كلمات عن الأب والأم طب 21 الشاملة

كلمات عن الأب والأم طب 21 الشاملة

أجمل الكلام عن الأم والأب

الأم هي اسم الله على شفاه الأطفال.

كلام حزين عن الأب المتوفي

أجمل العبارات عن الأم

الأم شمعة مقدسة تضيء ليل الحياة بتواضع، ورقة، وفائدة.ليس في العالم وسادة أنعم من حضن الأم.

قصائد جميلة عن الأب والأم

ما كنتُ أحْسَبُ بعدَ موتَك يا أبي

ومشاعري عمياء بأحزانِ

ومشاعري عمياء بأحزانِ

ومشاعري عمياء بأحزانِ

ومشاعري عمياء بأحزانِ

ومشاعري عمياء بأحزانِ

أني سأظمأُ للحياة، وأحتسي

مِنْ نهْرها المتوهِّجِ النّشوانِ

مِنْ نهْرها المتوهِّجِ النّشوانِ

مِنْ نهْرها المتوهِّجِ النّشوانِ

مِنْ نهْرها المتوهِّجِ النّشوانِ

مِنْ نهْرها المتوهِّجِ النّشوانِ

وأعودُ للدُّنيا بقلبٍ خَافقٍ

للحبِّ، والأفراحِ، والألحانِ

للحبِّ، والأفراحِ، والألحانِ

للحبِّ، والأفراحِ، والألحانِ

للحبِّ، والأفراحِ، والألحانِ

للحبِّ، والأفراحِ، والألحانِ

ولكلِّ ما في الكونِ من صُوَرِ المنى

وغرائبِ الأهُواء والأشجانِ

وغرائبِ الأهُواء والأشجانِ

وغرائبِ الأهُواء والأشجانِ

وغرائبِ الأهُواء والأشجانِ

وغرائبِ الأهُواء والأشجانِ

حتى تحرّكتِ السّنون، وأقبلتْ

فتنُ الحياة بسِحرِها الفنَّانِ

فتنُ الحياة بسِحرِها الفنَّانِ

فتنُ الحياة بسِحرِها الفنَّانِ

فتنُ الحياة بسِحرِها الفنَّانِ

فتنُ الحياة بسِحرِها الفنَّانِ

فإذا أنا ما زلتُ طفِْلاً مُولَعاً

بتعقُّبِ الأضواءِ والألوانِ

بتعقُّبِ الأضواءِ والألوانِ

بتعقُّبِ الأضواءِ والألوانِ

بتعقُّبِ الأضواءِ والألوانِ

بتعقُّبِ الأضواءِ والألوانِ

وإذا التشأوُمُ بالحياة ِورفضُها

ضرْبٌ من الُبهتانِ والهذيانِ

ضرْبٌ من الُبهتانِ والهذيانِ

ضرْبٌ من الُبهتانِ والهذيانِ

ضرْبٌ من الُبهتانِ والهذيانِ

ضرْبٌ من الُبهتانِ والهذيانِ

إنَّ ابنَ آدمَ في قرارة نفسِهِ

عبدُ الحياة الصَّادقُ الإيمانَ

عبدُ الحياة الصَّادقُ الإيمانَ

عبدُ الحياة الصَّادقُ الإيمانَ

عبدُ الحياة الصَّادقُ الإيمانَ

عبدُ الحياة الصَّادقُ الإيمانَ

تـركـتني هـا هـنا بـين الـعذاب

ومـضت ، يا طول حزني واكتئابي

ومـضت ، يا طول حزني واكتئابي

ومـضت ، يا طول حزني واكتئابي

ومـضت ، يا طول حزني واكتئابي

ومـضت ، يا طول حزني واكتئابي

تـركـتني لـلـشقا وحـدي هـنا

واسـتراحت وحـدها بـين الـتراب

واسـتراحت وحـدها بـين الـتراب

واسـتراحت وحـدها بـين الـتراب

واسـتراحت وحـدها بـين الـتراب

واسـتراحت وحـدها بـين الـتراب

حـيـث لا جـور ولا بغي ولا

تـنـبي وتـنـبي بـالـخراب

تـنـبي وتـنـبي بـالـخراب

تـنـبي وتـنـبي بـالـخراب

تـنـبي وتـنـبي بـالـخراب

تـنـبي وتـنـبي بـالـخراب

حــيـث لا سـيـف ولا قـنـبل

حـيث لا حرب ولا لمع حـراب

حـيث لا حرب ولا لمع حـراب

حـيث لا حرب ولا لمع حـراب

حـيث لا حرب ولا لمع حـراب

حـيث لا حرب ولا لمع حـراب

حيث لا قـيد ولا سوط ولا

ألم يـطـغى ومـظلوم يحابي

ألم يـطـغى ومـظلوم يحابي

ألم يـطـغى ومـظلوم يحابي

ألم يـطـغى ومـظلوم يحابي

ألم يـطـغى ومـظلوم يحابي

خـلّـفتني أذكــر الـصـفوكـما

يـذكـر الـشـيخ خـيالات الـشباب

يـذكـر الـشـيخ خـيالات الـشباب

يـذكـر الـشـيخ خـيالات الـشباب

يـذكـر الـشـيخ خـيالات الـشباب

يـذكـر الـشـيخ خـيالات الـشباب

ونــأت عـنّـي وشـوقي حـولها

الماضي وبي أوّاه ما بي

الماضي وبي أوّاه ما بي

الماضي وبي أوّاه ما بي

الماضي وبي أوّاه ما بي

الماضي وبي أوّاه ما بي

ودعـاهـا حـاصـد الـعمر إلـى

حـيث أدعـوها فـتعيا عـن جوابي

حـيث أدعـوها فـتعيا عـن جوابي

حـيث أدعـوها فـتعيا عـن جوابي

حـيث أدعـوها فـتعيا عـن جوابي

حـيث أدعـوها فـتعيا عـن جوابي

حـيـث أدعـوهـا فــلا يـسمعني

غـير صـمت الـقبر والقفر اليباب

غـير صـمت الـقبر والقفر اليباب

غـير صـمت الـقبر والقفر اليباب

غـير صـمت الـقبر والقفر اليباب

غـير صـمت الـقبر والقفر اليباب

موتها كان مصابي كـلّـه

وحـيـاتي بـعدها فـوق مـصابي

وحـيـاتي بـعدها فـوق مـصابي

وحـيـاتي بـعدها فـوق مـصابي

وحـيـاتي بـعدها فـوق مـصابي

وحـيـاتي بـعدها فـوق مـصابي

أيــن مـنّي ظـلّها الـحاني وقـد

ذهـبـت عـنّي إلـى غـير إيـاب

ذهـبـت عـنّي إلـى غـير إيـاب

ذهـبـت عـنّي إلـى غـير إيـاب

ذهـبـت عـنّي إلـى غـير إيـاب

ذهـبـت عـنّي إلـى غـير إيـاب

سـحـبت أيّـامـها الـجرحى عـلى

لـفـحة الـبيد وأشـواك الـهضاب

لـفـحة الـبيد وأشـواك الـهضاب

لـفـحة الـبيد وأشـواك الـهضاب

لـفـحة الـبيد وأشـواك الـهضاب

لـفـحة الـبيد وأشـواك الـهضاب

ومـضت فـي طـرق العمر فـمن

مـسلك صعب إلـى دنـيا صعاب

مـسلك صعب إلـى دنـيا صعاب

مـسلك صعب إلـى دنـيا صعاب

مـسلك صعب إلـى دنـيا صعاب

مـسلك صعب إلـى دنـيا صعاب

وانـتهت حـيث انـتهى الـشوط بها

فـاطـمأنّت تـحت أسـتار الـغياب

فـاطـمأنّت تـحت أسـتار الـغياب

فـاطـمأنّت تـحت أسـتار الـغياب

فـاطـمأنّت تـحت أسـتار الـغياب

فـاطـمأنّت تـحت أسـتار الـغياب

آه "يا أمي" وأشـواك الأسـى

تـلهب الأوجـاع فـي قـلبي المذاب

تـلهب الأوجـاع فـي قـلبي المذاب

تـلهب الأوجـاع فـي قـلبي المذاب

تـلهب الأوجـاع فـي قـلبي المذاب

تـلهب الأوجـاع فـي قـلبي المذاب

فـيـك ودّعــت شـبابي والـصبا

وانـطوت خـلفي حـلاوات التصابي

وانـطوت خـلفي حـلاوات التصابي

وانـطوت خـلفي حـلاوات التصابي

وانـطوت خـلفي حـلاوات التصابي

وانـطوت خـلفي حـلاوات التصابي

كـيـف أنـسـاك وذكـراك عـلى

سـفـر أيّـامي كـتاب فـي كـتاب

سـفـر أيّـامي كـتاب فـي كـتاب

سـفـر أيّـامي كـتاب فـي كـتاب

سـفـر أيّـامي كـتاب فـي كـتاب

سـفـر أيّـامي كـتاب فـي كـتاب

إنّ ذكراك ورائي وعلى

وجـهتي حـيث مـجيئي وذهـابي

وجـهتي حـيث مـجيئي وذهـابي

وجـهتي حـيث مـجيئي وذهـابي

وجـهتي حـيث مـجيئي وذهـابي

وجـهتي حـيث مـجيئي وذهـابي

كــم تـذكّـرت يـديـك وهـمـا

فـي يـدي أوفـي طعامي وشرابي

فـي يـدي أوفـي طعامي وشرابي

فـي يـدي أوفـي طعامي وشرابي

فـي يـدي أوفـي طعامي وشرابي

فـي يـدي أوفـي طعامي وشرابي

كـــان يـضـنيك نـحـولي وإذا

مـسّـني الـبـرد فـزنـداك ثـيابي

مـسّـني الـبـرد فـزنـداك ثـيابي

مـسّـني الـبـرد فـزنـداك ثـيابي

مـسّـني الـبـرد فـزنـداك ثـيابي

مـسّـني الـبـرد فـزنـداك ثـيابي

وإذا أبـكـانـي الـجـوع ولم

تـملكي شـيئا سـوى الـوعد الكذّاب

تـملكي شـيئا سـوى الـوعد الكذّاب

تـملكي شـيئا سـوى الـوعد الكذّاب

تـملكي شـيئا سـوى الـوعد الكذّاب

تـملكي شـيئا سـوى الـوعد الكذّاب

هـدهـدت كـفـاك رأســي مـثلما

هـدهـد الـفجر رياحين الـرّوابي

هـدهـد الـفجر رياحين الـرّوابي

هـدهـد الـفجر رياحين الـرّوابي

هـدهـد الـفجر رياحين الـرّوابي

هـدهـد الـفجر رياحين الـرّوابي

كــم هـدتـني يـدم الـسمرا إلى

حقلنا في (الغول) في (قاع الرحاب)

حقلنا في (الغول) في (قاع الرحاب)

حقلنا في (الغول) في (قاع الرحاب)

حقلنا في (الغول) في (قاع الرحاب)

حقلنا في (الغول) في (قاع الرحاب)

وإلــى الـوادي إلـى الـظلّ إلـى

حـيث يـلقي الـروض أنفاس الملاب

حـيث يـلقي الـروض أنفاس الملاب

حـيث يـلقي الـروض أنفاس الملاب

حـيث يـلقي الـروض أنفاس الملاب

حـيث يـلقي الـروض أنفاس الملاب

وسـواقـي الـنـهر تـلقي لحنها

ذائـباً كاللطف فـي حلو الـعتاب

ذائـباً كاللطف فـي حلو الـعتاب

ذائـباً كاللطف فـي حلو الـعتاب

ذائـباً كاللطف فـي حلو الـعتاب

ذائـباً كاللطف فـي حلو الـعتاب

كـــم تـمـنّينا وكـم دلّلتني

تـحت صمت اللّيل والشهب الخوابي

تـحت صمت اللّيل والشهب الخوابي

تـحت صمت اللّيل والشهب الخوابي

تـحت صمت اللّيل والشهب الخوابي

تـحت صمت اللّيل والشهب الخوابي

كــم بـكـت عـيـناك لـمّا رأتـا

بـصري يـطفا ويطوي في الحجاب

بـصري يـطفا ويطوي في الحجاب

بـصري يـطفا ويطوي في الحجاب

بـصري يـطفا ويطوي في الحجاب

بـصري يـطفا ويطوي في الحجاب

وتـذكّـرت مـصـيري والـجوى

بـين جـنبيك جـراح فـي الـتهاب

بـين جـنبيك جـراح فـي الـتهاب

بـين جـنبيك جـراح فـي الـتهاب

بـين جـنبيك جـراح فـي الـتهاب

بـين جـنبيك جـراح فـي الـتهاب

هــا أنــا يـا أمّـي الـيوم فـتى

طـائـر الـصـيت بـعيد الـشهاب

طـائـر الـصـيت بـعيد الـشهاب

طـائـر الـصـيت بـعيد الـشهاب

طـائـر الـصـيت بـعيد الـشهاب

طـائـر الـصـيت بـعيد الـشهاب

أمــلأ الـتـاريخ لـحـنا وصـدى

وتـغـني فـي ربـا الـخلد ربـابي

وتـغـني فـي ربـا الـخلد ربـابي

وتـغـني فـي ربـا الـخلد ربـابي

وتـغـني فـي ربـا الـخلد ربـابي

وتـغـني فـي ربـا الـخلد ربـابي

فـاسمعي يـا أمّ صـوتي وارقـصي

مـن وراء الـقبر كـالحورا الـكعاب

مـن وراء الـقبر كـالحورا الـكعاب

مـن وراء الـقبر كـالحورا الـكعاب

مـن وراء الـقبر كـالحورا الـكعاب

مـن وراء الـقبر كـالحورا الـكعاب

هــا أنــا يـا أمّ أرثـيك وفـي

شـجو هـذا الشعر شجوي وانتحابي

شـجو هـذا الشعر شجوي وانتحابي

شـجو هـذا الشعر شجوي وانتحابي

شـجو هـذا الشعر شجوي وانتحابي

شـجو هـذا الشعر شجوي وانتحابي