ما هي أسباب صداع الشقيقة طب 21 الشاملة

ما هي أسباب صداع الشقيقة طب 21 الشاملة

أسباب صداع الشقيقة

على الرغم من أنّ أسباب الإصابة بصداع الشقيقة أو ما يُعرف بالصداع النصفي (بالإنجليزية: Migraine) غير واضحة بشكل كامل، إلا أنّ الخبراء يعتقدون بأنّ العوامل الجينية والبيئية لها دور كبير في حدوثه، وفيما يأتي بيان لبعض العوامل التي قد تكمن وراء الإصابة بالصداع النصفي:[1]

محفّزات صداع الشقيقة

تتعدد محفزات نوبات الصداع النصفي، وتختلف هذه العوامل من شخص لآخر، ونذكر منها ما يأتي:[2]

الحمية الغذائية

لنوعية طعام الحمية اليومية أثرٌ محفّزٌ لحدوث نوبات الصداع النصفي، ومن الأمور المتعلقة بالطعام التي تُحفّز هذه النوبات ما يأتي:[2]

التغيّرات الهرمونية

تتعرض بعض النساء لنوبات من الصداع النصفي في فترة الدورة الشهرية، ويرجع سبب ذلك غالباً إلى التغيّرات التي تحصل في مستوى الهرمونات في جسمها وخاصةً هرمون الإستروجين (بالإنجليزية: Estrogen)، كما لاحظت بعض النساء اللواتي يعانين من الصداع النصفي تحسّناً عند وصولهنّ لمرحلة انقطاع الطمث، ولكن كان ذلك سبباً لحدوث نوبات الصداع النصفي أو ازدياها سوءاً عند غيرهنّ.[2][3]

الأدوية

لأدوية منع الحمل تأثير في تحفيز حدوث نوبات الصداع النصفي أو الزيادة في حدّتها، مع العلم أنَّه في بعض الأحيان تُستخدم هذه الأدوية لعلاج نوباته، كما يوجد أثر محفّز لنوبات الصداع النصفي للأدوية الموسعة للأوعية الدموية كالنيتروجليسرين (بالإنجليزية: Nitroglycerin) وبعض الأدوية المنوّمة.[1][3]

عوامل أخرى

هناك عوامل مختلفة تتسبب بتحفيز الصداع النصفي، منها ما يأتي:[3]

المراجع

  1. ^ أ ب Deborah Weatherspoon (26-8-2016), "What Causes Migraine and Chronic Migraine?"، www.healthline.com, Retrieved 20-3-2019. Edited.
  2. ^ أ ب ت ث "Migraine", www.mayoclinic.org,31-5-2018، Retrieved 3-3-2019. Edited.
  3. ^ أ ب ت "Migraine", www.nhs.uk,26-5-2016، Retrieved 3-3-2019. Edited.