تعريف القضاء والقدر لغة واصطلاحاً
تعريف القضاء والقدر لغةً واصطلاحاًيُعرّف القضاء في اللغة بأنّه: إحكام الأمر، وإتقانه، وإنفاذه لجهته، لقول الله تعالى: (فَقَضَاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ)؛[1] أيّ
تعريف القضاء والقدر لغةً واصطلاحاًيُعرّف القضاء في اللغة بأنّه: إحكام الأمر، وإتقانه، وإنفاذه لجهته، لقول الله تعالى: (فَقَضَاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ)؛[1] أيّ
الفرق بين فدية الصيام وكفّارة الصيامبيّن علماء الأمة الإسلامية الفرق بين فدية الصيام وكفّارة الصيام من عدّة وجوهٍ، ففدية الصيام يتوجّب أداؤها في حقّ من عجز عن
الجنايةالجناية في اللغة تعرّف بأنّها لاعتداء على مال أو عِرض أو بدن الآخرين، أمّا في الاصطلاح فهي تعدّي شخصٌ على البدن بما يستحقّ بفعله ذلك الكفّارة أو القصاص
فرض العينيعرّف فرض العين بأنّه الأمر المحتمّ الوقوع، الذي لا بدّ من حصوله، بالنظر إلى الفاعل المؤدّي له، أي لا بدّ من وقوعه من عينٍ مخصوصةٍ، ومن كلّ عينٍ على
الزكاة المفروضةالزكاة في لسان العرب يقصد بها النماء والزيادة، وقد سمّي ما يخرج من المال للفقراء زكاةً؛ لأنّها تسبّب زيادةً وبركةً في المال المخرج منه، بالإضافة
الرؤياعرّف العلماء الرؤيا؛ بأنّها ما يشاهده الإنسان في منامه من أمورٍ تسرّ النفس بما تتضمّنه من تبشيرٍ بخيرٍ، أو تحذيرٍ من سوءٍ، أو إرشادٍ ومساعدةٍ، وتكون
تعريف الخلوةتُعرف الخلوة بأنّها اجتماع رجلٍ وامرأةٍ في مكانٍ يأمنان فيه من دخول أحدٍ عليهما، وهي مُحرمةٌ بين الرجل والمرأة الأجنبية عنه، فقد قال النبي -صلّى
الخبيئةالخبيئة: هي عبادة السرّ والخفاء؛ أي التي يؤدّيها العبد في خلوته بينه وبين ربّه جلّ وعلا، وهي زادٌ للإنسان في آخرته، ولا تكون إلّا من العبد الذي فاض حبّ
فرض الكفايةفرض الكفاية هو الفرض الذي إذا قام به بعض أفراد الأمّة المسلمة سقط عمّن تبقّى منهم، والمُراد بسقوطه؛ أي سقوط حرجه وإثمه عنهم، وقال الإسنوي -رحمه
السبع المنجياتيُطلق بعض الناس لفظ السبع المنجيات على سبع سورٍ كريمةٍ من القرآن الكريم، يذكرون فيها الفضل على سواها، لكنّ العلماء ينفون وجود هذا اللفظ في الشرع،
معنى الحُطمةورد معنى لفظ الحُطمة في قاموس المعاني إنّها لفظٌ يُطلق على النار؛ لأنّها تُحطّم كلَّ ما يُلقى فيها، وهي من الفعل حطَم، يحطِمُ، والفاعل حاطم،
الخلوة الشرعيةاختلف العلماء في تعريف الخلوة الشرعية الصحيحة؛ فعند الحنفية تُعرّف بأنّها الخلوة التي لا يكون فيها مانعٌ من الوطء، لا مانعاً طبيعيّاً، ولا
الدعوة الجهريّةالتدرّج منهجٌ لكُلّ داعيةٍ يبحث فيه للوصول الأمثل للنتيجة التي يطمح بها في دعوة الله تعالى، والاهتمام بمبدأ الأولى فالأولى، ومعرفة طبيعة