولَم تَنصِب لَها شَرَكا

وَلِلمَنايا سَعى الساعونَ مُذ خُلِقوا

فَلا تُبالي أَنَصَّ الرَكبُ أَم أَركا

فَلا تُبالي أَنَصَّ الرَكبُ أَم أَركا

فَلا تُبالي أَنَصَّ الرَكبُ أَم أَركا

فَلا تُبالي أَنَصَّ الرَكبُ أَم أَركا

فَلا تُبالي أَنَصَّ الرَكبُ أَم أَركا

وَالحَتفُ أَيسَرُ وَالأَرواحُ ناظِرَةٌ

طَلاقَها مِن حَليلٍ طالَما فُرِكا

طَلاقَها مِن حَليلٍ طالَما فُرِكا

طَلاقَها مِن حَليلٍ طالَما فُرِكا

طَلاقَها مِن حَليلٍ طالَما فُرِكا

طَلاقَها مِن حَليلٍ طالَما فُرِكا

وَالشَخصُ مِثلُ نَجيبٍ رامَ عَنبَرَةً

مِنَ المَنونِ فَلَمّا سافَها بَرَكا

مِنَ المَنونِ فَلَمّا سافَها بَرَكا

مِنَ المَنونِ فَلَمّا سافَها بَرَكا

مِنَ المَنونِ فَلَمّا سافَها بَرَكا

مِنَ المَنونِ فَلَمّا سافَها بَرَكا