ما هي ثمرات الاستغفار طب 21 الشاملة

ما هي ثمرات الاستغفار طب 21 الشاملة

ثمرات الاستغفار

نذكر منها:[1]

فضل الاستغفار

أمر الله سبحانه عباده بالاستغفار، في المواطن التي هي من مظان القبول، والرحمة، فيكون الاستغفار بالقلب واللسان، وهو ليس مشروط بطلب مغفرة ذنب عام، بل طلب الغفران من الذنوب، وقد أثنى الله تعالى على أهل الاستغفار ومدحهم، فهو من صفات المتقين، الذين يحيون أغلب الليل متهجدين، والذين يستغفرون وقت السحر، ويغفر الله تعالى لمن استغفره، ويكرمه بالبركات والخيرات، ويدفع عنه المصائب والبلايا، ومن فضائله أنه سنّة المرسلين والأنبياء والصالحين والأولين، يلجأون إليه في السراء والضراء.[3]

المقصود بالاستغفار

الاستغفار لغةً هو أن يطلب المرء المغفرة، وأصله الستر والتغطية، فإن غفر الله لعبدٍ ذنوبه فقد سترها، أما اصطلاحًا فهي أن يطلب من الله المغفرة إما بالدعاء أو بالتوبة أو بباب من أبواب الطاعة، وهو ممّا وصّى به الله تعالى نبيه عليه الصلاة والسلام والمؤمنين، والخلق جميعًا، والذين فعلوا المعاصي فأسرفوا على أنفسهم.[4]

المراجع

  1. ↑ عبده قايد الذريبي (15-2-2011)، "فوائد وثمرات الاستغفار"، شبكة الألوكة ، اطّلع عليه بتاريخ 22-9-2018. بتصرّف.
  2. ↑ سورة هود، آية: 3.
  3. ^ أ ب ت د. أحمد عرفة، "الاستغفار فضائله وفوائده"، صيد الفوائد، اطّلع عليه بتاريخ 22-9-2018. بتصرّف.
  4. ↑ صلاح عامر (5-10-2013)، "إظهار فضائل الاستغفار "، طريق الإسلام ، اطّلع عليه بتاريخ 22-9-2018. بتصرّف.