كلمات عن الكرم والجود طب 21 الشاملة

كلمات عن الكرم والجود طب 21 الشاملة

كلمات عن الكرم

كلمات عن الجود والكرم

كلمات عن الكرم والسخاء

شعر عن الكرم

قالوا: ألا تصف الكريم لنا ؟ فقلت على البديه:

إنّ الكريم لكالربيع، تحبّه للحسن فيه

إنّ الكريم لكالربيع، تحبّه للحسن فيه

إنّ الكريم لكالربيع، تحبّه للحسن فيه

إنّ الكريم لكالربيع، تحبّه للحسن فيه

إنّ الكريم لكالربيع، تحبّه للحسن فيه

وتهشّ عند لقائه، ويغيب عنك فتشتهيه

لا يرتضي أبدًا لصاحبه الذي لا يرتضيه

لا يرتضي أبدًا لصاحبه الذي لا يرتضيه

لا يرتضي أبدًا لصاحبه الذي لا يرتضيه

لا يرتضي أبدًا لصاحبه الذي لا يرتضيه

لا يرتضي أبدًا لصاحبه الذي لا يرتضيه

وإذا اللّيالي ساعفته لا يدلّ ولا يتيه

وتراه يبسم هازئا في غمرة الخطب الكريه

وتراه يبسم هازئا في غمرة الخطب الكريه

وتراه يبسم هازئا في غمرة الخطب الكريه

وتراه يبسم هازئا في غمرة الخطب الكريه

وتراه يبسم هازئا في غمرة الخطب الكريه

وإذا تحرّق حاسدوه بكى ورقّ لحاسديه

كالورد ينفح بالشّذى حتّى أنوف السارقيه

كالورد ينفح بالشّذى حتّى أنوف السارقيه

كالورد ينفح بالشّذى حتّى أنوف السارقيه

كالورد ينفح بالشّذى حتّى أنوف السارقيه

كالورد ينفح بالشّذى حتّى أنوف السارقيه

ليس الكريم الذي يعطي عطيتَهُ

على الثناء وإن أغلى به الثمنا

على الثناء وإن أغلى به الثمنا

على الثناء وإن أغلى به الثمنا

على الثناء وإن أغلى به الثمنا

على الثناء وإن أغلى به الثمنا

بل الكريم الذي يعطي عطيته

لغير شيء سوى استحسانه الحسنا

لغير شيء سوى استحسانه الحسنا

لغير شيء سوى استحسانه الحسنا

لغير شيء سوى استحسانه الحسنا

لغير شيء سوى استحسانه الحسنا

لا يستثيب ببذلِ العُرْفِ محْمدة ً

ولا يَمُنُّ إذا ماقَلَّد المِننا

ولا يَمُنُّ إذا ماقَلَّد المِننا

ولا يَمُنُّ إذا ماقَلَّد المِننا

ولا يَمُنُّ إذا ماقَلَّد المِننا

ولا يَمُنُّ إذا ماقَلَّد المِننا

حتى لتحسب أن الله أجبَرَهُ

على السماحِ ولم يَخْلُقْهُ مُمْتَحَنا

على السماحِ ولم يَخْلُقْهُ مُمْتَحَنا

على السماحِ ولم يَخْلُقْهُ مُمْتَحَنا

على السماحِ ولم يَخْلُقْهُ مُمْتَحَنا

على السماحِ ولم يَخْلُقْهُ مُمْتَحَنا

مِن أَيَّةِ الطُرقِ يَأتي نَحوَكَ الكَرَمُ

أَينَ المَحاجِمُ يا كافورُ وَالجَلَمُ

أَينَ المَحاجِمُ يا كافورُ وَالجَلَمُ

أَينَ المَحاجِمُ يا كافورُ وَالجَلَمُ

أَينَ المَحاجِمُ يا كافورُ وَالجَلَمُ

أَينَ المَحاجِمُ يا كافورُ وَالجَلَمُ

جازَ الأُلى مَلَكَت كَفّاكَ قَدرَهُمُ

فَعُرِّفوا بِكَ أَنَّ الكَلبَ فَوقَهُمُ

فَعُرِّفوا بِكَ أَنَّ الكَلبَ فَوقَهُمُ

فَعُرِّفوا بِكَ أَنَّ الكَلبَ فَوقَهُمُ

فَعُرِّفوا بِكَ أَنَّ الكَلبَ فَوقَهُمُ

فَعُرِّفوا بِكَ أَنَّ الكَلبَ فَوقَهُمُ

لا شَيءَ أَقبَحُ مِن فَحلٍ لَهُ ذَكَرٌ

تَقودُهُ أَمَةٌ لَيسَت لَها رَحِمُ

تَقودُهُ أَمَةٌ لَيسَت لَها رَحِمُ

تَقودُهُ أَمَةٌ لَيسَت لَها رَحِمُ

تَقودُهُ أَمَةٌ لَيسَت لَها رَحِمُ

تَقودُهُ أَمَةٌ لَيسَت لَها رَحِمُ

ساداتُ كُلِّ أُناسٍ مِن نُفوسِهِمِ

وَسادَةُ المُسلِمينَ الأَعبُدُ القَزَمُ

وَسادَةُ المُسلِمينَ الأَعبُدُ القَزَمُ

وَسادَةُ المُسلِمينَ الأَعبُدُ القَزَمُ

وَسادَةُ المُسلِمينَ الأَعبُدُ القَزَمُ

وَسادَةُ المُسلِمينَ الأَعبُدُ القَزَمُ

أَغايَةُ الدينِ أَن تُحفوا شَوارِبَكُم

يا أُمَّةً ضَحِكَت مِن جَهلِها الأُمَمُ

يا أُمَّةً ضَحِكَت مِن جَهلِها الأُمَمُ

يا أُمَّةً ضَحِكَت مِن جَهلِها الأُمَمُ

يا أُمَّةً ضَحِكَت مِن جَهلِها الأُمَمُ

يا أُمَّةً ضَحِكَت مِن جَهلِها الأُمَمُ

أَلا فَتىً يورِدُ الهِندِيَّ هامَتَهُ

كَيما تَزولُ شُكوكُ الناسِ وَالتُهَمُ

كَيما تَزولُ شُكوكُ الناسِ وَالتُهَمُ

كَيما تَزولُ شُكوكُ الناسِ وَالتُهَمُ

كَيما تَزولُ شُكوكُ الناسِ وَالتُهَمُ

كَيما تَزولُ شُكوكُ الناسِ وَالتُهَمُ

فَإِنَّهُ حُجَّةٌ يُؤذي القُلوبَ بِها

مِن دينُهُ الدَهرُ وَالتَعطيلُ وَالقِدَمُ

مِن دينُهُ الدَهرُ وَالتَعطيلُ وَالقِدَمُ

مِن دينُهُ الدَهرُ وَالتَعطيلُ وَالقِدَمُ

مِن دينُهُ الدَهرُ وَالتَعطيلُ وَالقِدَمُ

مِن دينُهُ الدَهرُ وَالتَعطيلُ وَالقِدَمُ

ما أَقدَرَ اللَهَ أَن يُخزي خَليقَتَهُ

وَلا يُصَدِّقُ قَوماً في الَّذي زَعَموا

وَلا يُصَدِّقُ قَوماً في الَّذي زَعَموا

وَلا يُصَدِّقُ قَوماً في الَّذي زَعَموا

وَلا يُصَدِّقُ قَوماً في الَّذي زَعَموا

وَلا يُصَدِّقُ قَوماً في الَّذي زَعَموا

مِن صِفاتِ الكَرِيمِ سِتْرُ الحَريِمِ

فَلَكَ اللَّهُ مِن جَوادٍ كَريمِ

فَلَكَ اللَّهُ مِن جَوادٍ كَريمِ

فَلَكَ اللَّهُ مِن جَوادٍ كَريمِ

فَلَكَ اللَّهُ مِن جَوادٍ كَريمِ

فَلَكَ اللَّهُ مِن جَوادٍ كَريمِ

شَدَّ أَزْرِي وَصانَ أَهلي إزارٌ

كَسَجاياكَ رَقَّ أَو كالنَّسيمِ

كَسَجاياكَ رَقَّ أَو كالنَّسيمِ

كَسَجاياكَ رَقَّ أَو كالنَّسيمِ

كَسَجاياكَ رَقَّ أَو كالنَّسيمِ

كَسَجاياكَ رَقَّ أَو كالنَّسيمِ

أَرسلْتُهُ إليَّ بِيضُ أَيادِي

كَ فَجَلَّى سَوادَ حَظّي البَهِيمِ

كَ فَجَلَّى سَوادَ حَظّي البَهِيمِ

كَ فَجَلَّى سَوادَ حَظّي البَهِيمِ

كَ فَجَلَّى سَوادَ حَظّي البَهِيمِ

كَ فَجَلَّى سَوادَ حَظّي البَهِيمِ

وَأَتاني وَما سَأَلْتُ ولا استَسْقَ

يْتُ جُوداً هذِي صِفاتُ الغُيُومِ

يْتُ جُوداً هذِي صِفاتُ الغُيُومِ

يْتُ جُوداً هذِي صِفاتُ الغُيُومِ

يْتُ جُوداً هذِي صِفاتُ الغُيُومِ

يْتُ جُوداً هذِي صِفاتُ الغُيُومِ

يَا سَـائِلِي‌ أَيْنَ حَـلَّ الجُـودُ وَالكَـرَمُ

عِنْـدِي‌ بَـيَـانٌ إذَا طُـلاَّبُـهُ قَـدِمُـوا

عِنْـدِي‌ بَـيَـانٌ إذَا طُـلاَّبُـهُ قَـدِمُـوا

عِنْـدِي‌ بَـيَـانٌ إذَا طُـلاَّبُـهُ قَـدِمُـوا

عِنْـدِي‌ بَـيَـانٌ إذَا طُـلاَّبُـهُ قَـدِمُـوا

عِنْـدِي‌ بَـيَـانٌ إذَا طُـلاَّبُـهُ قَـدِمُـوا

هَذَا الذي‌ تَعْـرِفُ البَطْـحَاءُ وَطْـأَتَـهُ

وَالبَـيْـتُ يَعْـرِفُـهُ وَالحِـلُّ وَالحَـرَمُ

وَالبَـيْـتُ يَعْـرِفُـهُ وَالحِـلُّ وَالحَـرَمُ

وَالبَـيْـتُ يَعْـرِفُـهُ وَالحِـلُّ وَالحَـرَمُ

وَالبَـيْـتُ يَعْـرِفُـهُ وَالحِـلُّ وَالحَـرَمُ

وَالبَـيْـتُ يَعْـرِفُـهُ وَالحِـلُّ وَالحَـرَمُ

هَذَا ابْنُ خَيْرِ عِبَادِ اللَهِ كُلِّهِمُ

هَذَا التَّقِي‌ُّ النَّقِي‌ُّ الطَّاهِرُ العَلَمُ

هَذَا التَّقِي‌ُّ النَّقِي‌ُّ الطَّاهِرُ العَلَمُ

هَذَا التَّقِي‌ُّ النَّقِي‌ُّ الطَّاهِرُ العَلَمُ

هَذَا التَّقِي‌ُّ النَّقِي‌ُّ الطَّاهِرُ العَلَمُ

هَذَا التَّقِي‌ُّ النَّقِي‌ُّ الطَّاهِرُ العَلَمُ

هَذَا الذي‌ أحْمَدُ المُخْتَارُ وَالِدُهُ

صَلَّي‌ عَلَیهِ إلَهِي‌ مَا جَرَي‌ القَلَمُ

صَلَّي‌ عَلَیهِ إلَهِي‌ مَا جَرَي‌ القَلَمُ

صَلَّي‌ عَلَیهِ إلَهِي‌ مَا جَرَي‌ القَلَمُ

صَلَّي‌ عَلَیهِ إلَهِي‌ مَا جَرَي‌ القَلَمُ

صَلَّي‌ عَلَیهِ إلَهِي‌ مَا جَرَي‌ القَلَمُ

لَوْ يَعْلَمُ الرُّكْنُ مَنْ قَدْ جَاءَ يَلْثِمُهُ

لَخَرَّ يَلْثِمُ مِنْهُ مَا وَطَي‌ القَدَمُ

لَخَرَّ يَلْثِمُ مِنْهُ مَا وَطَي‌ القَدَمُ

لَخَرَّ يَلْثِمُ مِنْهُ مَا وَطَي‌ القَدَمُ

لَخَرَّ يَلْثِمُ مِنْهُ مَا وَطَي‌ القَدَمُ

لَخَرَّ يَلْثِمُ مِنْهُ مَا وَطَي‌ القَدَمُ

هَذَا علی رَسُولُ اللَهِ وَالِدُهُ

أَمْسَتْ بِنُورِ هُدَاهُ تَهْتَدِي‌ الاُمَمُ

أَمْسَتْ بِنُورِ هُدَاهُ تَهْتَدِي‌ الاُمَمُ

أَمْسَتْ بِنُورِ هُدَاهُ تَهْتَدِي‌ الاُمَمُ

أَمْسَتْ بِنُورِ هُدَاهُ تَهْتَدِي‌ الاُمَمُ

أَمْسَتْ بِنُورِ هُدَاهُ تَهْتَدِي‌ الاُمَمُ

هَذَا الَّذِي‌ عَمُّهُ الطَّيَّارُ جَعْفَرٌ

وَالمَقْتُولُ حَمْزَةُ لَيْثٌ حُبُّهُ قَسَمُ

وَالمَقْتُولُ حَمْزَةُ لَيْثٌ حُبُّهُ قَسَمُ

وَالمَقْتُولُ حَمْزَةُ لَيْثٌ حُبُّهُ قَسَمُ

وَالمَقْتُولُ حَمْزَةُ لَيْثٌ حُبُّهُ قَسَمُ

وَالمَقْتُولُ حَمْزَةُ لَيْثٌ حُبُّهُ قَسَمُ

هَذَا ابْنُ سَيِّدَةِ النِّسْوَانِ فَاطِمَةٍ

وَابْنُ الوَصِيِّ الَّذِي‌ في‌ سَيْفِهِ نِقَمُ

وَابْنُ الوَصِيِّ الَّذِي‌ في‌ سَيْفِهِ نِقَمُ

وَابْنُ الوَصِيِّ الَّذِي‌ في‌ سَيْفِهِ نِقَمُ

وَابْنُ الوَصِيِّ الَّذِي‌ في‌ سَيْفِهِ نِقَمُ

وَابْنُ الوَصِيِّ الَّذِي‌ في‌ سَيْفِهِ نِقَمُ

إذَا رَأتْهُ قُرَيْشٌ قَالَ قَائِلُهَا

إلَی‌ مَكَارِمِ هَذَا يَنْتَهِي‌ الكَرَمُ

إلَی‌ مَكَارِمِ هَذَا يَنْتَهِي‌ الكَرَمُ

إلَی‌ مَكَارِمِ هَذَا يَنْتَهِي‌ الكَرَمُ

إلَی‌ مَكَارِمِ هَذَا يَنْتَهِي‌ الكَرَمُ

إلَی‌ مَكَارِمِ هَذَا يَنْتَهِي‌ الكَرَمُ

يَكَادُ يُمْسِكُهُ عِرْفَانَ راحته

رُكْنُ الحَطِيمِ إذَا مَا جَاءَ يَسْتَلِمُ

رُكْنُ الحَطِيمِ إذَا مَا جَاءَ يَسْتَلِمُ

رُكْنُ الحَطِيمِ إذَا مَا جَاءَ يَسْتَلِمُ

رُكْنُ الحَطِيمِ إذَا مَا جَاءَ يَسْتَلِمُ

رُكْنُ الحَطِيمِ إذَا مَا جَاءَ يَسْتَلِمُ

وَلَيْسَ قُولُكَ: مَنْ هَذَا؟ بِضَائِرِهِ

العُرْبُ تَعْرِفُ مَنْ أنْكَرْتَ وَالعَجَمُ

العُرْبُ تَعْرِفُ مَنْ أنْكَرْتَ وَالعَجَمُ

العُرْبُ تَعْرِفُ مَنْ أنْكَرْتَ وَالعَجَمُ

العُرْبُ تَعْرِفُ مَنْ أنْكَرْتَ وَالعَجَمُ

العُرْبُ تَعْرِفُ مَنْ أنْكَرْتَ وَالعَجَمُ

يُنْمَي‌ إلَی‌ ذَرْوَةِ العِزِّ الَّتِي‌ قَصُرَتْ

عَنْ نَيْلِهَا عَرَبُ الإسْلاَمِ وَالعَجَمُ

عَنْ نَيْلِهَا عَرَبُ الإسْلاَمِ وَالعَجَمُ

عَنْ نَيْلِهَا عَرَبُ الإسْلاَمِ وَالعَجَمُ

عَنْ نَيْلِهَا عَرَبُ الإسْلاَمِ وَالعَجَمُ

عَنْ نَيْلِهَا عَرَبُ الإسْلاَمِ وَالعَجَمُ

يُغْضِي‌ حَيَاءً وَيُغْضَي‌ مِنْ مَهَابَتِهِ

فَمَا يُكَلَّمُ إلاَّ حِينَ يَبْتَسِمُ

فَمَا يُكَلَّمُ إلاَّ حِينَ يَبْتَسِمُ

فَمَا يُكَلَّمُ إلاَّ حِينَ يَبْتَسِمُ

فَمَا يُكَلَّمُ إلاَّ حِينَ يَبْتَسِمُ

فَمَا يُكَلَّمُ إلاَّ حِينَ يَبْتَسِمُ

يَنْجَابُ نُورُ الدُّجَي‌ عَنْ نُورِ غُرِّتِهِ

كَالشَّمْسِ يَنْجَابُ عَنْ إشْرَاقِهَا الظُّلَمُ

كَالشَّمْسِ يَنْجَابُ عَنْ إشْرَاقِهَا الظُّلَمُ

كَالشَّمْسِ يَنْجَابُ عَنْ إشْرَاقِهَا الظُّلَمُ

كَالشَّمْسِ يَنْجَابُ عَنْ إشْرَاقِهَا الظُّلَمُ

كَالشَّمْسِ يَنْجَابُ عَنْ إشْرَاقِهَا الظُّلَمُ

بِكَفِّهِ خَيْزُرَانٌ رِيحُهُ عَبِقٌ

مِنْ كَفِّ أَرْوَعَ فِي‌ عِرْنِينِهِ شَمَمُ

مِنْ كَفِّ أَرْوَعَ فِي‌ عِرْنِينِهِ شَمَمُ

مِنْ كَفِّ أَرْوَعَ فِي‌ عِرْنِينِهِ شَمَمُ

مِنْ كَفِّ أَرْوَعَ فِي‌ عِرْنِينِهِ شَمَمُ

مِنْ كَفِّ أَرْوَعَ فِي‌ عِرْنِينِهِ شَمَمُ

مَا قَالَ: لاَ قَطُّ، إلاَّ فِي‌ تَشَهُّدِهِ

لَوْلاَ التَّشَهُّدُ كَانَتْ لاَؤهُ نَعَمُ

لَوْلاَ التَّشَهُّدُ كَانَتْ لاَؤهُ نَعَمُ

لَوْلاَ التَّشَهُّدُ كَانَتْ لاَؤهُ نَعَمُ

لَوْلاَ التَّشَهُّدُ كَانَتْ لاَؤهُ نَعَمُ

لَوْلاَ التَّشَهُّدُ كَانَتْ لاَؤهُ نَعَمُ

مُشتَقَّةٌ مِنْ رَسُولِ اللَهِ نَبْعَتُهُ

طَابَتْ عَنَاصِرُهُ وَالخِيمُ وَالشِّيَمُ

طَابَتْ عَنَاصِرُهُ وَالخِيمُ وَالشِّيَمُ

طَابَتْ عَنَاصِرُهُ وَالخِيمُ وَالشِّيَمُ

طَابَتْ عَنَاصِرُهُ وَالخِيمُ وَالشِّيَمُ

طَابَتْ عَنَاصِرُهُ وَالخِيمُ وَالشِّيَمُ

حَمَّالُ أثْقَالِ أَقْوَامٍ إذَا فُدِحُوا

حُلْوُ الشَّمَائِلِ تَحْلُو عِنْدَهُ نَعَمُ

حُلْوُ الشَّمَائِلِ تَحْلُو عِنْدَهُ نَعَمُ

حُلْوُ الشَّمَائِلِ تَحْلُو عِنْدَهُ نَعَمُ

حُلْوُ الشَّمَائِلِ تَحْلُو عِنْدَهُ نَعَمُ

حُلْوُ الشَّمَائِلِ تَحْلُو عِنْدَهُ نَعَمُ

إنْ قَالَ قَالَ بمِا يَهْوَي‌ جَمِيعُهُمُ

وَإنْ تَكَلَّمَ يَوْماً زَانَهُ الكَلِمُ

وَإنْ تَكَلَّمَ يَوْماً زَانَهُ الكَلِمُ

وَإنْ تَكَلَّمَ يَوْماً زَانَهُ الكَلِمُ

وَإنْ تَكَلَّمَ يَوْماً زَانَهُ الكَلِمُ

وَإنْ تَكَلَّمَ يَوْماً زَانَهُ الكَلِمُ