ما هي أذكار يوم الجمعة طب 21 الشاملة

ما هي أذكار يوم الجمعة طب 21 الشاملة

يوم الجمعة

يكون في كل يوم جمعة لقاء بين أبناء الإسلام أينما وُجد المسلمون وفي شتّى أرجاء المعمورة، لذا كان له من الأهمية ما له في الدين الإسلامي، ولهذا اليوم فضل عظيم وقد حثَّ الدين الإسلامي على اغتنام يوم الجمعة بساعاته ودقائقه ولحظاته بما يضمن عدم تفويت المثوبة التي أعدّها الله -سبحانه وتعالى- في هذا اليوم.

تعريف الجمعة وتسميتها

الأذكار في يوم الجمعة

وردت العديد من الأذكار والأوراد التي يُستحبُّ قراءتها والإكثار منها في يوم وليلة الجمعة على وجه الخصوص، مع أنّ تلك الأذكار هي أذكار عامة يردِّدها المسلم في جميع أوقاته وأحواله، لكن تخصيص ذكرها في يوم الجمعة وليلتها جعل لها خصوصيةً ورمزية وأجراً مختلفاً، وتشتمل تلك الأوراد قراءة بعض القرآن وترديد شيءٍ من الأذكار والدعوات، كما تشمل الصلاة على النبي -صلى اللّه عليه وسلم‏- والإكثار من ذلك، وفيما يلي بيان الأوراد والأذكار والأدعية التي خُصِّص ذكرها في يوم الجمعة.[٢]

خصوصية يوم الجمعة

تميّز يوم الجمعة بالعديد من الأمور عن غيره من الأيام، ومنها ما يلي:[١١]

المراجع

  1. ↑ د.عبد العزيز بن محمد الحجيلان (23-8-2007)، "تعريف الجمعة وتسميتها بذلك"، www.alukah.net، اطّلع عليه بتاريخ 4-10-2017. بتصرّف.
  2. ^ أ ب "الأذكارِ المستحبّةِ يومَ الجمعة وليلتها والدُّعاء"، www.al-eman.com، اطّلع عليه بتاريخ 5-10-2017. بتصرّف.
  3. ↑ رواه المنذري، في الترغيب والترهيب، عن عبدالله بن عمر، الصفحة أو الرقم: 1/354، إسناده لا بأس به.
  4. ↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم: 935، صحيح.
  5. ↑ محمد صالح المنجد (15-2-2007)، "تحديد ساعة الاستجابة يوم الجمعة"، www.islamqa.info، اطّلع عليه بتاريخ 22-10-2017. بتصرّف.
  6. ↑ رواه أحمد شاكر، في مسند أحمد، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم: 14/103، إسناده صحيح.
  7. ↑ رواه المنذري، في الترغيب والترهيب، عن جابر بن عبد الله، الصفحة أو الرقم: 1/339، صحيح على شرط مسلم.
  8. ↑ رواه مسلم بن الحجاج، في صحيح مسلم، عن أبي موسى الأشعري عبدالله بن قيس، الصفحة أو الرقم: 853، صحيح.
  9. ↑ رواه ابن حجر العسقلاني، في نتائج الأفكار، عن أنس بن مالك، الصفحة أو الرقم: 1/375، له شواهد.
  10. ↑ سورة الجمعة، آية: 10.
  11. ↑ السيوطي (1997)، نور اللمعة في خصائص يوم الجمعة (الطبعة الثانية)، بيروت: دار الكتب العلمية ، صفحة 7-22. بتصرّف.