كلمات عن الوفاء بالوعد طب 21 الشاملة

كلمات عن الوفاء بالوعد طب 21 الشاملة

كلمات عن الوفاء بالوعد

مقولات عن الوعد

أجمل ما قيل عن الوفاء

قصيدة أبو فراس الحمداني

أيا ظَالماً أمسى يعاتبُ منصفا‍، أتُلزمني ذَنبَ المُسيء تَعجرُفا؟

بَدَأتَ بتَنْمِيقِ العِتابِ مَخَافَةَ العِتابِ وذكري بالجفا خشيةَ الجفا!‍

أوافي عَلى عِلَّاتِ عتبكَ صَابراً وألفي عَلى حَالاتِ ظُلمكَ مُنصِفَا

وكُنتُ إذا صَافيتُ خِلّاً مَنحتُهُ بهجرانِهِ وَصلاً، ومِنْ غَدرهِ وَفا

قصيدة الشاعر عدنان النجوي

ما كان لِله مِنْ وُدٍّ ومِـنْ صِلَةٍ

يَظلُّ في زَحْمَةِ الأَيَّامِ مَوْصُولا

يَظلُّ في زَحْمَةِ الأَيَّامِ مَوْصُولا

يَظلُّ في زَحْمَةِ الأَيَّامِ مَوْصُولا

يَظلُّ في زَحْمَةِ الأَيَّامِ مَوْصُولا

يَظلُّ في زَحْمَةِ الأَيَّامِ مَوْصُولا

يظلُّ ريّانَ مِنْ صِدقِ الوَفاءِ بِه

يُغْني الحياةَ هُدىً قد كان مأمولا

يُغْني الحياةَ هُدىً قد كان مأمولا

يُغْني الحياةَ هُدىً قد كان مأمولا

يُغْني الحياةَ هُدىً قد كان مأمولا

يُغْني الحياةَ هُدىً قد كان مأمولا

كأنّه الزّهَرُ الفوَّاحُ روضتُه

هذي الحَياةُ يَمُدُّ العُمْر تجميلا

هذي الحَياةُ يَمُدُّ العُمْر تجميلا

هذي الحَياةُ يَمُدُّ العُمْر تجميلا

هذي الحَياةُ يَمُدُّ العُمْر تجميلا

هذي الحَياةُ يَمُدُّ العُمْر تجميلا

ما أَجْملَ العُمرَ في بِرّ الوفاءِ وما

أَحْلى أَمانيه تقديراً وتفعيلا

أَحْلى أَمانيه تقديراً وتفعيلا

أَحْلى أَمانيه تقديراً وتفعيلا

أَحْلى أَمانيه تقديراً وتفعيلا

أَحْلى أَمانيه تقديراً وتفعيلا

وما يكون لِغَيْر الله لا عَجَـبٌ

إِذا تَغَيَّرَ تقطيعاً وتبْديلا

إِذا تَغَيَّرَ تقطيعاً وتبْديلا

إِذا تَغَيَّرَ تقطيعاً وتبْديلا

إِذا تَغَيَّرَ تقطيعاً وتبْديلا

إِذا تَغَيَّرَ تقطيعاً وتبْديلا

لا يُفسِد الودّ مِثْلُ الظنِّ يَفْتَحُ مِنْ

شَرٍّ ولا يَرْتضي للخَيْر تَعْليلا

شَرٍّ ولا يَرْتضي للخَيْر تَعْليلا

شَرٍّ ولا يَرْتضي للخَيْر تَعْليلا

شَرٍّ ولا يَرْتضي للخَيْر تَعْليلا

شَرٍّ ولا يَرْتضي للخَيْر تَعْليلا

يَظَلُّ يُغلِقُ أَبوابَ الرضا غضباً

جَهْلاً وينشُر إِفساداً وتَضْليلا

جَهْلاً وينشُر إِفساداً وتَضْليلا

جَهْلاً وينشُر إِفساداً وتَضْليلا

جَهْلاً وينشُر إِفساداً وتَضْليلا

جَهْلاً وينشُر إِفساداً وتَضْليلا

تُبْنَى المودَّةُ مِنْ جُهْدِ السّنينَ رضاً

ويَهْدِمُ الظنُّ ما نَبْنِيه تَعْجِيلا

ويَهْدِمُ الظنُّ ما نَبْنِيه تَعْجِيلا

ويَهْدِمُ الظنُّ ما نَبْنِيه تَعْجِيلا

ويَهْدِمُ الظنُّ ما نَبْنِيه تَعْجِيلا

ويَهْدِمُ الظنُّ ما نَبْنِيه تَعْجِيلا

وتُشْرِقُ النَّفسُ من نُور الهُدى أَملاً

حقّاً ويمْلؤُهُا ظنُّ الهوى قَيلا

حقّاً ويمْلؤُهُا ظنُّ الهوى قَيلا

حقّاً ويمْلؤُهُا ظنُّ الهوى قَيلا

حقّاً ويمْلؤُهُا ظنُّ الهوى قَيلا

حقّاً ويمْلؤُهُا ظنُّ الهوى قَيلا

يَظلُّ بالظنِّ صَدْرُ المرءِ مُضطرباً

"بالقيل والقال" تَحْويراً وتأوِيلا

"بالقيل والقال" تَحْويراً وتأوِيلا

"بالقيل والقال" تَحْويراً وتأوِيلا

"بالقيل والقال" تَحْويراً وتأوِيلا

"بالقيل والقال" تَحْويراً وتأوِيلا

يَجْلو التَّبَيُّنُ ما في الصَّدرِ من رِيَبٍ

ويحفظُ الودَّ مَجْلوّاً ومأمولا

ويحفظُ الودَّ مَجْلوّاً ومأمولا

ويحفظُ الودَّ مَجْلوّاً ومأمولا

ويحفظُ الودَّ مَجْلوّاً ومأمولا

ويحفظُ الودَّ مَجْلوّاً ومأمولا

يَبْني التُّقى النُّصحَ بين الناس نَهْجَ وَفَا

ويَحْسب الظنُّ نهجَ النصح تجهيلا

ويَحْسب الظنُّ نهجَ النصح تجهيلا

ويَحْسب الظنُّ نهجَ النصح تجهيلا

ويَحْسب الظنُّ نهجَ النصح تجهيلا

ويَحْسب الظنُّ نهجَ النصح تجهيلا