
أجمل دعاء صباح
الصباح من أجمل الأوقات في يومنا حيث يكون البداية الجميلة كلها أشراق ونشاط وتفاؤل، وهنا سوف نذكر لكم أجمل دعاء في الصباح.
الصباح من أجمل الأوقات في يومنا حيث يكون البداية الجميلة كلها أشراق ونشاط وتفاؤل، وهنا سوف نذكر لكم أجمل دعاء في الصباح.
دعاء لمغفرة الذنوبورد في القرآن الكريم قول الله تعالى:(رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا)،[1] وفي السنة النبوية قوله صلى الله
ليلة القدرليلة القدر من أفضل الليالي وقد أنزل الله تعالى فيها القرآن، حيث يقوم المسلمون بتحرِّي هذه الليلة العظيمة في العشر الأواخر من شهر رمضان لما لهذه
صلاة الاستخارةتعتبر صلاة الاستخارة واحدة من السنّن التي حثنا رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم على أدائها عندما يوضع الواحد منا أمام خيارين أو أكثر، والاستخارة
دعاء الزواج من شخص معينإن الزواج مؤسسة عظيمة جداً في الإسلام، ويتبعها الكثير من المسؤوليات، وهو ليس مؤقتاً بل قد يستمر طول العمر، لذلك حثّ الإسلام على حسن
دعاء لفك الكربقال النبي صلى الله عليه وسلم عند الكرب: (ما أصاب أحدًا قط همٌّ و لا حزنٌ، فقال: اللهمَّ إني عبدُك، و ابنُ عبدِك، و ابنُ أَمَتِك، ناصيتي بيدِك،
يتعرّض الإنسان في حياته لكثيرٍ من الضّغوطات النفسيّة التي تزداد حدّةً وشدّةً مع التقدّم بالزّمن، وتأتي هذه الضغوطات نتيجة الأمراض التي تفتك بالإنسان وتهدّد
دعاء الكرب والهمهناك أدعية خاصّة ثبت في صحيح السّنة أنّ بعضها يزيل الهمّ والغمّ، ويفرّج الكرب، ومنها:
يقول تعالى في محكم تنزيله: (قُلْ مَا يَعْبَأُ بِكُمْ رَبِّي لَوْلَا دُعَاؤُكُمْ).
أهميّة الاستخارةيُرى في أهميّة أداء الاستخارة للمسلم أنّها تحقّق التوكّل على الله وحده لا شريك له، وتجرّد من الافتقار لغير الله، وتفويض لأمر المسلم لله سبحانه
حقيقة الدُّعاءالدعاء لغةً: هو التوجُّه والطّلب، والدُّعاء اصطلاحاً: هو توجُّه المؤمن إلى ربِّه سبحانه وتعالى بتواضعٍ، وخشوعٍ، وإظهارٍ للحاجة، راجياً من الله
فضل الدعاء بظهر الغيببعض من الآيات والأحاديث لها دلالة على شرعية الدعاء بظهر الغيب, للحي أو الميت سواء, قال تعالى: (وَالَّذِينَ جَاءُوا مِن بَعْدِهِمْ
لا شك أن كثيراً من الناس تعتريهم في حياتهم بعض الهموم، وعلى الإنسان ألاّ يستسلم لها، وأن يتضرع إلى الله تعالى بالدعاء لتفريج كربه، لذا إليكم أروع الأدعيه
دعاء إزالة الهم والحزن والكربجاء في السنة النبوية العديد من الأدعية التي يدعو بها المسلم عندما يصيبه هم أو حزن أو ابتلاء، وهذه الأدعية إما أن تذهب عن الإنسان
الاستخارةالاستخارة لغة تعني طلب الخيرة في الشّيء، وشرعاً تعني الصّلاة الّتي يُصلّيها المسلم إذا احتار في مسألةٍ ما، من زواجٍ أو بيعٍ أو غيره؛ حيث يطلب من الله
لا شكّ أنّ الدّعاء سهمٌ من سهام المؤمنين نافذ ، وإنّ المؤمن حين يطلب استجابة دعائه يجب أن يتنبّه إلى عددٍ من الأمور منها أن يكون دعاؤه خالصاً لوجه الله تعالى
أدعية تريح النفس قبل النوميُمكن للمسلم أن يتوجه إلى الله سبحانه قبل النوم بالدعاء راحةً للنفس، آتياً ذكرُ بعض الأدعية المأثورة:[1][2]
فضل يوم الجمعةفضّل الله تعالى الأيام والشهور بعضها على بعض، وهذا من أعظم نعمه سبحانه؛ لينالوا رحمته ومغفرته بالتقرب إليه بالطاعات في الأيام المخصوصة، ومنها يوم
الدعاءيعتبر الدعاء إلى الله تعالى نوع من أنواع العبادة التي يفعلها المسلم في أي وقت كان وفي أي زمان ، فالدعاء من أجمل العبادات لله عزّ وجل وخصيصاً عندما تكون
أدعية الكربيُشرع للمسلم عند تكاثف الهمّ عليه وضيق صدره أن يتوجه إلى الله تعالى بالدعاء، فوَرَدَ عن النبيّ -عليه السلام- مجموعة من الأدعية التي تُقال في ذلك
دعاء ذبح الأضحيةيسن لمن يريد أن يذبح أضحيته أن يقول: (بسم الله، والله أكبر، اللهم هذا منك ولك، هذا عني)، وما يجب عليه هو التسمية فقط، وباقي الكلام أو ما زاد
دعاء نية الزواج(اللهم بارِكْ لي في أهلي، وبارِكْ لأهلي فِيَّ، اللهم ارزقْهم مِنِّي، وارزقْني منهم، اللهم اجمع بينَنا ما جمعتَ في خيرٍ، وفرِّق بيننا إذا فرقتَ
كيفيّة الإلحاح في الدعاءرغّب الله -تعالى- عباده بالدعاء كثيراً، حتّى إنّه -سبحانه- يغضب من ترك عبادة الدعاء؛ لفضلها، ومكانتها في ميزانه سبحانه وتعالى، ومن
الكسوف و الخسوف ... بين الصلاة و الدعاء
دعاء المولود الجديديعدّ الأطفال من زينة الحياة الدّنيا التي وهبها الله للإنسان، ويُستحبّ للمسلم أن يُظهر لأخيه المسلم فرحته بقدوم مولوده الجديد، وتهنئته،
أذكار الصّباحإنّ معظم أذكار الصّباح مأخوذة من القرآن الكريم ومن سنّة النبيّ صلّى الله عليه وسلّم،[١]كما أمرَ الله سبحانه وتعالى عباده المؤمنين بأن يذكروه ذكراً
أحسن دعاءأحسن دعاءاللّهم انا نسألُك أن ترزُقَنا حبَّك.. وحبَّ من يُحبُّك
الدعاء للمتوفيإنّ الموت حق ولا نستطيع المفر منه، وذلك كما قال الله في كتابه: (كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ ثُمَّ إِلَيْنَا تُرْجَعُونَ ( العنكبوت/57)؛ لذلك
الزّواجخلق الله -تعالى- الإنسان واستخلفه في هذه الأرض ليقوم بالعبادة، وليعمرّ الأرض، ويعمل على إصلاحها، وعدم الإفساد فيها، وخلال عمارته للأرض يمرّ بمراحل عدّة،