حكم وعبر من واقع الحياة طب 21 الشاملة

حكم وعبر من واقع الحياة طب 21 الشاملة

حكم وأقوال عن الحياة

أقوال عباس محمود العقاد عن الحياة

حكم وأمثال من واقع الحياة لديل كارينجي

أبيات شعرية عن الحياة

حياتُكَ أَنفاسٌ تُعَدُّ فكلَّما

مضَى نَفَسٌ أنقصتْ به جزءا

مضَى نَفَسٌ أنقصتْ به جزءا

مضَى نَفَسٌ أنقصتْ به جزءا

مضَى نَفَسٌ أنقصتْ به جزءا

مضَى نَفَسٌ أنقصتْ به جزءا

ويحييكَ ما يُفنيكَ في كل حالة

ويحدُوك حادٍ ما يريدُ بك الهُزْءا

ويحدُوك حادٍ ما يريدُ بك الهُزْءا

ويحدُوك حادٍ ما يريدُ بك الهُزْءا

ويحدُوك حادٍ ما يريدُ بك الهُزْءا

ويحدُوك حادٍ ما يريدُ بك الهُزْءا

فتصبحُ في نفْسٍ وتمشي بغيرِها

ومالكَ من عقْلٍ تُحسُّ به رزءا

ومالكَ من عقْلٍ تُحسُّ به رزءا

ومالكَ من عقْلٍ تُحسُّ به رزءا

ومالكَ من عقْلٍ تُحسُّ به رزءا

ومالكَ من عقْلٍ تُحسُّ به رزءا

إنّي لأعْلَمُ ، واللّبيبُ خَبِيرُ

أن الحَياةَ وَإنْ حَرَصْتُ غُرُورُ

أن الحَياةَ وَإنْ حَرَصْتُ غُرُورُ

أن الحَياةَ وَإنْ حَرَصْتُ غُرُورُ

أن الحَياةَ وَإنْ حَرَصْتُ غُرُورُ

أن الحَياةَ وَإنْ حَرَصْتُ غُرُورُ

ورَأيْتُ كُلا ما يُعَلّلُ نَفْسَهُ

بِتَعِلّةٍ وإلى الفَنَاءِ يَصِيرُ

بِتَعِلّةٍ وإلى الفَنَاءِ يَصِيرُ

بِتَعِلّةٍ وإلى الفَنَاءِ يَصِيرُ

بِتَعِلّةٍ وإلى الفَنَاءِ يَصِيرُ

بِتَعِلّةٍ وإلى الفَنَاءِ يَصِيرُ

حياة ٌ ما نريدُ لها زِيالا

ودنيا لا نَوَدّ لها انتقالا

ودنيا لا نَوَدّ لها انتقالا

ودنيا لا نَوَدّ لها انتقالا

ودنيا لا نَوَدّ لها انتقالا

ودنيا لا نَوَدّ لها انتقالا

وعيشٌ في أُصول الموتِ سمٌّ

عُصارتُه، وإن بَسَط الظلالا

عُصارتُه، وإن بَسَط الظلالا

عُصارتُه، وإن بَسَط الظلالا

عُصارتُه، وإن بَسَط الظلالا

عُصارتُه، وإن بَسَط الظلالا

وأَيامٌ تطيرُ بنا سحابا

وإن خِيلَتْ تَدِبّ بنا نِمالا

وإن خِيلَتْ تَدِبّ بنا نِمالا

وإن خِيلَتْ تَدِبّ بنا نِمالا

وإن خِيلَتْ تَدِبّ بنا نِمالا

وإن خِيلَتْ تَدِبّ بنا نِمالا

نريها في الضمير هوى

وحبّا ونُسمِعها التبرُّمَ والملالا

وحبّا ونُسمِعها التبرُّمَ والملالا

وحبّا ونُسمِعها التبرُّمَ والملالا

وحبّا ونُسمِعها التبرُّمَ والملالا

وحبّا ونُسمِعها التبرُّمَ والملالا

قِصارٌ حين نجري اللهوَ فيها

طوالٌ حين نقطعها فعالا

طوالٌ حين نقطعها فعالا

طوالٌ حين نقطعها فعالا

طوالٌ حين نقطعها فعالا

طوالٌ حين نقطعها فعالا

ولم تضق الحياة بنا ، ولكن

زحامُ السوءِ ضيَّقها مَجالا

زحامُ السوءِ ضيَّقها مَجالا

زحامُ السوءِ ضيَّقها مَجالا

زحامُ السوءِ ضيَّقها مَجالا

زحامُ السوءِ ضيَّقها مَجالا

ولم تقتل براحتها بَنيها

ولكن سابقوا الموتَ اقتتالا

ولكن سابقوا الموتَ اقتتالا

ولكن سابقوا الموتَ اقتتالا

ولكن سابقوا الموتَ اقتتالا

ولكن سابقوا الموتَ اقتتالا

ولو زاد الحياة الناس سعيا

وإخلاصا لزادتهم جمالا

وإخلاصا لزادتهم جمالا

وإخلاصا لزادتهم جمالا

وإخلاصا لزادتهم جمالا

وإخلاصا لزادتهم جمالا