ما أعراض تلقيح البويضة طب 21 الشاملة

ما أعراض تلقيح البويضة طب 21 الشاملة

تلقيح البويضة

تُعرف عملية التلقيح (بالإنجليزية: Fertilization) على أنّها عملية التقاء الجاميت الذكري مع الجاميت الأنثوي أي الحيوان المنوي والبويضة، إذ ينتقل الحيوان المنوي عبر قناة فالوب ليصل إلى البويضة ويعمل على تلقيحها، وينتج عن عملية التلقيح ما يُعرف بالبويضة المخصبة أو الزيجوت (بالإنجليزية: Zygote)، وفي الحقيقة إنّ جينات الطفل وجنسه تُحدّد في اللحظة التي تتم فيها هذه العملية، وتجدر الإشارة إلى أنّه إذا كان الكروموسوم الخاص بالحيوان المنوي هو كروموسوم (Y) فإنّ الجنين يكون ذكراً، أمّا إذا كان كروموسوم (X) فإنّ الجنين يكون أنثى.[1][2]

أعراض تلقيح البويضة

في الحقيقة قد لا تظهر على المرأة أعراض أو علامات مباشرة تدل على حدوث تلقيح للبويضة، وفي العديد من الحالات تبدأ أعراض التلقيح والحمل بالظهور بحلول الأسبوع الثاني من الحمل، ويُمكن إجمال أهم هذه الأعراض فيما يلي:[3]

التّحضير لتلقيح البويضة

يتطلب الأمر استكمال مجموعة من الخطوات والعمليات قبل حدوث عملية التلقيح، وفيما يلي بيان لكل منها:[5]

زيادة فرصة حدوث الحمل

يوجد العديد من الأمور التي تؤخذ بعين الاعتبار لزيادة احتمالية حدوث الحمل، وفيما يلي بيان ذلك:[7]

المراجع

  1. ↑ "Medical Definition of Fertilization", www.medicinenet.com, Retrieved 11-6-2018. Edited.
  2. ↑ "Pregnancy and Conception", www.webmd.com, Retrieved 11-6-2018. Edited.
  3. ↑ "2 Weeks Pregnant: Symptoms, Tips, and More", www.healthline.com, Retrieved 11-6-2018. Edited.
  4. ↑ "Pregnancy Symptoms — Early Signs Of Pregnancy", www.americanpregnancy.org, Retrieved 11-6-2018. Edited.
  5. ^ أ ب "Fertilization", www.embryology.med.unsw.edu.au, Retrieved 11-6-2018. Edited.
  6. ↑ "acrosome", www.dictionary.com, Retrieved 13-06-2018. Edited.
  7. ↑ "How to Increase Your Chances of Getting Pregnant", www.healthline.com, Retrieved 11-6-2018. Edited.
  8. ^ أ ب ت "19 Ways to Boost Your Fertility", www.healthywomen.org, Retrieved 11-6-2018. Edited.