ماذا يقال للمسافر للحج طب 21 الشاملة

ماذا يقال للمسافر للحج طب 21 الشاملة

الحج

الحج هو الركن الخامس من أركان الإسلام، والحج هو ذهاب المسلمين إلى مكة المكرمة لتأدية مناسك الحج، وهو واجب مرة واحدة على كل مسلم قادر، وحيث رجع الحجاج من الحج مغفوري الذنوب بإذن الله تعالى، وفي هذا المقال سنقدم لكم عبارات جميلة عن الحج.

كلمات عن الحج

أدعية للحج

شعر عن الحج

أما والذي حج المحبون بيته

ولبُّوا له عند المهلَّ وأحرموا

ولبُّوا له عند المهلَّ وأحرموا

ولبُّوا له عند المهلَّ وأحرموا

ولبُّوا له عند المهلَّ وأحرموا

ولبُّوا له عند المهلَّ وأحرموا

وقد كشفوا تلك الرؤوس تواضعاً

لِعِزَّةِ من تعنوا الوجوه

لِعِزَّةِ من تعنوا الوجوه

لِعِزَّةِ من تعنوا الوجوه

لِعِزَّةِ من تعنوا الوجوه

لِعِزَّةِ من تعنوا الوجوه

وتُسلمُ يُهلون بالبيداء لبيك ربَّنا

لك الملك والحمد الذي أنت تعلمُ

لك الملك والحمد الذي أنت تعلمُ

لك الملك والحمد الذي أنت تعلمُ

لك الملك والحمد الذي أنت تعلمُ

لك الملك والحمد الذي أنت تعلمُ

دعاهم فلبَّوه رضاً ومحبةً

فلما دَعَوه كان أقرب منهم

فلما دَعَوه كان أقرب منهم

فلما دَعَوه كان أقرب منهم

فلما دَعَوه كان أقرب منهم

فلما دَعَوه كان أقرب منهم

تراهم على الأنضاد شُعثاً رؤوسهم

وغُبراً وهم فيها أسرُّ وأنعم

وغُبراً وهم فيها أسرُّ وأنعم

وغُبراً وهم فيها أسرُّ وأنعم

وغُبراً وهم فيها أسرُّ وأنعم

وغُبراً وهم فيها أسرُّ وأنعم

وقد فارقوا الأوطان والأهل رغبة

ولم يُثْنهم لذَّاتهم والتنعُّم

ولم يُثْنهم لذَّاتهم والتنعُّم

ولم يُثْنهم لذَّاتهم والتنعُّم

ولم يُثْنهم لذَّاتهم والتنعُّم

ولم يُثْنهم لذَّاتهم والتنعُّم

يسيرون من أقطارها وفجاجِها

رجالاً وركباناً ولله أسلموا ولما

رجالاً وركباناً ولله أسلموا ولما

رجالاً وركباناً ولله أسلموا ولما

رجالاً وركباناً ولله أسلموا ولما

رجالاً وركباناً ولله أسلموا ولما

رأتْ أبصارُهم بيته الذي

قلوبُ الورى شوقاً إليه تضرَّمُ

قلوبُ الورى شوقاً إليه تضرَّمُ

قلوبُ الورى شوقاً إليه تضرَّمُ

قلوبُ الورى شوقاً إليه تضرَّمُ

قلوبُ الورى شوقاً إليه تضرَّمُ

كأنهم لم يَنْصَبوا قطُّ قبله

لأنّ شقاهم قد تَرَحَّلَ عنهمُ

لأنّ شقاهم قد تَرَحَّلَ عنهمُ

لأنّ شقاهم قد تَرَحَّلَ عنهمُ

لأنّ شقاهم قد تَرَحَّلَ عنهمُ

لأنّ شقاهم قد تَرَحَّلَ عنهمُ

فلله كم من عبرةٍ مهراقةٍ

وأخرى على آثارها لا تقدمُ

وأخرى على آثارها لا تقدمُ

وأخرى على آثارها لا تقدمُ

وأخرى على آثارها لا تقدمُ

وأخرى على آثارها لا تقدمُ

وقد شَرقَتْ عينُ المحبَّ بدمعِها

فينظرُ من بين الدموع ويُسجمُ

فينظرُ من بين الدموع ويُسجمُ

فينظرُ من بين الدموع ويُسجمُ

فينظرُ من بين الدموع ويُسجمُ

فينظرُ من بين الدموع ويُسجمُ

وراحوا إلى التعريف يرجونَ رحمة

ومغفرةً ممن يجودَ ويكرمُ

ومغفرةً ممن يجودَ ويكرمُ

ومغفرةً ممن يجودَ ويكرمُ

ومغفرةً ممن يجودَ ويكرمُ

ومغفرةً ممن يجودَ ويكرمُ

فلله ذاك الموقف الأعظم الذي

كموقف يوم العرض بل ذاك أعظمُ

كموقف يوم العرض بل ذاك أعظمُ

كموقف يوم العرض بل ذاك أعظمُ

كموقف يوم العرض بل ذاك أعظمُ

كموقف يوم العرض بل ذاك أعظمُ

ويدنو به الجبار جلَّ جلاله

يُباهي بهم أملاكه فهو أكرمُ

يُباهي بهم أملاكه فهو أكرمُ

يُباهي بهم أملاكه فهو أكرمُ

يُباهي بهم أملاكه فهو أكرمُ

يُباهي بهم أملاكه فهو أكرمُ

يقولُ عبادي قد أتوني محبةً

وإني بهم برُّ أجود وأكرمُ

وإني بهم برُّ أجود وأكرمُ

وإني بهم برُّ أجود وأكرمُ

وإني بهم برُّ أجود وأكرمُ

وإني بهم برُّ أجود وأكرمُ

فأشهدُكم أني غفرتُ ذنوبهم

وأعطيتهم ما أمَّلوه وأنعمُ

وأعطيتهم ما أمَّلوه وأنعمُ

وأعطيتهم ما أمَّلوه وأنعمُ

وأعطيتهم ما أمَّلوه وأنعمُ

وأعطيتهم ما أمَّلوه وأنعمُ

فبُشراكُم يا أهل ذا الموقف الذي

به يغفرُ الله الذنوبَ ويرحمُ فكم

به يغفرُ الله الذنوبَ ويرحمُ فكم

به يغفرُ الله الذنوبَ ويرحمُ فكم

به يغفرُ الله الذنوبَ ويرحمُ فكم

به يغفرُ الله الذنوبَ ويرحمُ فكم

من عتيق فيه كُمَّل عتقُه

وآخر يستسعى وربُّكَ أكرمُ

وآخر يستسعى وربُّكَ أكرمُ

وآخر يستسعى وربُّكَ أكرمُ

وآخر يستسعى وربُّكَ أكرمُ

وآخر يستسعى وربُّكَ أكرمُ