طريقة التربية السليمة للأطفال
الأطفالالأطفال هم شباب المستقبل لذلك لا بدّ من تربيتهم تربية سليمة للحصول على جيل يساعد في تنمية المجتمع ويعمل على تطويره للأفضل، وقدّ تتطلب تربية الأطفال
الأطفالالأطفال هم شباب المستقبل لذلك لا بدّ من تربيتهم تربية سليمة للحصول على جيل يساعد في تنمية المجتمع ويعمل على تطويره للأفضل، وقدّ تتطلب تربية الأطفال
تربية الطفلهناك مجموعة من الأمور التي يجب على الوالدين فعلها من أجل تربية الطفل تربية سليمة، ومنها ما يأتي:[1]
تعريف العناد كظاهرة سلوكيةمن المُمكن وصفُ العنادِ كمشكلةٍ تربويّةٍ عند الأطفال بأنّه حالةٌ من الامتناع والاحتجاجِ يُبديها الطّفل تجاهَ التعليماتِ والإرشاداتِ
تعلّم قراءة مشاعر الطفلعندما يكبر الطفل يتعلّم مهارة التحكّم بمشاعره وأحاسيسه، فلن يُعبّر عنها كما يُعبّر عنها الطفل الرضيع بالبكاء والصراخ؛ لذلك من الضروري
مراحل تعليم الصلاة للأطفالمرحلة الطفولة المبكرةمرحلة الطفولة المبكرة هي المرحلة التي تنحصر من عمر (3-5 سنوات)، ففي عمر 3 سنوات يبدأ الطفل بالاستقلالية،
التعلم باللعبيُمكن السماح للطفل بتشكيل الحروف بواسطة البطاطا المهروسة، أو الطحين، أو السكر وغيرها من الأطعمة، وذلك عن طريق فردها و نشرها على الطاولة، والسماح
حب الفوضىيسلط كورج مدزونجو الحاصل على الدكتوراه في علم النفس، ويعمل كأستاذ مشارك في كلية وارنر باسيفيك الضوء على أطروحة مارج هوركتور بعنوان "تعريف الأطفال
القراءة للأطفالتبدأ مرحلة تعليم الطفل القراءة من سنّ الطفولة، لذلك يُفضّل القراءة عليه في أيامه الأولى بعد ولادته، ممّا يؤدي إلى غرس حب القراءة لدى الطفل، مع
النمو الاجتماعييمر الطفل بمرحلة النمو الاجتماعي منذ الولادة، حيث يتفاعل مع المحيطين به، فنجده يبكي عندما يكون وحده في الغرفة، لذلك يبدأ الطفل بالمرور بمراحل
معرفة سبب البكاءعند معرفة سبب بكاء الرضيع يُمكن القيام بتلبية رغباته ليهدأ، ومن الأسباب الشائعة للبكاء:[1]
معرفة سبب البكاءإنّ التعامل مع الطفل كثير البكاء يكون أكثر سهولة عندما يكون سبب البكاء معروفاً، ومنها:[1]
ضعف التركيز لدى الأطفال يعاني العديد من الأطفال من ضعف في التركيز والانتباه، وقد يعود ذلك إلى أسباب مختلفة قد تكون نفسيّة أو تربويّة وتصيب الأطفال من عمر 4
تجنب ترك الطفل يتململيستطيع الأطفال التململ لساعات طويلة عندما يتعلق الأمر بوقت النوم، فهم يحاولون إطالة الوقت الذي يمضونه مع الأهل بقدر المستطاع، لأنهم يحبون
تعزيز مهاراتهميمكن للوالدين تعزيز مهارات طفلهم المختلفة من خلال حثه على اللعب بالرمل، حيث أن اللعب في الرمل يساهم في تعزيز كلاً من المهارات التالية:[1]
تعزيز احترامه لذاتهتتطلّب التّربية السّليمة للطّفل أن يتم زيادة ثقته بنفسه، وتعزيز احترام الذّات عنده، ونظراً لحساسيّة الأطفال لما يجري حولهم، فمن الضروريّ
الأطفالالأطفال هم زينة الحياة وبهم تحلو الأوقات، هم بهجة كل بيت، وسعادة كل إنسان، وهم زينة الحياة الدنيا، ومع ذلك كله فإنّ التعامل معهم يكون صعباً أحياناً بسبب
التركيز على الابتعاد وليس على القتاللا يُدرك الأطفال في كثير من الأحيان أنه عليهم الابتعاد عن المكان عندما يعجزون عن التصرف الصحيح في المشكلات، ولا يُدركون أن
تحريك الطفليعتاد الطفل في الرحم على الحركة المستمرة؛ لذا يميل الأطفال إلى أن يصبحوا هادئين عند تعريضهم لحركات معيّنة، مثل: الرقص، أو التمايل من جانب إلى آخر،
فرط الحركةجميع الأطفال نشيطون وكثيرو الحركة لكن البعض منهم يعاني من حالة تعرف بفرط الحركة أو النشاط المفرط، وهي حالة تظهر عند الطفل في سن الثالثة يصاحبها فرط
الخوف عند الأطفاليتعرّض الطفل للكثير من المخاوف الطبيعية، وكثيراً ما تختلف طبيعة هذه المخاوف باختلاف عمر الطفل، ويبدأ الخوف في الظهور عند الطفل منذ بداية
احترام الطفليقلّد الطفل في عمر السنتين والديه فهو يكتسب تصرفاته من سلوكيّات الأهل، لذلك فإنّ استخدام عبارات أخلاقية مثل "شكراً" و"لو سمحت" عند محادثة الوالدين
يهدف الوالدين إلى جعل طفلهما مميّزاً عن أقرانه في جميع المجالات، ويبحثون دائماً عن الطرق التي تنمّي قدرات طفلهم، وتساعده على تعلّم المهارات المختلفة، فذلك
تشجيع الطفل على الأكلقد تُصاب الأم بالإحباط والحيرة نتيجة الرفض المتواصل من ابنها الصغير لتناول الوجبات اليومية من الطعام، رغم أنّها تحضر له أصنافاً شهية
نمو النباتاتتعدّ مرحلة رياض الأطفال من المراحل الحساسة في التعليم، فالطفل يحتاج في هذه المرحلة إلى استخدام أدوات تعليميّة مبتكرة، وغير تقليدية لتصله المعلومات
التخلّص من المُشتتاتينبغي إبعاد الطفل عن المُشتتات عندما يكون مطلوباً منه فعل أي شيء يتطلّب التركيز؛ كحل واجب منزليّ مثلاً، ويُمكن تطبيق ذلك عن طريق إيقاف
مجاملة الطفليحب الأطفال المجاملات التي تنهال عليهم كثيراً تماماً كالبالغين، حيث إنهم يحبون الشخص الذي يُشيد بأي شيء يتعلق بهم، مثل: مظهرهم، أو ملابسهم، أو
ممارسة الأخلاق والفضائلعلى الآباء أن يحدّدوا ما يؤيدونه من قيم وأخلاق بشكلٍ واضحٍ أمام أبنائهم، مع بيان سبب تأييدهم لها، وذلك لأنّ غالبية الأبناء يتّبعون
اكتساب اللغة عند الأطفالكان الشائع قديماً أنّ اكتساب الأطفال للّغة يكون عن طريق التّقليد، ولم تُدحَض هذه الفكرة إلّا في منتصف الخمسينات حين أثبت الأخصّائي نوام
اتباع روتين نوم منتظمتستطيع الأمهات مساعدة أبنائهنّ على النوم بشكل أفضل من خلال تعويدهم على اتّباع روتين معيّن قبل النوم؛ حيث وجدت إحدى الدراسات التي أُجريت
اللغة العربيةاللّغة العربيّة هي أم اللغات، فهي لغة القرآن الكريم معجزة الفصاحة، وتعلّمها وتعليمها للأطفال الصغار ليس بالأمر الصعب، بل هو أمر يتطلّب بعض الجد